okaz_online@
أوضحت وزارة الشؤون البلدية والقروية أن وكالتها للشؤون الفنية، أعدت دليل المواصفات العامة لإنشاء الطرق الحضرية الذي صدر بنسخته الأولى في عام 1426، اشتمل على ملحق خاص بمراقبة وقبول المواد والأعمال خلال إجراءات ضبط الجودة من قبل المقاول، عبر استلام العينات، إجراء القياسات، الاختبارات وتحليل النتائج للخصائص المطلوب تحقيقها كافة.
وأكدت الوزارة تعقيبا على ما كتبه حمود أبو طالب في «عكاظ» بعنوان «الغول والعنقاء والبنية الأساسية» في (21/2/1438) أنه يجب على المقاول قبل المباشرة بتوريد المواد أن يقدم للمهندس تقريرا يتضمن مصادر المواد وشهادات ضمان المصدر ونتائج الاختبارات على عينات ممثلة عنها، تبين مطابقتها للمواصفات المعتمدة.
وكان الكاتب حمود أبوطالب كتب مقالا في «عكاظ» انتقد فيه عدم اكتمال البنية الأساسية في كثير من المدن السعودية، رغم تخصيص ميزانيات ضخمة لتشييدها.
وكتب أبو طالب في مقاله: «... من المخجل أننا ما زلنا نرى الشوارع الرديئة وصهاريج الصرف تزكم الأنوف وتلوث الطرقات، ووايتات تقف أمام المنازل لتزويد المنازل بالمياه، لأن صنابيرها غير مرتبطة بشبكة مركزية، محزن جدا أن نرى شوارع تسفلت بالأمس، لتبدأ فيها التشوهات اليوم، وكأن طبقة الأسفلت كانت غلالة من الورق...».
أوضحت وزارة الشؤون البلدية والقروية أن وكالتها للشؤون الفنية، أعدت دليل المواصفات العامة لإنشاء الطرق الحضرية الذي صدر بنسخته الأولى في عام 1426، اشتمل على ملحق خاص بمراقبة وقبول المواد والأعمال خلال إجراءات ضبط الجودة من قبل المقاول، عبر استلام العينات، إجراء القياسات، الاختبارات وتحليل النتائج للخصائص المطلوب تحقيقها كافة.
وأكدت الوزارة تعقيبا على ما كتبه حمود أبو طالب في «عكاظ» بعنوان «الغول والعنقاء والبنية الأساسية» في (21/2/1438) أنه يجب على المقاول قبل المباشرة بتوريد المواد أن يقدم للمهندس تقريرا يتضمن مصادر المواد وشهادات ضمان المصدر ونتائج الاختبارات على عينات ممثلة عنها، تبين مطابقتها للمواصفات المعتمدة.
وكان الكاتب حمود أبوطالب كتب مقالا في «عكاظ» انتقد فيه عدم اكتمال البنية الأساسية في كثير من المدن السعودية، رغم تخصيص ميزانيات ضخمة لتشييدها.
وكتب أبو طالب في مقاله: «... من المخجل أننا ما زلنا نرى الشوارع الرديئة وصهاريج الصرف تزكم الأنوف وتلوث الطرقات، ووايتات تقف أمام المنازل لتزويد المنازل بالمياه، لأن صنابيرها غير مرتبطة بشبكة مركزية، محزن جدا أن نرى شوارع تسفلت بالأمس، لتبدأ فيها التشوهات اليوم، وكأن طبقة الأسفلت كانت غلالة من الورق...».