تشرفت قبل أيام مع الزملاء أعضاء مجلس شباب الحدود الشمالية بلقاء أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان في لقاء ثري مليء بالآمال والطموحات.
حيث ذكر لنا سموه الكريم بأن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد ـ حفظهما الله ـ تولي كل الاهتمام بالشباب وتحقيق طموحاتهم، إيماناً منها بأن الشباب هم عماد المستقبل.
وتابع سموه «أنتم الأقرب من واقع الشباب وتستطيعون أن توصلوا هموم الشباب بشكل أفضل، متمنيا أن يكون المجلس حاضنة فعلية للخروج بحلول لكل مشكلة تواجه الشباب، مشدداً على أن شباب المنطقة سيسعون إلى الرقي بمحافظاتها دون تمييز واحدة عن أخرى، معبراً عن فخره واعتزازه بشباب الوطن».
وحتى أكون صادقاً وأميناً في ما أنقل فإنني متابع لتحركات سموه منذ تعيينه أميراً للحدود الشمالية، حيث كان سعي الأمير الشاب منذ البداية إلى تلمس احتياجات الأهالي بنفسه من خلال حسابه الرسمي في «تويتر» الذي كان مفتوحاً للجميع دون استثناء من أجل التواصل معه شخصياً في خطوة إيجابية تحسب لسموه.
بعد ذلك قام أمير المنطقة بتوجيه عدد من الرسائل الصريحة لكافة المسؤولين والجهات ذات العلاقة في المنطقة يحثهم فيها على خدمة كافة المواطنين، مما لاقى استحسان الأهالي وبعث فيهم الأمل من جديد بمستقبل مشرق وجميل للمنطقة ومحافظاتها.
أما شخصياً فإني آمل بأن لا يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل نحتاج جميعاً للعمل بكل جدية لتحقيق المستقبل الذي نصبو إليه جميعاً!
وبذل الجهود للنهوض بالمنطقة ومحافظاتها، ومواكبة الرؤية التي تسعى إليها حكومتنا الرشيدة عبر تطوير مؤسساتها الحكومية في جميع محافظات ومناطق مملكتنا الحبيبة.
ولكي ننجح في ذلك نحتاج إلى تجديد الدماء الإدارية، التي عفا عنها الزمن بدماء شبابية مؤهلة وإعطائهم الثقة والدعم الذي يحتاج إليه هؤلاء لتحقيق تطلعات المنطقة بأكملها والاتجاه بها للمستقبل المشرق الذي يحلم به الجميع.
حيث ذكر لنا سموه الكريم بأن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد ـ حفظهما الله ـ تولي كل الاهتمام بالشباب وتحقيق طموحاتهم، إيماناً منها بأن الشباب هم عماد المستقبل.
وتابع سموه «أنتم الأقرب من واقع الشباب وتستطيعون أن توصلوا هموم الشباب بشكل أفضل، متمنيا أن يكون المجلس حاضنة فعلية للخروج بحلول لكل مشكلة تواجه الشباب، مشدداً على أن شباب المنطقة سيسعون إلى الرقي بمحافظاتها دون تمييز واحدة عن أخرى، معبراً عن فخره واعتزازه بشباب الوطن».
وحتى أكون صادقاً وأميناً في ما أنقل فإنني متابع لتحركات سموه منذ تعيينه أميراً للحدود الشمالية، حيث كان سعي الأمير الشاب منذ البداية إلى تلمس احتياجات الأهالي بنفسه من خلال حسابه الرسمي في «تويتر» الذي كان مفتوحاً للجميع دون استثناء من أجل التواصل معه شخصياً في خطوة إيجابية تحسب لسموه.
بعد ذلك قام أمير المنطقة بتوجيه عدد من الرسائل الصريحة لكافة المسؤولين والجهات ذات العلاقة في المنطقة يحثهم فيها على خدمة كافة المواطنين، مما لاقى استحسان الأهالي وبعث فيهم الأمل من جديد بمستقبل مشرق وجميل للمنطقة ومحافظاتها.
أما شخصياً فإني آمل بأن لا يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل نحتاج جميعاً للعمل بكل جدية لتحقيق المستقبل الذي نصبو إليه جميعاً!
وبذل الجهود للنهوض بالمنطقة ومحافظاتها، ومواكبة الرؤية التي تسعى إليها حكومتنا الرشيدة عبر تطوير مؤسساتها الحكومية في جميع محافظات ومناطق مملكتنا الحبيبة.
ولكي ننجح في ذلك نحتاج إلى تجديد الدماء الإدارية، التي عفا عنها الزمن بدماء شبابية مؤهلة وإعطائهم الثقة والدعم الذي يحتاج إليه هؤلاء لتحقيق تطلعات المنطقة بأكملها والاتجاه بها للمستقبل المشرق الذي يحلم به الجميع.