بيارات طافحة.. مستنقعات.. وبعوض يخشى أهالي مخطط الوسام أن يسبب لهم حمى الضنك، لكنهم غير قادرين على مواجهته، فتلك المستنقعات أصبحت بؤرا مصدرة له كلما واجهوه بالمبيدات الحشرية.
الأهالي قالوا لـ«عكاظ» إنهم عانوا كثيرا بسبب عدم وجود شبكة صرف صحي، الشيء الذي نتجت عنه الكثير من المستنقعات التي يتوالد فيها البعوض المسبب لحمى الضنك وغيرها من الأمراض.
وذكر نايف السبيعي أن فرحتهم لم تكتمل بالانتقال إلى المخطط، إذ واجهتهم مشكلات كثيرة؛ تتمثل في عدم وجود شبكة الصرف الصحي وطفح البيارات في الشوارع، ما جعل هناك تراكم للمياه أمام المنازل في ظل عدم تحرك الجهات المعنية لمعالجة هذه المشكلة منذ سنوات عدة.
وناشد علي نافع المسؤولين في الجهات المعنية بالوقوف على الوضع ومعالجته سريعاً، مؤكدا أن ما يحدث هو سوء تدبير وضعف تخطيط، فالمياه المتراكمة أفسدت منافذ المحلات التجارية، وأصبح الوضع مزريا في الطرق المختلفة.
وأضاف: عند ذهاب أبنائنا إلى مدارسهم نخشى عليهم من الإصابة بالأمراض لأن المستنقعات مجاورة للمدارس، وقد تمتلئ ملابسهم بالأوساخ سواء من الطرق أو من الرواسب العالقة في السيارة، كما أن هذه المستنقعات تتسبب في وجود البعوض والحشرات وانتشار الروائح الكريهة والأمراض الخطيرة كالبكتيريا والطفيليات والفايروسات، وتتجمع عندها الكلاب الضالة، ما قد يهدد بكارثة صحية وبيئية لا علاج لها وتزداد خطورتها إذا لم يتم اتخاذ الحلول العاجلة.
ولفت نافع إلى أن مدارس البنات هي الأخرى محاطة بالمياه القذرة، وتمنى أن تتم معالجة الوضع في القريب العاجل، وأن يكون الرش باستمرار بعد المعالجة الجذرية لمنع توالد البعوض، مطالبا بحلول عاجلة لتصريف المياه الجوفية حتى لا يتفاجأوا بكارثة يصعب حلها مع مرور الأيام.
الأهالي قالوا لـ«عكاظ» إنهم عانوا كثيرا بسبب عدم وجود شبكة صرف صحي، الشيء الذي نتجت عنه الكثير من المستنقعات التي يتوالد فيها البعوض المسبب لحمى الضنك وغيرها من الأمراض.
وذكر نايف السبيعي أن فرحتهم لم تكتمل بالانتقال إلى المخطط، إذ واجهتهم مشكلات كثيرة؛ تتمثل في عدم وجود شبكة الصرف الصحي وطفح البيارات في الشوارع، ما جعل هناك تراكم للمياه أمام المنازل في ظل عدم تحرك الجهات المعنية لمعالجة هذه المشكلة منذ سنوات عدة.
وناشد علي نافع المسؤولين في الجهات المعنية بالوقوف على الوضع ومعالجته سريعاً، مؤكدا أن ما يحدث هو سوء تدبير وضعف تخطيط، فالمياه المتراكمة أفسدت منافذ المحلات التجارية، وأصبح الوضع مزريا في الطرق المختلفة.
وأضاف: عند ذهاب أبنائنا إلى مدارسهم نخشى عليهم من الإصابة بالأمراض لأن المستنقعات مجاورة للمدارس، وقد تمتلئ ملابسهم بالأوساخ سواء من الطرق أو من الرواسب العالقة في السيارة، كما أن هذه المستنقعات تتسبب في وجود البعوض والحشرات وانتشار الروائح الكريهة والأمراض الخطيرة كالبكتيريا والطفيليات والفايروسات، وتتجمع عندها الكلاب الضالة، ما قد يهدد بكارثة صحية وبيئية لا علاج لها وتزداد خطورتها إذا لم يتم اتخاذ الحلول العاجلة.
ولفت نافع إلى أن مدارس البنات هي الأخرى محاطة بالمياه القذرة، وتمنى أن تتم معالجة الوضع في القريب العاجل، وأن يكون الرش باستمرار بعد المعالجة الجذرية لمنع توالد البعوض، مطالبا بحلول عاجلة لتصريف المياه الجوفية حتى لا يتفاجأوا بكارثة يصعب حلها مع مرور الأيام.