okaz_online@
أكدت الهيئة العامة للغذاء والدواء أنها جهة رقابية تهتم بجودة وسلامة الغذاء والدواء للإنسان والحيوان، وليست مسؤولة عن تسعير الأعلاف، وليس من اختصاصها.
وأفادت الهيئة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «وقف زراعة الأعلاف.. وسعر الشعير يقفز لـ58 ريالا والبرسيم لـ46» في (6/7/1438)، أن حديث مدير تسجيل وتراخيص الأعلاف بالهيئة عبدالكريم الثويني في محاضرته في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، بعنوان «الأعلاف.. الحاضر والمستقبل» فهم على نحو غير دقيق، خصوصا ما يتعلق بأسعار الأعلاف الخام.
وأوضحت أن شريحة الأسعار التي قدمت خلال العرض المرئي في المحاضرة كانت تتحدث عن الأسعار المتوقعة مستقبليا، بناء على التذبذب التاريخي لأسعار الشعير، وما هو متوقع بالنسبة للبرسيم، وبناء على قرار إيقاف زراعة الأعلاف رقم 39 الصادر من مجلس الوزراء.
واستدركت الهيئة بالقول: «ولكنه لا يعني أبدا التأكيد على هذه الأسعار، ولا الإشارة إلى وجود توجه بهذا الشأن، خصوصا أن هيئة الغذاء والدواء ليست الجهة المعنية بتسعير الأعلاف».
وشددت الهيئة على أن الهدف الرئيس للمحاضرة كان التوعية بأهمية تحول المربين من التغذية التقليدية التي تعتمد على البرسيم والشعير إلى التغذية على الأعلاف المصنعة الكاملة.
وكانت «عكاظ» نشرت أبرز ما ورد في المحاضرة التي قدمها الثويني بعنوان «الأعلاف.. الحاضر والمستقبل» ومنها أن إنتاج الأعلاف المحلية سيشهد تحولات عدة في المستقبل، أبرزها إيقاف زراعتها محليا وتحرير الأسعار بحلول عام 1440، إضافة إلى أن حجم سوق الأعلاف في السعودية يبلغ 15 مليون طن تقريبا.
أكدت الهيئة العامة للغذاء والدواء أنها جهة رقابية تهتم بجودة وسلامة الغذاء والدواء للإنسان والحيوان، وليست مسؤولة عن تسعير الأعلاف، وليس من اختصاصها.
وأفادت الهيئة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «وقف زراعة الأعلاف.. وسعر الشعير يقفز لـ58 ريالا والبرسيم لـ46» في (6/7/1438)، أن حديث مدير تسجيل وتراخيص الأعلاف بالهيئة عبدالكريم الثويني في محاضرته في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، بعنوان «الأعلاف.. الحاضر والمستقبل» فهم على نحو غير دقيق، خصوصا ما يتعلق بأسعار الأعلاف الخام.
وأوضحت أن شريحة الأسعار التي قدمت خلال العرض المرئي في المحاضرة كانت تتحدث عن الأسعار المتوقعة مستقبليا، بناء على التذبذب التاريخي لأسعار الشعير، وما هو متوقع بالنسبة للبرسيم، وبناء على قرار إيقاف زراعة الأعلاف رقم 39 الصادر من مجلس الوزراء.
واستدركت الهيئة بالقول: «ولكنه لا يعني أبدا التأكيد على هذه الأسعار، ولا الإشارة إلى وجود توجه بهذا الشأن، خصوصا أن هيئة الغذاء والدواء ليست الجهة المعنية بتسعير الأعلاف».
وشددت الهيئة على أن الهدف الرئيس للمحاضرة كان التوعية بأهمية تحول المربين من التغذية التقليدية التي تعتمد على البرسيم والشعير إلى التغذية على الأعلاف المصنعة الكاملة.
وكانت «عكاظ» نشرت أبرز ما ورد في المحاضرة التي قدمها الثويني بعنوان «الأعلاف.. الحاضر والمستقبل» ومنها أن إنتاج الأعلاف المحلية سيشهد تحولات عدة في المستقبل، أبرزها إيقاف زراعتها محليا وتحرير الأسعار بحلول عام 1440، إضافة إلى أن حجم سوق الأعلاف في السعودية يبلغ 15 مليون طن تقريبا.