أوضحت بلدية الدلم أن السيول التي اجتاحت المركز والبلدات التابعة له، إثر الأمطار التي هطلت أخيرا، أدت إلى انهيارات في التكسية الحجرية والخرسانية في أجزاء متفرقة من الوادي، الذي يبدأ من طريق الملك عبدالله ما تسبب في تدفق المياه على الأحياء السكنية.
وأكدت البلدية ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «بلدية الدلم.. باب النجار مخلع» في (22/5/1438)، أنها استنفرت جهودها البشرية والآلية كافة، لمواجهة أخطار السيول التي اجتاحت المدينة، بمشاركة فرق طوارئ أمانة منطقة الرياض في المحور الجنوبي للخروج بأقل الأضرار.
وذكرت أن الفرق باشرت معالجة جميع المواقع المتضررة، وبلغ كميات المياه المسحوبة من الطرق والأحياء 20800 طن، إضافة إلى 580 ردا من الدفان لحماية الأحياء السكنية، وبلغ عدد الآليات والمعدات المشاركة 53 والقوى البشرية 300 فرد، مؤكدة أنها تواصل جهودها في معالجة جميع المواقع المتضررة. وأفادت بلدية الدلم أن خطة مواجهة أخطار السيول التي نفذتها ركزت على تنظيف بطون الأودية والعبارات وإزالة جميع الأشجار والأنقاض التي تعيق جريان السيول. وكانت «عكاظ» نقلت شكوى سكان مركز الدلم من تدفق السيول إلى منازلهم، وتكبدهم خسائر فادحة، لافتين إلى أن المياه غمرت الطريق الرئيسي أمام بلدية المركز، والوضع لم يتحسن رغم مرور يومين على هطول الأمطار.
وأكدت البلدية ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «بلدية الدلم.. باب النجار مخلع» في (22/5/1438)، أنها استنفرت جهودها البشرية والآلية كافة، لمواجهة أخطار السيول التي اجتاحت المدينة، بمشاركة فرق طوارئ أمانة منطقة الرياض في المحور الجنوبي للخروج بأقل الأضرار.
وذكرت أن الفرق باشرت معالجة جميع المواقع المتضررة، وبلغ كميات المياه المسحوبة من الطرق والأحياء 20800 طن، إضافة إلى 580 ردا من الدفان لحماية الأحياء السكنية، وبلغ عدد الآليات والمعدات المشاركة 53 والقوى البشرية 300 فرد، مؤكدة أنها تواصل جهودها في معالجة جميع المواقع المتضررة. وأفادت بلدية الدلم أن خطة مواجهة أخطار السيول التي نفذتها ركزت على تنظيف بطون الأودية والعبارات وإزالة جميع الأشجار والأنقاض التي تعيق جريان السيول. وكانت «عكاظ» نقلت شكوى سكان مركز الدلم من تدفق السيول إلى منازلهم، وتكبدهم خسائر فادحة، لافتين إلى أن المياه غمرت الطريق الرئيسي أمام بلدية المركز، والوضع لم يتحسن رغم مرور يومين على هطول الأمطار.