تعليقا على مقال الكاتبة بشرى فيصل السباعي المنشور يوم الجمعة 8/4/1438هـ، تحت عنوان «حتى رضيت من الغنيمة بالإياب!!»، أقول:
إن الجحيم العربي هو وقود كل مصائب العالم العربي الراهنة فسقط من الرؤساء والأنظمة ما سقط وأُسقط، وهو الذي جر علينا الويلات وبأيدي فريق منا، حيث انساق الغوغاء والسذج من المتعلمين وأنصافهم وخصوصا في أوساط الشباب، واندس بينهم أدعياء العلوم الشرعية من المستشيخين ولابسي جلابيب السياسة والقانون ومعتمري قبعات الباشوية السياسية.
فسقط رؤساء وسقطت معهم أنظمتهم بالحق والباطل معا، حيث سقط في أتون هذا الجحيم الأحمر الأسود مئات الآلاف من مواطني هذه الدول التي اكتوت بنيران وويلات هذا الجحيم المدمر، وفي جوفه انصهرت كل القيم الإنسانية الإسلامية الوسطية، واصطُنعت تحت رمادها أيديولوجيات ممسوخة تحت مسميات إسلامية، حيث تخلقت أو اختلقت باسم الإسلام منظمات وجماعات إجرامية كداعش التي عاثت في الأرض فسادا حرقا وقتلا حد المثلة في الأجساد البشرية على مطلقها جملة وتفصيلا عشوائية أو انتقائية.
والمؤسف والمؤلم حقا أن من بيننا من السطحيين مجوفي القلوب والضمائر وحتى الرؤوس من اغتاب الشهداء وقذف في الأعراض الحية وحتى الغائبة في رحمة الله.
وما زلنا بكل أسى نعاني من ويلات ذلك الجحيم العربي البئيس على أيدي الحمقى والمغفلين من الدواعش السفاحين والمؤمنين بطقوسهم وأيديولوجياتهم الوبائية إلا ما رحم ربي من الأسوياء الوسطيين العقلاء.
إن الجحيم العربي هو وقود كل مصائب العالم العربي الراهنة فسقط من الرؤساء والأنظمة ما سقط وأُسقط، وهو الذي جر علينا الويلات وبأيدي فريق منا، حيث انساق الغوغاء والسذج من المتعلمين وأنصافهم وخصوصا في أوساط الشباب، واندس بينهم أدعياء العلوم الشرعية من المستشيخين ولابسي جلابيب السياسة والقانون ومعتمري قبعات الباشوية السياسية.
فسقط رؤساء وسقطت معهم أنظمتهم بالحق والباطل معا، حيث سقط في أتون هذا الجحيم الأحمر الأسود مئات الآلاف من مواطني هذه الدول التي اكتوت بنيران وويلات هذا الجحيم المدمر، وفي جوفه انصهرت كل القيم الإنسانية الإسلامية الوسطية، واصطُنعت تحت رمادها أيديولوجيات ممسوخة تحت مسميات إسلامية، حيث تخلقت أو اختلقت باسم الإسلام منظمات وجماعات إجرامية كداعش التي عاثت في الأرض فسادا حرقا وقتلا حد المثلة في الأجساد البشرية على مطلقها جملة وتفصيلا عشوائية أو انتقائية.
والمؤسف والمؤلم حقا أن من بيننا من السطحيين مجوفي القلوب والضمائر وحتى الرؤوس من اغتاب الشهداء وقذف في الأعراض الحية وحتى الغائبة في رحمة الله.
وما زلنا بكل أسى نعاني من ويلات ذلك الجحيم العربي البئيس على أيدي الحمقى والمغفلين من الدواعش السفاحين والمؤمنين بطقوسهم وأيديولوجياتهم الوبائية إلا ما رحم ربي من الأسوياء الوسطيين العقلاء.