khaled11okaz@
عزت وزارة البيئة والمياه والزراعة حالة العطش التي تعاني منها قرى الشعب في القنفذة إلى جفاف ثلاثة آبار حفرتها ضمن عقد تشغيل وصيانة مشاريع جنوب منطقة مكة المكرمة، مشيرة إلى أن يجري تأمين سقيا قرية الشعب بواقع 240 ردا ضمن عقد سقيا قرى محافظة القنفذة، لتغطية النقص الحاصل من جفاف الآبار.
وذكرت الوزارة ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «القنفذة: قرى الشعب تموت عطشا على ضفاف الوادي» في (17/1/1438)، أن المخطط التفصيلي لاستشاري مدن محافظتي الليث والقنفذة يوضح أن التعداد السكاني لقرية الشعب يبلغ 2700 نسمة إلى سنة الهدف 1470. وأفادت أنه سيجري خدمتها من طريق منظومة مياه مكونة من خزان إستراتيجي لكامل مدينة حلي وأنابيب رئيسية وفرعية للتغذية وتوصيل المياه، توصيلات منزلية، عدادات قياس، حنفيات حريق، إضافة إلى منظومة صرف صحي مكونة من أنابيب رئيسية وفرعية لتجميع المياه، مع غرفة تفتيش عند كل منزل وكذلك محطة رفع لمياه الصرف.
وأكدت الوزارة أن ربط القرية بالخط الناقل سيكون من خلال الخزن الإستراتيجي لمدينة حلي وستخدم القرية بشبكة مياه حسب المخطط التفصيلي حال توافر الاعتمادات المالية اللازمة، مؤكدة أنهم يهدفون لخدمة المواطن والحرص على تلبية حاجاته.
وكانت «عكاظ» نقلت شكوى أهالي قرى الشعب في حلي (79 كيلومترا جنوب القنفذة) من حالة الجفاف التي يعيشونها، مستغربين أن مشروع المياه المحلاة ينطلق من أرضهم ليغذي قرى محايل عسير ومحافظة جدة، عبر الأنابيب الأرضية، بينما العطش أنهكهم، وجعلهم مرتهنين لأصحاب الصهاريج، الذين استغلوا الأزمة وتلاعبوا بالأسعار دون رادع. وطالب أهالي قرى الشعب بإنهاء معاناتهم باستحداث أشياب لهم من الخط الناقل لسد رمق الأهالي من المياه المحلاة.
عزت وزارة البيئة والمياه والزراعة حالة العطش التي تعاني منها قرى الشعب في القنفذة إلى جفاف ثلاثة آبار حفرتها ضمن عقد تشغيل وصيانة مشاريع جنوب منطقة مكة المكرمة، مشيرة إلى أن يجري تأمين سقيا قرية الشعب بواقع 240 ردا ضمن عقد سقيا قرى محافظة القنفذة، لتغطية النقص الحاصل من جفاف الآبار.
وذكرت الوزارة ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «القنفذة: قرى الشعب تموت عطشا على ضفاف الوادي» في (17/1/1438)، أن المخطط التفصيلي لاستشاري مدن محافظتي الليث والقنفذة يوضح أن التعداد السكاني لقرية الشعب يبلغ 2700 نسمة إلى سنة الهدف 1470. وأفادت أنه سيجري خدمتها من طريق منظومة مياه مكونة من خزان إستراتيجي لكامل مدينة حلي وأنابيب رئيسية وفرعية للتغذية وتوصيل المياه، توصيلات منزلية، عدادات قياس، حنفيات حريق، إضافة إلى منظومة صرف صحي مكونة من أنابيب رئيسية وفرعية لتجميع المياه، مع غرفة تفتيش عند كل منزل وكذلك محطة رفع لمياه الصرف.
وأكدت الوزارة أن ربط القرية بالخط الناقل سيكون من خلال الخزن الإستراتيجي لمدينة حلي وستخدم القرية بشبكة مياه حسب المخطط التفصيلي حال توافر الاعتمادات المالية اللازمة، مؤكدة أنهم يهدفون لخدمة المواطن والحرص على تلبية حاجاته.
وكانت «عكاظ» نقلت شكوى أهالي قرى الشعب في حلي (79 كيلومترا جنوب القنفذة) من حالة الجفاف التي يعيشونها، مستغربين أن مشروع المياه المحلاة ينطلق من أرضهم ليغذي قرى محايل عسير ومحافظة جدة، عبر الأنابيب الأرضية، بينما العطش أنهكهم، وجعلهم مرتهنين لأصحاب الصهاريج، الذين استغلوا الأزمة وتلاعبوا بالأسعار دون رادع. وطالب أهالي قرى الشعب بإنهاء معاناتهم باستحداث أشياب لهم من الخط الناقل لسد رمق الأهالي من المياه المحلاة.