تذمر أهالي قرية الهيشة في محافظة بيشة من افتقادهم للمشاريع التنموية الأساسية، مثل السفلتة والرصف والإنارة والارتقاء بمستوى الإصحاح البيئي، بنقل المردم بعيدا عن مساكنهم.
وشددوا على ضرورة أن تنظر الجهات المختصة لمعاناتهم باهتمام وتزودهم بالخدمات الأساسية، مرجعين معاناتهم إلى سقوط اسم قريتهم من جدول زيارات المجلس البلدي.
وأكد سيف المليحي أن المشاريع الخدمية غائبة تماما عن القرية منذ أعوام عدة، مشيرا إلى أن مطالبهم المتكررة للجهات المختصة بالنظر في معاناتهم لم تجد نفعا.
وبين محمد الشهراني أن فرحتهم في قرية الهيشة بركز أعمدة الإنارة قبل نحو عام لم تكتمل، بعد أن اتضح لهم أنها للتخدير فقط، إذ لم تضاء حتى اللحظة، داعيا الجهات المختصة إلى التحرك؛ لكي تزودهم بالخدمات الأساسية.
وقال الشهراني: «ما إن تغرب الشمس، حتى يخيم الظلام على القرية، وتتزايد حركة ضعاف النفوس واللصوص»، مشيرا إلى أن السرقات تتفاقم خصوصا من حظائر الماشية، من قبل مخالفي أنظمة العمل والإقامة.
وحذر علي المليحي من كارثة بيئية تهدد القرية، بسبب تكدس النفايات في أروقتها، لاسيما في الأجزاء الغربية، لافتا إلى أن الأهالي يتخلصون من المخلفات في شوارع القرية حتى تكون مردما يصدر لهم الروائح الكريهة والحشرات.
وأفاد المليحي أن مطالباتهم المتكررة لبلدية بيشة بنقل مرمى النفايات بعيدا عن القرية لم تُجدِ نفعا، مرجعا معاناتهم إلى غياب دور المجلس البلدي بالمحافظة عن القرية.
وألمح إلى أن الهيشة لم تدرج ضمن زيارات واهتمامات المجلس، ما جعلها منسية بلا خدمات.
وشددوا على ضرورة أن تنظر الجهات المختصة لمعاناتهم باهتمام وتزودهم بالخدمات الأساسية، مرجعين معاناتهم إلى سقوط اسم قريتهم من جدول زيارات المجلس البلدي.
وأكد سيف المليحي أن المشاريع الخدمية غائبة تماما عن القرية منذ أعوام عدة، مشيرا إلى أن مطالبهم المتكررة للجهات المختصة بالنظر في معاناتهم لم تجد نفعا.
وبين محمد الشهراني أن فرحتهم في قرية الهيشة بركز أعمدة الإنارة قبل نحو عام لم تكتمل، بعد أن اتضح لهم أنها للتخدير فقط، إذ لم تضاء حتى اللحظة، داعيا الجهات المختصة إلى التحرك؛ لكي تزودهم بالخدمات الأساسية.
وقال الشهراني: «ما إن تغرب الشمس، حتى يخيم الظلام على القرية، وتتزايد حركة ضعاف النفوس واللصوص»، مشيرا إلى أن السرقات تتفاقم خصوصا من حظائر الماشية، من قبل مخالفي أنظمة العمل والإقامة.
وحذر علي المليحي من كارثة بيئية تهدد القرية، بسبب تكدس النفايات في أروقتها، لاسيما في الأجزاء الغربية، لافتا إلى أن الأهالي يتخلصون من المخلفات في شوارع القرية حتى تكون مردما يصدر لهم الروائح الكريهة والحشرات.
وأفاد المليحي أن مطالباتهم المتكررة لبلدية بيشة بنقل مرمى النفايات بعيدا عن القرية لم تُجدِ نفعا، مرجعا معاناتهم إلى غياب دور المجلس البلدي بالمحافظة عن القرية.
وألمح إلى أن الهيشة لم تدرج ضمن زيارات واهتمامات المجلس، ما جعلها منسية بلا خدمات.