حان الوقت ليكون لشباب المجتمع السعودي مجلس شورى شبابي، له صلاحيات واضحة، ويهتم بقضاياهم من كلا الطرفين ذكورا وإناثا، ويناقش القضايا التي يجدها الشباب السعودي معرقلة لهم وللأجيال التي ستأتي من بعدهم، ولقد أثبتت العديد من المواقف، أن لدينا شبابا قادرين على صناعة الرأي والأفكار والابتكار في هذا المجتمع، وهم أدوات فعالة لرؤية 2030.
وهناك العديد من الأمثلة للدول حولنا، نهضت بأفكار شبابها ومنح الفرصة لهم في صناعة القرار، ومن جميع النواحي السياسية والتعليمية والاقتصادية وما إلى ذلك، ثم إن فتح باب صناعة القرار للشباب في الدولة وتأثيره على المجتمع بالنفع، هي خطوة من خطوات نجاح الرؤية المستقبلية للمملكة، ولا يخفى على أحد أن هناك العديد من الشباب في هذا المجتمع مكافحون في شتى المجالات، ورأينا منهم نماذج كثيرة، ناهيك عمّن لم تظهره الشاشات والصحف. إن استهداف قوى الشباب في هذا الوقت، هو بحد ذاته خطوة جريئة وناجحة تحسب للقيادة الرشيدة حالياً، في ظل ظروف تحتاج لها الدولة إلى شباب واعين كل الوعي بما يقومون به من دور فعال في المجتمع ككل. يجب التفكير في تقليص مشكلات الشباب وعدم تركها لتتفاقم مع الزمن، وطرح المشاكل الشبابية للشباب في مجلسهم ليقرروا لها الحل،حتى يتسنى للآخرين التفكير في مشكلات المجتمع الأساسية وخلق الحلول لها دون حجج، ولا يمنع أن يكون المجلس الشبابي مساعداً لمجلس الشورى إن احتاج الأمر ذلك، حينها سنجد فرقا في المهمات الحكومية وحلولا كثيرة في المجتمع، بل حتى قد يسهل المشوار علينا إلى الرؤية المستقبلية.
أخيراً: لا يسعني إلا أن أقول إن الشباب السعودي قادر على تحمل المسؤولية في صناعة القرار، وتجنيب المجتمع العديد من المشكلات التي تتفاقم مع مرور الزمن ولم نجد لها حلا للآن، حينها سنجد التغيير الفعلي الذي نريده وننتظره.
وهناك العديد من الأمثلة للدول حولنا، نهضت بأفكار شبابها ومنح الفرصة لهم في صناعة القرار، ومن جميع النواحي السياسية والتعليمية والاقتصادية وما إلى ذلك، ثم إن فتح باب صناعة القرار للشباب في الدولة وتأثيره على المجتمع بالنفع، هي خطوة من خطوات نجاح الرؤية المستقبلية للمملكة، ولا يخفى على أحد أن هناك العديد من الشباب في هذا المجتمع مكافحون في شتى المجالات، ورأينا منهم نماذج كثيرة، ناهيك عمّن لم تظهره الشاشات والصحف. إن استهداف قوى الشباب في هذا الوقت، هو بحد ذاته خطوة جريئة وناجحة تحسب للقيادة الرشيدة حالياً، في ظل ظروف تحتاج لها الدولة إلى شباب واعين كل الوعي بما يقومون به من دور فعال في المجتمع ككل. يجب التفكير في تقليص مشكلات الشباب وعدم تركها لتتفاقم مع الزمن، وطرح المشاكل الشبابية للشباب في مجلسهم ليقرروا لها الحل،حتى يتسنى للآخرين التفكير في مشكلات المجتمع الأساسية وخلق الحلول لها دون حجج، ولا يمنع أن يكون المجلس الشبابي مساعداً لمجلس الشورى إن احتاج الأمر ذلك، حينها سنجد فرقا في المهمات الحكومية وحلولا كثيرة في المجتمع، بل حتى قد يسهل المشوار علينا إلى الرؤية المستقبلية.
أخيراً: لا يسعني إلا أن أقول إن الشباب السعودي قادر على تحمل المسؤولية في صناعة القرار، وتجنيب المجتمع العديد من المشكلات التي تتفاقم مع مرور الزمن ولم نجد لها حلا للآن، حينها سنجد التغيير الفعلي الذي نريده وننتظره.