okaz_online@
أكدت بلدية المخواة أنها تتعاون مع القطاعات الحكومية المختلفة لمراقبة الأودية وحمايتها من التعدي الذي يطالها من تجار الرمال، مشيرة إلى أنها عضو في لجنة مراقبة الأودية، المشكلة من قبل محافظة المخواة.
وأفادت البلدية ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «المخواة: تجار الرمال يفخخون وادي مليل» في (14/7/1438)، أنها تتعقب المخالفين وتطبق الأنظمة والتعليمات بحقهم، مؤكدة أنها تتابعهم حتى خارج الدوام الرسمي.
وأشارت البلدية إلى أن ثمة اجتماعات مستمرة للجنة مراقبة الأودية، لملاحظة ومتابعة المتعدين على مجاري الأودية والسيول، لافتة إلى أن تجاوزات المعتدين على رمال الأودية تنحصر تدريجيا.
وكانت «عكاظ» نقلت شكاوى أهالي المخواة ومخاوفهم من اعتداءات تجار الرمال ومقاولي البناء على «البطحاء» في وادي مليل، محدثين فيه حفرا وأخاديد باتت تتربص بالعابرين، فضلا عن تحولها إلى بحيرات عميقة تبتلع كل من يقترب منها، بهطول الأمطار، مطالبين بوضع حد لتلك الاعتداءات.
أكدت بلدية المخواة أنها تتعاون مع القطاعات الحكومية المختلفة لمراقبة الأودية وحمايتها من التعدي الذي يطالها من تجار الرمال، مشيرة إلى أنها عضو في لجنة مراقبة الأودية، المشكلة من قبل محافظة المخواة.
وأفادت البلدية ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «المخواة: تجار الرمال يفخخون وادي مليل» في (14/7/1438)، أنها تتعقب المخالفين وتطبق الأنظمة والتعليمات بحقهم، مؤكدة أنها تتابعهم حتى خارج الدوام الرسمي.
وأشارت البلدية إلى أن ثمة اجتماعات مستمرة للجنة مراقبة الأودية، لملاحظة ومتابعة المتعدين على مجاري الأودية والسيول، لافتة إلى أن تجاوزات المعتدين على رمال الأودية تنحصر تدريجيا.
وكانت «عكاظ» نقلت شكاوى أهالي المخواة ومخاوفهم من اعتداءات تجار الرمال ومقاولي البناء على «البطحاء» في وادي مليل، محدثين فيه حفرا وأخاديد باتت تتربص بالعابرين، فضلا عن تحولها إلى بحيرات عميقة تبتلع كل من يقترب منها، بهطول الأمطار، مطالبين بوضع حد لتلك الاعتداءات.