د. عليان العليان
تعليقا على مقال عيسى الحليان المنشور في «عكاظ» يوم 1438/2/26 بعنوان «متعهدو السفارات.. وأجهزتنا الحكومية»، أقول لكاتبنا: توّك يا كاتبنا الكريم تكتشف هذه الخدمة، أعني التعاطي مع بعض متعهدي السفارات الأجنبية في المملكة للحصول على تأشيرة سفر، والتي هي معمول بها منذ فترة زمنية طويلة في جدة.
وهناك خدمة أسرع تدفع فيها مبلغا أكثر نوعا ما ليعود جواز سفرك من الرياض في غضون أسبوع، والخدمة العادية أسبوعين أو ثلاثة، وتذهب إلى مكتب الشركة الممثلة للسفارة البريطانية بالذّات حسب معرفتي بها الوثيقة فهناك يملؤون الفورمات اللازمة، وكل ما تفضلت بذكره في مكتب الخدمات التجاري هذا وللعلم ما يحصل عليه من مبلغ مالي مقابل هذه الخدمه لطالب التأشيرة يعتبر عاليا جدا، ولكن على القول الشعبي اشتر رأسك وادفع، عموما هناك قسم لمن يريد أن لا يدفع حيث تقوم بنفسك بإعداد كل البيانات المطلوبة وهناك في الطابور وضعوا صالة يصطف فيها الناس بدل الوقوف وينتظرون إلى أن يأتي دورهم لتقييم أوراقهم.
كلمه: باستفسارك تعني أن على مرافق الدولة أن تشغل شركات للمراجعة بدل المواطن أو أي مراجع كان؟!
مجموعة من الأطفال الأفغان يلهون بالطائرات الورقية خلال مهرجان لتعزيز الوعي البيئي عقد في قمة جبل وزير أكبر خان في كابول أمس. (أ. ف. ب)
تعليقا على مقال عيسى الحليان المنشور في «عكاظ» يوم 1438/2/26 بعنوان «متعهدو السفارات.. وأجهزتنا الحكومية»، أقول لكاتبنا: توّك يا كاتبنا الكريم تكتشف هذه الخدمة، أعني التعاطي مع بعض متعهدي السفارات الأجنبية في المملكة للحصول على تأشيرة سفر، والتي هي معمول بها منذ فترة زمنية طويلة في جدة.
وهناك خدمة أسرع تدفع فيها مبلغا أكثر نوعا ما ليعود جواز سفرك من الرياض في غضون أسبوع، والخدمة العادية أسبوعين أو ثلاثة، وتذهب إلى مكتب الشركة الممثلة للسفارة البريطانية بالذّات حسب معرفتي بها الوثيقة فهناك يملؤون الفورمات اللازمة، وكل ما تفضلت بذكره في مكتب الخدمات التجاري هذا وللعلم ما يحصل عليه من مبلغ مالي مقابل هذه الخدمه لطالب التأشيرة يعتبر عاليا جدا، ولكن على القول الشعبي اشتر رأسك وادفع، عموما هناك قسم لمن يريد أن لا يدفع حيث تقوم بنفسك بإعداد كل البيانات المطلوبة وهناك في الطابور وضعوا صالة يصطف فيها الناس بدل الوقوف وينتظرون إلى أن يأتي دورهم لتقييم أوراقهم.
كلمه: باستفسارك تعني أن على مرافق الدولة أن تشغل شركات للمراجعة بدل المواطن أو أي مراجع كان؟!
مجموعة من الأطفال الأفغان يلهون بالطائرات الورقية خلال مهرجان لتعزيز الوعي البيئي عقد في قمة جبل وزير أكبر خان في كابول أمس. (أ. ف. ب)