قال الله عز وجل في محكم آياته: «هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها» (الأعراف) بهذا النص القرآني يضع الله لنا أسس الحياة الزوجية، الهانئة الهادئة؛ فالزوجة مــلاذ الزوج والزوج ملاذ زوجته يجد كل منهما في الآخر حباً وقلباً حانياً لبعضهما، والزواج عقد بين طرفين فيه مساحة كبيرة من العطاء والروح والأخلاق، والبيت الذي يملؤه التناغم والتوافق والود والاهتمام هو أنسب بيت لتربية جيل قوي.. طموح.. فعال.. إيجابي.
وهناك قواعد مهمة في العلاقات الأسرية، يجب تأهيل الشباب والفتيات لهذه القواعد لتقوية الروابط الأسرية داخل البيوت التي هي أساس بناء نهضة أي مجتمع.
فالحياة الزوجية، ومنها أن نزرع فيهم نشر روح الحب بينهم فالحب والاحترام المتبادل وأهمها الأخلاق إذا وجدت أصبح بيت السعادة والاستقرار والأمان، فالحب عطاء وأخلاق، ومن المؤسف أن لحظة الخلافات الزوجية، تكشف الأخلاق الحقيقية، التي يتصف بها الزوجان وهي لحظة مثبتة أو نافية لكل ما ادعاه أحد الزوجين أنه يلتزم به من أخلاق، نسأل الله السلامة والتوفيق بين الأزواج، ويجب أن يكون هناك تدعيم لمفهوم الأخذ والعطاء بين الزوجين، لتسير دفة الحياة وتمضي في هدوء نحو شاطئ الأمان فلا بد أن توجد تنازلات وتضحيات لتقوى الأواصر بينهما، ويستطيعا مواجهة أعباء الحياة ومشاكلها بشكل أفضل.
وهناك قواعد مهمة في العلاقات الأسرية، يجب تأهيل الشباب والفتيات لهذه القواعد لتقوية الروابط الأسرية داخل البيوت التي هي أساس بناء نهضة أي مجتمع.
فالحياة الزوجية، ومنها أن نزرع فيهم نشر روح الحب بينهم فالحب والاحترام المتبادل وأهمها الأخلاق إذا وجدت أصبح بيت السعادة والاستقرار والأمان، فالحب عطاء وأخلاق، ومن المؤسف أن لحظة الخلافات الزوجية، تكشف الأخلاق الحقيقية، التي يتصف بها الزوجان وهي لحظة مثبتة أو نافية لكل ما ادعاه أحد الزوجين أنه يلتزم به من أخلاق، نسأل الله السلامة والتوفيق بين الأزواج، ويجب أن يكون هناك تدعيم لمفهوم الأخذ والعطاء بين الزوجين، لتسير دفة الحياة وتمضي في هدوء نحو شاطئ الأمان فلا بد أن توجد تنازلات وتضحيات لتقوى الأواصر بينهما، ويستطيعا مواجهة أعباء الحياة ومشاكلها بشكل أفضل.