تقف أعمدة جسر حي الفيصلية في محافظة بلجرشي، شاهدة على الإهمال والتعثر، منذ أكثر من 10 أعوام، وتتزايد تساؤلات السكان عن العقبات التي تعترض استكمال المشروع، طيلة هذه المدة رغم البدء في تشييده، مشددين على أهمية استكماله، وفتح ملف التحقيق في أسباب تعثره ومحاسبة المتسببين فيه.
وذكر محمد أحمد الغامدي أن فرحتهم بتحرك بلدية بلجرشي لإنشاء جسر الفيصلية الذي يربط طريق الجنوب الشرقي للمحافظة مع طريق الحمران، لم تكتمل، بعد أن تعثر المشروع طيلة هذه المدة، لافتا إلى أنهم علقوا عليه آمالا عريضة، إلا أنهم سرعان ما أصيبوا بخيبة أمل، حين توقف العمل بعد إنشاء الأعمدة في الجزيرة الوسطية.
وطالب الغامدي باستكمال المشروع سريعا، لتلافي الخسائر وهدر المال العام، خصوصا أننا أصبحنا في أمس الحاجة للجسر ليسهل الحركة في المحافظة.
وتساءل خالد حمدان عن دور الرقابة وهيئة مكافحة الفساد (نزاهة)، لمراقبة المشروع المتعثر منذ ما يزيد على 10 أعوام، مبينا أن الأعمدة المنتصبة في الجزيرة الوسطية للطريق، تستوقف العابرين، وتنثر التساؤلات حول أسباب توقف تشييد الجسر طيلة هذه المدة.
وقال حمدان: «إلى متى تبقى البلدية عاجزة عن استكمال مشروع جسر الفيصلية، رغم تعاقب رؤسائها»، مشددا على أهمية تشييده ومحاسبة المتسببين في تعثرة طيلة هذه المدة.
وأفاد وليد الغامدي أن أعمدة الجسر المتعثر تثير تساؤلات العابرين في حي الفيصلية في بلجرشي، متسائلا عن دور هيئة مكافحة الفساد (نزاهة) في التحقيق في أسباب تعثره.
وأوضح الغامدي أن المشروع تعثر من جميع النواحي الإدارية والمالية والتنفيذية، لافتا إلى أن تصميمه اعتمد بطريقة عشوائية، متمنيا تدارك الوضع سريعا، واستكماله خصوصا أنه يقع في منطقة سكانية، ذات كثافة مرورية، ويربط عددا من القرى والمحال التجارية.
وألمح خالد بن سعيد إلى أنه يتألم كلما مر بجوار الأعمدة المنتصبة دون أن يكتمل تشييد الجسر، لما فيه من هدر مالي، مؤكدا أن الأهالي في أمس الحاجة للمشروع ليسهم في فك الاختناقات المرورية التي يشهدها طريق الفيصلية.
وذكر محمد أحمد الغامدي أن فرحتهم بتحرك بلدية بلجرشي لإنشاء جسر الفيصلية الذي يربط طريق الجنوب الشرقي للمحافظة مع طريق الحمران، لم تكتمل، بعد أن تعثر المشروع طيلة هذه المدة، لافتا إلى أنهم علقوا عليه آمالا عريضة، إلا أنهم سرعان ما أصيبوا بخيبة أمل، حين توقف العمل بعد إنشاء الأعمدة في الجزيرة الوسطية.
وطالب الغامدي باستكمال المشروع سريعا، لتلافي الخسائر وهدر المال العام، خصوصا أننا أصبحنا في أمس الحاجة للجسر ليسهل الحركة في المحافظة.
وتساءل خالد حمدان عن دور الرقابة وهيئة مكافحة الفساد (نزاهة)، لمراقبة المشروع المتعثر منذ ما يزيد على 10 أعوام، مبينا أن الأعمدة المنتصبة في الجزيرة الوسطية للطريق، تستوقف العابرين، وتنثر التساؤلات حول أسباب توقف تشييد الجسر طيلة هذه المدة.
وقال حمدان: «إلى متى تبقى البلدية عاجزة عن استكمال مشروع جسر الفيصلية، رغم تعاقب رؤسائها»، مشددا على أهمية تشييده ومحاسبة المتسببين في تعثرة طيلة هذه المدة.
وأفاد وليد الغامدي أن أعمدة الجسر المتعثر تثير تساؤلات العابرين في حي الفيصلية في بلجرشي، متسائلا عن دور هيئة مكافحة الفساد (نزاهة) في التحقيق في أسباب تعثره.
وأوضح الغامدي أن المشروع تعثر من جميع النواحي الإدارية والمالية والتنفيذية، لافتا إلى أن تصميمه اعتمد بطريقة عشوائية، متمنيا تدارك الوضع سريعا، واستكماله خصوصا أنه يقع في منطقة سكانية، ذات كثافة مرورية، ويربط عددا من القرى والمحال التجارية.
وألمح خالد بن سعيد إلى أنه يتألم كلما مر بجوار الأعمدة المنتصبة دون أن يكتمل تشييد الجسر، لما فيه من هدر مالي، مؤكدا أن الأهالي في أمس الحاجة للمشروع ليسهم في فك الاختناقات المرورية التي يشهدها طريق الفيصلية.