دحضت المديرية العامة للشؤون الصحية في حفر الباطن، اتهام مواطن لمستشفى الولادة والأطفال في المحافظة، بتنويم زوجته في غرفة عبارة عن مخزن لـ«البطانيات والمعدات»، بعد ولادتها مباشرة، مشيرا إلى أن زوجته ظلت في الغرفة أربع ساعات، دون أن تنقل إلى جناح التنويم.
وأكد المتحدث باسم المديرية العامة للشؤون الصحية في حفر الباطن عبدالعزيز العنزي أن الغرفة التي وضعت فيها المريضة، هي غرفة ما بعد الولادة، وبها سريران وأسرة أطفال و«بطانيتان» لبرودة الجو، وليست مستودعا كما ذكر المواطن.
وأفاد العنزي أن غرفة ما بعد الولادة مخصصة لتنويم ما بعد الولادة لمدة تراوح بين ساعتين وسبع ساعات لحين الانتهاء من التحاليل وإجراءات الدخول لأقسام التنويم بالمستشفى وهي ضمن خطة سير عمل تنويم ما بعد الولادة لجميع الولادات.
وكان المواطن أكد لـ«عكاظ» أنه أحضر زوجته إلى المستشفى وهي على وشك الولادة، وزارها بعد أن وضعت مولودها، وشكت له من أنهم نقلوها إلى مخزن به عدد من الأسرة والبطانيات ولا يوجد فيها إلا هي فقط بعد ولادتها، متسائلا أليس من المفترض أن يتم نقلها إلى جناح التنويم الخاص بما بعد الولادة بدلا من بقائها في تلك الغرفة لمدة تجاوزت الساعات الأربع تقريبا مما اضطره إلى إخراجها مبكرا.
وأكد المتحدث باسم المديرية العامة للشؤون الصحية في حفر الباطن عبدالعزيز العنزي أن الغرفة التي وضعت فيها المريضة، هي غرفة ما بعد الولادة، وبها سريران وأسرة أطفال و«بطانيتان» لبرودة الجو، وليست مستودعا كما ذكر المواطن.
وأفاد العنزي أن غرفة ما بعد الولادة مخصصة لتنويم ما بعد الولادة لمدة تراوح بين ساعتين وسبع ساعات لحين الانتهاء من التحاليل وإجراءات الدخول لأقسام التنويم بالمستشفى وهي ضمن خطة سير عمل تنويم ما بعد الولادة لجميع الولادات.
وكان المواطن أكد لـ«عكاظ» أنه أحضر زوجته إلى المستشفى وهي على وشك الولادة، وزارها بعد أن وضعت مولودها، وشكت له من أنهم نقلوها إلى مخزن به عدد من الأسرة والبطانيات ولا يوجد فيها إلا هي فقط بعد ولادتها، متسائلا أليس من المفترض أن يتم نقلها إلى جناح التنويم الخاص بما بعد الولادة بدلا من بقائها في تلك الغرفة لمدة تجاوزت الساعات الأربع تقريبا مما اضطره إلى إخراجها مبكرا.