تشكل سنوات الدراسة الأولى فترة التكوين في حياة الإنسان، وتمثل أهم المراحل العمرية في حياته وآثارها تظل واضحة في بقية عمره، سواء أكان في السلوك أم في الصفات الشخصية، والمدرسة من أفضل المنظومات، إن لم تكن أفضلها ملاءمة، لإدخال المفاهيم الصحية والبيئية إلى المجتمع، ويمكن أن تقود الأفراد إلى تأييد السياسات والخدمات التي تعزز الصحة كالسياسات الغذائية والبيئية.. إلخ.
وتعد المفاهيم والممارسات الحياتية البيئية من أهم ما يتعلمه الطالب في السنوات الأولى، إذ إن المراحل الأولى من التعليم غاية في الأهمية لتكوين الاتجاهات السليمة من أجل الحفاظ على البيئة ومنع تدهورها، وتتنوع الرسائل البيئية التي توجه نحو أبنائنا، بتنوع مشكلاتنا البيئية كالحفاظ على مياهنا والكهرباء والأشجاروالطرق السليمة، للتخلص من المخلفات وطرق المحافظة على الصحة واحترام الحيوانات وهكذا.
كل ذلك لا يأتي الا بالتربية البيئية المحيطة التي تقوم على أسس متينة تتناسب مع الطالب والأولويات والمشكلات البيئية المحيطة، وهذا لا يتحقق إلا بالوعي بأهمية الحفاظ على البيئة المحيطة سليمة نظيفة، والمشاركة وتهيئة الفرص للطلاب والجماعات للانخراط بشكل فعال في حل المشكلات البيئية في المدرسة والحي كـ(لجنة اصدقاء البيئة)، إضافة إلى إيجاد البيئة وتعزيزها عموما، وبيئة المدرسة خصوصا، بتضافر جهود أفراد المدرسة للطلاب وعائلاتهم وأفراد المجتمع الآخرين ويحتاج إلى مشاركة فاعلة من المعلمين، كما أنه يجب تفعيل التربية البيئية في مناهجنا.
وكل ذلك يسهم في إيجاد وعي وطني بأهمية البيئة لدى الطالب ويتوقف ذلك على نوعية التجربة المدرسية في تفهم البيئة الطبيعية والنفسية للطالب.
وتعد المفاهيم والممارسات الحياتية البيئية من أهم ما يتعلمه الطالب في السنوات الأولى، إذ إن المراحل الأولى من التعليم غاية في الأهمية لتكوين الاتجاهات السليمة من أجل الحفاظ على البيئة ومنع تدهورها، وتتنوع الرسائل البيئية التي توجه نحو أبنائنا، بتنوع مشكلاتنا البيئية كالحفاظ على مياهنا والكهرباء والأشجاروالطرق السليمة، للتخلص من المخلفات وطرق المحافظة على الصحة واحترام الحيوانات وهكذا.
كل ذلك لا يأتي الا بالتربية البيئية المحيطة التي تقوم على أسس متينة تتناسب مع الطالب والأولويات والمشكلات البيئية المحيطة، وهذا لا يتحقق إلا بالوعي بأهمية الحفاظ على البيئة المحيطة سليمة نظيفة، والمشاركة وتهيئة الفرص للطلاب والجماعات للانخراط بشكل فعال في حل المشكلات البيئية في المدرسة والحي كـ(لجنة اصدقاء البيئة)، إضافة إلى إيجاد البيئة وتعزيزها عموما، وبيئة المدرسة خصوصا، بتضافر جهود أفراد المدرسة للطلاب وعائلاتهم وأفراد المجتمع الآخرين ويحتاج إلى مشاركة فاعلة من المعلمين، كما أنه يجب تفعيل التربية البيئية في مناهجنا.
وكل ذلك يسهم في إيجاد وعي وطني بأهمية البيئة لدى الطالب ويتوقف ذلك على نوعية التجربة المدرسية في تفهم البيئة الطبيعية والنفسية للطالب.