قد نتعايش مع عالم به الأنثى تلعب دور ليلى وفي الطرف الآخر (خروف) يؤدي دور قيس!. ولنا الخيار في أن نبتعد عن ذلك الوحل الذي من المستحيل سقوط أي شخص فيه، إلا بإرادته.
تلك الأنثى عند إغرائها لذاك الشاب، ليس لأنها حكيمة وصاحبة فطنة حتى قادته كما يقاد الخروف يوم العيد للذبح، بل هو بكامل العقل الذي يتفاخر به، أراد أن يصبح خروفاً لها، أراد ان يعيش قصة حب وهمية مبنية على الخداع وفي الآخر يبكي، على ضياع النقود التي أنفقها على شراء الهدايا.
وتتفاخر هي أمام الملأ «جبت رأس خروف جديد»، وتبدأ تتخيل أنها بطلة رواية طويلة.
أين مبادئك وقيمك أيتها الأنثى، هل تخليت عنها مقابل بطاقة شحن أو حتى موبايل حديث؟
لم أجد سبباً منطقيا للمشكلة التي تفشت في المجتمع، هل هو بسبب بحث الفتاة عن فارس مغوار يأتي إليها ممتطيا جوادا أبيض، أم افتقاد الشاب لفتاة يبوح لها بمشاعره، وسد الفراغ العاطفي الذي يعانيه.
أكنت تعتقدين أن صوته أغنية، وهو يرى في وجهك قصيدة، لكن الأمر يشبه قنبلة قد تنفجر فجأة وكل ما حولها يتطاير، ولم تعد هناك فرصة لمعرفة ما حدث.
فكما يردد دائماً ونسمع المرأه ناقصة عقل! أيعقل بناقصة عقل أن تتفوق على كامل العقل، أم أصبح هناك رجل بلا عقل؟
ليس كُل انقياد للأنثى خرفنة! فإن أصبح اتباعك لوالدتك خرفنة، واحترامك لزوجتك وحبك لأختك خرفنة ! فأنت أجمل وأذكى خروف!.. هنيئاً لك.
تلك الأنثى عند إغرائها لذاك الشاب، ليس لأنها حكيمة وصاحبة فطنة حتى قادته كما يقاد الخروف يوم العيد للذبح، بل هو بكامل العقل الذي يتفاخر به، أراد أن يصبح خروفاً لها، أراد ان يعيش قصة حب وهمية مبنية على الخداع وفي الآخر يبكي، على ضياع النقود التي أنفقها على شراء الهدايا.
وتتفاخر هي أمام الملأ «جبت رأس خروف جديد»، وتبدأ تتخيل أنها بطلة رواية طويلة.
أين مبادئك وقيمك أيتها الأنثى، هل تخليت عنها مقابل بطاقة شحن أو حتى موبايل حديث؟
لم أجد سبباً منطقيا للمشكلة التي تفشت في المجتمع، هل هو بسبب بحث الفتاة عن فارس مغوار يأتي إليها ممتطيا جوادا أبيض، أم افتقاد الشاب لفتاة يبوح لها بمشاعره، وسد الفراغ العاطفي الذي يعانيه.
أكنت تعتقدين أن صوته أغنية، وهو يرى في وجهك قصيدة، لكن الأمر يشبه قنبلة قد تنفجر فجأة وكل ما حولها يتطاير، ولم تعد هناك فرصة لمعرفة ما حدث.
فكما يردد دائماً ونسمع المرأه ناقصة عقل! أيعقل بناقصة عقل أن تتفوق على كامل العقل، أم أصبح هناك رجل بلا عقل؟
ليس كُل انقياد للأنثى خرفنة! فإن أصبح اتباعك لوالدتك خرفنة، واحترامك لزوجتك وحبك لأختك خرفنة ! فأنت أجمل وأذكى خروف!.. هنيئاً لك.