لاتزال المشكلة قائمة في الميدان المؤدي إلى مشروع إسكان الأمير عبدالمجيد جنوب شرق محافظة جدة.
الميدان الذي يطلق عليه الأهالي اسم «ميدان الموت» تصب فيه أربعة شوارع، لتتحول الحركة المرورية فيه إلى فوضى لا نهائية، خصوصا في ساعات الذروة، إذ يختلط الحابل بالنابل، ويتحول الميدان إلى ما يشبه حلبة المصارعة.. الكلمة فيها للأقوى والأكثر قدرة على المناورة والمصادمة.
وأصبحت الحوادث المرورية مشهدا مألوفا صباح مساء دون أن يحرك المرور ساكنا لمعالجة الوضع الذي يزداد سوءا، خصوصا في ظل استمرار العمل منذ فترة طويلة في الجسر (الكوبري) الجاري تنفيذه ولا نعرف متى ينتهي.
وقد كتبنا مرات عدة عن حاجة هذا الميدان إلى إشارة مرورية لتنظيم حركة السير بما يسهل وصول أبنائنا وبناتنا الطلاب والطالبات إلى مدارسهم، والموظفين والعاملين إلى مواقع عملهم.
وها نحن نجدد النداء لإدارة المرور والجهات المعنية كافة للوقوف على هذا الميدان لمعرفة حجم المشكلة واتخاذ الحلول الكفيلة بالحد منها وإنهاء معاناة الأهالي معها..
فهل من مجيب.
الميدان الذي يطلق عليه الأهالي اسم «ميدان الموت» تصب فيه أربعة شوارع، لتتحول الحركة المرورية فيه إلى فوضى لا نهائية، خصوصا في ساعات الذروة، إذ يختلط الحابل بالنابل، ويتحول الميدان إلى ما يشبه حلبة المصارعة.. الكلمة فيها للأقوى والأكثر قدرة على المناورة والمصادمة.
وأصبحت الحوادث المرورية مشهدا مألوفا صباح مساء دون أن يحرك المرور ساكنا لمعالجة الوضع الذي يزداد سوءا، خصوصا في ظل استمرار العمل منذ فترة طويلة في الجسر (الكوبري) الجاري تنفيذه ولا نعرف متى ينتهي.
وقد كتبنا مرات عدة عن حاجة هذا الميدان إلى إشارة مرورية لتنظيم حركة السير بما يسهل وصول أبنائنا وبناتنا الطلاب والطالبات إلى مدارسهم، والموظفين والعاملين إلى مواقع عملهم.
وها نحن نجدد النداء لإدارة المرور والجهات المعنية كافة للوقوف على هذا الميدان لمعرفة حجم المشكلة واتخاذ الحلول الكفيلة بالحد منها وإنهاء معاناة الأهالي معها..
فهل من مجيب.