قطعت شركة مقاولات شارع الكيال في حي الروضة (شمال جدة) بوضعها المعدات التي تستخدمها في البناء والتشييد، مثل الأخشاب والحديد، في وسطه، ما صعب عملية المرور فيه، فضلا عن التلوث البصري الذي أحدثته الشركة في الحي.
وطالب السكان الجهات المختصة بالتدخل سريعا وإزالة الملوثات التي أحدثها المقاول في الشارع، ما أربك حركة السير، إضافة إلى تسببه في إزعاج متواصل لهم، إثر دخول الشاحنات بين مساكنهم، وإجراء عمليات التحميل والتنزيل للمعدات في المكان.
وتساءل خالد إبراهيم عن دور مراقبي أمانة جدة حيال الموقع، والتجاوزات التي يرتكبها المقاول فيه، متمنيا وضع حد للمعاناة التي أرقتهم بفعل المخالفات التي يرتكبها المقاول قرب مساكنهم.
وأرجع أحمد بن سعيد التجاوزات التي يرتكبها المقاول في الروضة إلى ضعف الرقابة من الجهات المختصة، وفي مقدمتها أمانة جدة، مبينا أن المشكلة تتزايد يوما بعد آخر دون أن يكون هناك رادع.
وألمح إلى أن الأهالي باتوا يفكرون جادين في مقاضاة أمانة جدة، لتقاعسها في ردع المخالفين الذين تزداد تجاوزاتهم في الروضة يوما بعد آخر.
وطالب السكان الجهات المختصة بالتدخل سريعا وإزالة الملوثات التي أحدثها المقاول في الشارع، ما أربك حركة السير، إضافة إلى تسببه في إزعاج متواصل لهم، إثر دخول الشاحنات بين مساكنهم، وإجراء عمليات التحميل والتنزيل للمعدات في المكان.
وتساءل خالد إبراهيم عن دور مراقبي أمانة جدة حيال الموقع، والتجاوزات التي يرتكبها المقاول فيه، متمنيا وضع حد للمعاناة التي أرقتهم بفعل المخالفات التي يرتكبها المقاول قرب مساكنهم.
وأرجع أحمد بن سعيد التجاوزات التي يرتكبها المقاول في الروضة إلى ضعف الرقابة من الجهات المختصة، وفي مقدمتها أمانة جدة، مبينا أن المشكلة تتزايد يوما بعد آخر دون أن يكون هناك رادع.
وألمح إلى أن الأهالي باتوا يفكرون جادين في مقاضاة أمانة جدة، لتقاعسها في ردع المخالفين الذين تزداد تجاوزاتهم في الروضة يوما بعد آخر.