عندما غرق المغردون في هاشتاقاتهم المغرضة عن حراك 15 سبتمر في إثارة شيء من الضجيج الإعلامي، اتضحت الصورة الأخرى للأقلام المأجورة التي تنعق بوهم مزيف من أسيادهم للنيل من أمن قبلة المسلمين.
إن الخروج عن طاعة ولي الأمر وانتزاع الفوضى من رحم الفتن، يعد إحدى الدعائم الممولة من قبل الجهات الإرهابية والعالمية، وإثارة الفوضى في البلاد الإسلامية.
قطر خنجر زُرع في قلب الأمة العربية والإسلامية بغطاء خليجي مكشوف للجميع، فهي من تقف وتدعم المأجورين وتمكنهم من نشر الشائعات دون أن تعلم بأن الشعب السعودي محصن بقيادته وولاته، ولن يكون لقمة سائغة لأفكارهم ومطامعهم العدوانية.
قطع الله أيادي الخونة الذين لا يريدون السلام للمملكة التي تعلو فيها كلمة الحق وراية الإسلام، هنا يقف الجميع يدا واحدة يدافعون عن هذه البلاد بالروح والدم ويجددون بيعتهم.
أن تنام وأنت آمن خير لك من أن تنام وأنت تحت أصوات الرصاص وضنك العيش وعرق الخوف وانعدام الأمن.. قد تخسر كل شيء عندما تخسر وطنك أو تخسر أمنك.. كل هذا الضجيج الحراكي المدعو إليه مجرد هاشتاق فقدت الأمة بسببه سورية والعراق. إنها ثورات وهمية لانتزاع الحرية من الأمة الإسلامية.
إن في اشتعال الفتن والمشكلات في الدول الإسلامية انهيارا للعزيمة العربية والشجاعة الفطرية للعربي الحر من خلال زرع القلاقل وتشكيل قطع الفتن الكبرى الملغومة بالتوقيت الزمني المحدد في أجندة الإرهابيين والمتطرفين في الوطن العربي والإسلامي.
إن المفهوم العام للوثنية الحديثة هو أن تطيع من استطاع أن ينتزع منك الولاء لولاة أمرك ووطنك بمغريات وهمية خالية من الإنسانية.. إننا مواطنون نعقد بيعاتنا بكل تبعاتنا لولاتنا من آل سعود، ولن تهزنا خزعبلات المغرضين من المغردين على صفحات المتواصلين مع المعتدين.
الدفاع عن الحريات هو الدفاع عن الوطن الآمن باقتلاع جذور الشر والكراهية منه ونبذ النزعات الطائفية والعرقية.. إن سلام الأمم في رجالها المخلصين وقبائلها وشيوخها وأمرائها ممن عاهدوا الإمام عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود على الطاعة وتثبيت دعائم الأمن في ربوع الأرض المشرفة.. ومنهم جدي أمير المدينة المنورة قبل التوحيد، (شحاذ بن الحسين بن علي) كان من زعماء البلد الأوفياء.
سوف تظل الريادة تسري في الأوائل من المبايعين وأحفادهم إلى يوم الدين في خدمة الولاة الطيبين من آل سعود.. عاشت المملكة العربية السعودية علما يهتدي به المسلمون في كل بقاع الكون، ونورا يرشد للصلاح والفلاح.. ودام عزك وأمنك يا وطني.
إن الخروج عن طاعة ولي الأمر وانتزاع الفوضى من رحم الفتن، يعد إحدى الدعائم الممولة من قبل الجهات الإرهابية والعالمية، وإثارة الفوضى في البلاد الإسلامية.
قطر خنجر زُرع في قلب الأمة العربية والإسلامية بغطاء خليجي مكشوف للجميع، فهي من تقف وتدعم المأجورين وتمكنهم من نشر الشائعات دون أن تعلم بأن الشعب السعودي محصن بقيادته وولاته، ولن يكون لقمة سائغة لأفكارهم ومطامعهم العدوانية.
قطع الله أيادي الخونة الذين لا يريدون السلام للمملكة التي تعلو فيها كلمة الحق وراية الإسلام، هنا يقف الجميع يدا واحدة يدافعون عن هذه البلاد بالروح والدم ويجددون بيعتهم.
أن تنام وأنت آمن خير لك من أن تنام وأنت تحت أصوات الرصاص وضنك العيش وعرق الخوف وانعدام الأمن.. قد تخسر كل شيء عندما تخسر وطنك أو تخسر أمنك.. كل هذا الضجيج الحراكي المدعو إليه مجرد هاشتاق فقدت الأمة بسببه سورية والعراق. إنها ثورات وهمية لانتزاع الحرية من الأمة الإسلامية.
إن في اشتعال الفتن والمشكلات في الدول الإسلامية انهيارا للعزيمة العربية والشجاعة الفطرية للعربي الحر من خلال زرع القلاقل وتشكيل قطع الفتن الكبرى الملغومة بالتوقيت الزمني المحدد في أجندة الإرهابيين والمتطرفين في الوطن العربي والإسلامي.
إن المفهوم العام للوثنية الحديثة هو أن تطيع من استطاع أن ينتزع منك الولاء لولاة أمرك ووطنك بمغريات وهمية خالية من الإنسانية.. إننا مواطنون نعقد بيعاتنا بكل تبعاتنا لولاتنا من آل سعود، ولن تهزنا خزعبلات المغرضين من المغردين على صفحات المتواصلين مع المعتدين.
الدفاع عن الحريات هو الدفاع عن الوطن الآمن باقتلاع جذور الشر والكراهية منه ونبذ النزعات الطائفية والعرقية.. إن سلام الأمم في رجالها المخلصين وقبائلها وشيوخها وأمرائها ممن عاهدوا الإمام عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود على الطاعة وتثبيت دعائم الأمن في ربوع الأرض المشرفة.. ومنهم جدي أمير المدينة المنورة قبل التوحيد، (شحاذ بن الحسين بن علي) كان من زعماء البلد الأوفياء.
سوف تظل الريادة تسري في الأوائل من المبايعين وأحفادهم إلى يوم الدين في خدمة الولاة الطيبين من آل سعود.. عاشت المملكة العربية السعودية علما يهتدي به المسلمون في كل بقاع الكون، ونورا يرشد للصلاح والفلاح.. ودام عزك وأمنك يا وطني.