بث مستثمر عقاري الرعب والخوف بين سكان الحوية (شمال الطائف) خشية إصابتهم بالأمراض، خصوصا «الضنك»، حين شيد مخططا سكنيا يخترقه وادٍ، دون أن يلتزم بتعلميات أمانة المحافظة بإنشاء مجرى لتصريف المياه، بعيدا عن المساكن، فانتشرت المستنقعات في المكان وتحولت بمرور الأيام إلى بؤر للروائح الكريهة والأوبئة والحشرات، لاسيما البعوض ناقل حمى الضنك.
وتساءل عبدالله علي عن دور أمانة الطائف في ضبط الأمور وإلزام المستثمر بتعليماتها، مشيرا إلى أن المجرى توقف في منطقة مغلقة تحاذي المخطط، ما جعل المياه تتراكم مكونة بؤرة للحشرات.
وحذر سلمان القثامي من تفشي الأمراض الخطرة بينهم، إثر المستنقعات المكونة قربهم، مشيرا إلى أنها أصبحت مصدرا للحشرات الخطرة، أقضت مضاجعهم.
وطالب القثامي أمانة الطائف بالتحرك سريعا وإنهاء معاناتهم التي مصدرها تجاوزات المستثمر، ملمحا إلى أن حيهم بات على ضفاف كارثة بيئية، بحاجة إلى تحرك سريع، لتطويقها.
وشدد على أهمية أن يلتزم المستثمر بتعليمات الأمانة بإكمال مسار المجرى لينقل المستنقعات بعيدا عنهم، ملمحا إلى أن المخطط الجديد فقد كثيرا من قيمته العقارية، بسبب التلوث الذي يحيط به.
وأفاد أحمد المطيري أن المستثمر بث الرعب والخوف بين السكان، بفعل المستنقعات التي تكونت قرب منازلهم وباتت تصدر لهم الأوبئة والحشرات والروائح الكريهة، متمنيا أن يتدارك الوضع سريعا، ويكمل مسار مجرى السيل حتى ينقل المستنقعات بعيدا عن مساكنهم.
ورأى المطيري أن بحيرات الماء الملوثة أفقدت المخطط كثيرا من قيمته العقارية، متسائلا عن دور الأمانة في متابعة عمل المستثمر ومدى التزامه بالتعليمات.
وتساءل عبدالله علي عن دور أمانة الطائف في ضبط الأمور وإلزام المستثمر بتعليماتها، مشيرا إلى أن المجرى توقف في منطقة مغلقة تحاذي المخطط، ما جعل المياه تتراكم مكونة بؤرة للحشرات.
وحذر سلمان القثامي من تفشي الأمراض الخطرة بينهم، إثر المستنقعات المكونة قربهم، مشيرا إلى أنها أصبحت مصدرا للحشرات الخطرة، أقضت مضاجعهم.
وطالب القثامي أمانة الطائف بالتحرك سريعا وإنهاء معاناتهم التي مصدرها تجاوزات المستثمر، ملمحا إلى أن حيهم بات على ضفاف كارثة بيئية، بحاجة إلى تحرك سريع، لتطويقها.
وشدد على أهمية أن يلتزم المستثمر بتعليمات الأمانة بإكمال مسار المجرى لينقل المستنقعات بعيدا عنهم، ملمحا إلى أن المخطط الجديد فقد كثيرا من قيمته العقارية، بسبب التلوث الذي يحيط به.
وأفاد أحمد المطيري أن المستثمر بث الرعب والخوف بين السكان، بفعل المستنقعات التي تكونت قرب منازلهم وباتت تصدر لهم الأوبئة والحشرات والروائح الكريهة، متمنيا أن يتدارك الوضع سريعا، ويكمل مسار مجرى السيل حتى ينقل المستنقعات بعيدا عن مساكنهم.
ورأى المطيري أن بحيرات الماء الملوثة أفقدت المخطط كثيرا من قيمته العقارية، متسائلا عن دور الأمانة في متابعة عمل المستثمر ومدى التزامه بالتعليمات.