اتفق عدد من الأهالي على أن المظلات التي أنشأتها أمانة العاصمة المقدسة في مقبرة شهداء الحرم قرب مواقف حجز السيارات في الشرائع، «غير مجدية»، مشيرين إلى أنها ضاعفت معاناة المشيعين لأنها لا تقيهم أشعة الشمس الحارقة، والظل الذي توفره ليس داخل المقبرة، بل يتجه إلى الشارع المحاذي لسورها من الجهة الشرقية.
وذكر سعود الحربي أن تلك المظلات بلا جدوى ودون فائدة، لأنها وضعت بطريقة خاطئة مع أشعة الشمس، ما جعل الاستفادة منها معدومة.
وطالب الحربي أمانة العاصمة المقدسة بتدارك الوضع وإعادة تركيب تلك المظلات بطريقة صحيحة، حتى يستفيد منها المشيعون والأهالي كافة.
وأكد سالم العتيبي أن المشيعين والمعزين يعانون من أشعة الشمس الحارقة في مقبرة الشهداء، خصوصا إذا كان الدفن في الظهر، مطالبا بإنشاء صالات خاصة بالعزاء مكيفة، كما هو الحال في مقبرتي المعلاة والعدل للتخفيف من معاناة المواطنين. واستغرب العتيبي الخطأ الفادح الذي ارتكبه المهندسون التابعون لأمانة العاصمة المقدسة، بوضعهم مظلات داخل المقبرة بطريقة خاطئة، مبينا أن الظل الذي توفره يكون في الشارع الخارجي، بينما الشمس الحارقة تلفح المعزين والمشيعين.
واقترح ناصر السفري نقل المظلات لتكون في الجهة الغربية من الممر لتتم الاستفادة منها وتوفير الظل خاصة في أيام الصيف وشدة الحرارة، لافتا إلى أن المواقف الخارجية المحيطة بالمقبرة في حاجة ماسة للتنظيم والسفلتة.
وطالب أمانة العاصمة المقدسة بإجراء زيارة على مقبرة الشهداء ورصد الملاحظات التي توجد فيها بكثرة والعمل على معالجتها.
في المقابل، أعلن مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام بأمانة العاصمة المقدسة أسامة زيتوني عن إنشاء صالات مكيفة ومجهزة للمعزين والمواسين في مقبرة الشهداء في الشرائع.
وذكر سعود الحربي أن تلك المظلات بلا جدوى ودون فائدة، لأنها وضعت بطريقة خاطئة مع أشعة الشمس، ما جعل الاستفادة منها معدومة.
وطالب الحربي أمانة العاصمة المقدسة بتدارك الوضع وإعادة تركيب تلك المظلات بطريقة صحيحة، حتى يستفيد منها المشيعون والأهالي كافة.
وأكد سالم العتيبي أن المشيعين والمعزين يعانون من أشعة الشمس الحارقة في مقبرة الشهداء، خصوصا إذا كان الدفن في الظهر، مطالبا بإنشاء صالات خاصة بالعزاء مكيفة، كما هو الحال في مقبرتي المعلاة والعدل للتخفيف من معاناة المواطنين. واستغرب العتيبي الخطأ الفادح الذي ارتكبه المهندسون التابعون لأمانة العاصمة المقدسة، بوضعهم مظلات داخل المقبرة بطريقة خاطئة، مبينا أن الظل الذي توفره يكون في الشارع الخارجي، بينما الشمس الحارقة تلفح المعزين والمشيعين.
واقترح ناصر السفري نقل المظلات لتكون في الجهة الغربية من الممر لتتم الاستفادة منها وتوفير الظل خاصة في أيام الصيف وشدة الحرارة، لافتا إلى أن المواقف الخارجية المحيطة بالمقبرة في حاجة ماسة للتنظيم والسفلتة.
وطالب أمانة العاصمة المقدسة بإجراء زيارة على مقبرة الشهداء ورصد الملاحظات التي توجد فيها بكثرة والعمل على معالجتها.
في المقابل، أعلن مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام بأمانة العاصمة المقدسة أسامة زيتوني عن إنشاء صالات مكيفة ومجهزة للمعزين والمواسين في مقبرة الشهداء في الشرائع.