أكدت بلدية محافظة أحد رفيدة إيقاف المقاول المنفذ لمشروع توسعة طريق لزمة الرابط بين مركز الفرعين وأحد رفيدة لاكتشافها ملاحظات في اللحامات الطولية وسط الطريق.
وذكرت البلدية ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان («لزمة».. كمين يتربص بالمركبات) في (14/3/1438) أنها رفعت لأمانة عسير بطلب وقوف جهة الإشراف الداعمة للبلدية على الطريق بمشاركة مهندس متخصص لإيجاد الحلول المناسبة.
وأفادت أنه بالإمكان الاستعانة بالمقاول مرة أخرى لاستكمال المشروع، بعد إيجاد الحلول، لافتة إلى أن الملاحظات على الطريق غير مؤثرة على الأسفلت من حيث مكوناته ومواصفاته.
وأوضحت البلدية أنها استلمت طريق لزمة الرئيسي من إدارة الطرق بمنطقة عسير قبل 10 سنوات كان بعرض ثمانية أمتار وعملت على توسيعه ليصبح 16 مترا، بإضافة أربعة أمتار من كل جانب، وجرت إعادة الدراسة بعمل طبقة ثانية أربعة سنتيمترات لكامل الشارع.
وكان عدد من أهالي أحد رفيدة انتقدوا في حديثهم لـ«عكاظ» ما اعتبروه تقاعس البلدية في تنفيذ مشروع سفلتة وتوسعة طريق لزمة، رغم أن طوله لا يزيد على سبعة كيلومترات، مشيرين إلى أن الطريق تحول إلى عبء على المركبات.
وطالبوا وزارة الشؤون البلدية والقروية بفتح ملف تحقيق في تعثر المشروع، الذي لم يسفلت منه سوى مسار واحد، مشددين على أهمية أن تتدارك البلدية الوضع وتسعى لإصلاح ما أفسده المقاول.
وذكرت البلدية ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان («لزمة».. كمين يتربص بالمركبات) في (14/3/1438) أنها رفعت لأمانة عسير بطلب وقوف جهة الإشراف الداعمة للبلدية على الطريق بمشاركة مهندس متخصص لإيجاد الحلول المناسبة.
وأفادت أنه بالإمكان الاستعانة بالمقاول مرة أخرى لاستكمال المشروع، بعد إيجاد الحلول، لافتة إلى أن الملاحظات على الطريق غير مؤثرة على الأسفلت من حيث مكوناته ومواصفاته.
وأوضحت البلدية أنها استلمت طريق لزمة الرئيسي من إدارة الطرق بمنطقة عسير قبل 10 سنوات كان بعرض ثمانية أمتار وعملت على توسيعه ليصبح 16 مترا، بإضافة أربعة أمتار من كل جانب، وجرت إعادة الدراسة بعمل طبقة ثانية أربعة سنتيمترات لكامل الشارع.
وكان عدد من أهالي أحد رفيدة انتقدوا في حديثهم لـ«عكاظ» ما اعتبروه تقاعس البلدية في تنفيذ مشروع سفلتة وتوسعة طريق لزمة، رغم أن طوله لا يزيد على سبعة كيلومترات، مشيرين إلى أن الطريق تحول إلى عبء على المركبات.
وطالبوا وزارة الشؤون البلدية والقروية بفتح ملف تحقيق في تعثر المشروع، الذي لم يسفلت منه سوى مسار واحد، مشددين على أهمية أن تتدارك البلدية الوضع وتسعى لإصلاح ما أفسده المقاول.