تقدم عدد من موظفي هيئة المساحة الجيولوجية بشكوى إلى وزير الطاقة والثروة المعدنية والصناعة المهندس خالد الفالح، بدعوى إصدار إدارة الهيئة قرارات مجحفة بحقهم -على حد قولهم- خصوصا لمن أمضى أكثر من 15 عاما في الخدمة.
وذكر الموظفون في شكواهم أن قرارات الهيئة قتلت روح الإبداع والتفاؤل لديهم، خصوصا أن الدولة وضعت قطاع التعدين من أولوياتها وجعلته من أهم مصادر الدخل بعد البترول، وفقا لما تنص عليه رؤية 2030.
ووصف أحد الموظفين لـ«عكاظ» القرارات التي أصدرتها الهيئة أخيرا بالعشوائية ولم تدرس جيدا، ومنها اعتماد سلم جديد للموظفين بتاريخ 01/06/1438هـ، لم يراعِ العدل والمساوة للجميع بنسبة زيادة العلاوات.
وقال: «في السابق يجري تعيين الفنيين على المرتبة الـ12 وحاليا على المرتبة 10، وهذا قرار آخر محبط منفر للراغبين الالتحاق بالهيئة، لأن من يتعين جديدا يجد نفسه متأخرا بدرجتين عن زميله المتعين العام الماضي»، مستغربا حرمان الراغبين في مواصلة الدارسات العليا من أي ترقية بناء على قرار الهيئة، ويستثنى من ذلك من قد حصل على الشهادات العليا قبل إصدار القرار، وهذا يقتل الرغبة في إكمال التعلم.
وشكا الموظف من أن جميع موظفي الهيئة ليس لديهم تأمين طبي، رغم أنهم يعملون في أماكن بعيدة وصحراوية خارج المدن محفوفة بالمخاطر، لا يصلون إليها إلا بمركبات الهيئة التي تفتقد لتأمين شامل يحمي المركبة وقائدها في حال وقوع أي حادث، ويتحمل الموظف ضرر المركبة.
وطالب عدد من موظفي هيئة المساحة الجيولوجية وزير الطاقة والثروة المعدنية والصناعة المهندس خالد الفالح بالتدخل لإنهاء معاناتهم وهم يثقون بأنه لن يخيب ظنهم.
وذكر الموظفون في شكواهم أن قرارات الهيئة قتلت روح الإبداع والتفاؤل لديهم، خصوصا أن الدولة وضعت قطاع التعدين من أولوياتها وجعلته من أهم مصادر الدخل بعد البترول، وفقا لما تنص عليه رؤية 2030.
ووصف أحد الموظفين لـ«عكاظ» القرارات التي أصدرتها الهيئة أخيرا بالعشوائية ولم تدرس جيدا، ومنها اعتماد سلم جديد للموظفين بتاريخ 01/06/1438هـ، لم يراعِ العدل والمساوة للجميع بنسبة زيادة العلاوات.
وقال: «في السابق يجري تعيين الفنيين على المرتبة الـ12 وحاليا على المرتبة 10، وهذا قرار آخر محبط منفر للراغبين الالتحاق بالهيئة، لأن من يتعين جديدا يجد نفسه متأخرا بدرجتين عن زميله المتعين العام الماضي»، مستغربا حرمان الراغبين في مواصلة الدارسات العليا من أي ترقية بناء على قرار الهيئة، ويستثنى من ذلك من قد حصل على الشهادات العليا قبل إصدار القرار، وهذا يقتل الرغبة في إكمال التعلم.
وشكا الموظف من أن جميع موظفي الهيئة ليس لديهم تأمين طبي، رغم أنهم يعملون في أماكن بعيدة وصحراوية خارج المدن محفوفة بالمخاطر، لا يصلون إليها إلا بمركبات الهيئة التي تفتقد لتأمين شامل يحمي المركبة وقائدها في حال وقوع أي حادث، ويتحمل الموظف ضرر المركبة.
وطالب عدد من موظفي هيئة المساحة الجيولوجية وزير الطاقة والثروة المعدنية والصناعة المهندس خالد الفالح بالتدخل لإنهاء معاناتهم وهم يثقون بأنه لن يخيب ظنهم.