انتقد عدد من الزوار والسياح الوضع الحالي للواجهة البحرية في جازان، مشيرين إلى أن جميع المرافق العامة والخدمية فيها بحاجة للتأهيل والصيانة، بعد أن تهالكت ولم تعد تفي بالغرض.
ووصف الأهالي حال كورنيش جازان بـ«المزرية»، لافتين إلى أن الزوار يصطدمون بغياب الخدمات فيه، وحاجته للتأهيل والصيانة.
وذكر مصطفى حمدي أن الأهالي باتوا يعزفون عن زيارة الواجهة البحرية في جازان، لافتقادها التأهيل والصيانة وغياب الخدمات التنموية الأساسية.
وقال حمدي: «يأتي السياح إلى الواجهة البحرية في جازان وفي مخيلاتهم العديد من الرؤى حول جمالها الأخاذ، بيد أنهم يفاجؤون بغياب الخدمات فيها، وافتقادها للكثير من المشاريع البسيطة التي تسهم في الارتقاء بها، وتوفر الراحة للزوار»، مشددا على أهمية أن تتحرك أمانة جازان وتعالج المشكلة التي أرقت الأهالي.
واعتبر نايف عبدالله أن ما يحصل في الواجهة البحرية هو امتداد لسوء تنفيذ مشاريع أمانة منطقة جازان، مبينا أن جميع مشاريعها لا تنجز في الوقت المحدد، ووفق المواصفات المطلوبة.
وأفاد نايف أنه وأسرته لا يتوجهون إلى الواجهة البحرية لافتقادها كثيرا من الخدمات، متمنيا تدارك الوضع سريعا ومعالجة القصور فيها بتزويدها بالخدمات المطلوبة.
وألمح سعيد مشهور إلى أنهم اصطدموا بمشروع الواجهة البحرية في جازان، مشيرا إلى أنها لا تواكب الكورنيش الرائع الذي تتمتع به المنطقة، مبينا أن غياب المشاريع الخدمية فيه خدشت كثيرا من جماله، وحولته إلى بيئة طاردة بدلا من أن تكون جاذبة.
ورأى أن الواجهة البحرية والكورنيش بحاجة للصيانة والتأهيل حتى يواكب تطلعات الأهالي ويعكس ارتباط منطقة جازان بالبحر منذ الأزل.
واستاء مشهور من افتقاد جميع المرافق الخدمية في الكورنيش للصيانة والتأهيل، ملمحا إلى أن الموقع بحاجة لمزيد من المقاعد والجلسات والمظلات التي تقي الزوار أشعة الشمس، إضافة إلى زيادة إنشاء دورات مياه يستفيد منها السياح والزوار دون معوقات.
في المقابل، أكد المتحدث الإعلامي باسم أمانة جازان حسين معشي أن العمل في مشروع الواجهة البحرية في مراحله الأخيرة، واعدا باستكماله في الوقت المحدد، وفق تطلعات الزوار والسياح.
ووصف الأهالي حال كورنيش جازان بـ«المزرية»، لافتين إلى أن الزوار يصطدمون بغياب الخدمات فيه، وحاجته للتأهيل والصيانة.
وذكر مصطفى حمدي أن الأهالي باتوا يعزفون عن زيارة الواجهة البحرية في جازان، لافتقادها التأهيل والصيانة وغياب الخدمات التنموية الأساسية.
وقال حمدي: «يأتي السياح إلى الواجهة البحرية في جازان وفي مخيلاتهم العديد من الرؤى حول جمالها الأخاذ، بيد أنهم يفاجؤون بغياب الخدمات فيها، وافتقادها للكثير من المشاريع البسيطة التي تسهم في الارتقاء بها، وتوفر الراحة للزوار»، مشددا على أهمية أن تتحرك أمانة جازان وتعالج المشكلة التي أرقت الأهالي.
واعتبر نايف عبدالله أن ما يحصل في الواجهة البحرية هو امتداد لسوء تنفيذ مشاريع أمانة منطقة جازان، مبينا أن جميع مشاريعها لا تنجز في الوقت المحدد، ووفق المواصفات المطلوبة.
وأفاد نايف أنه وأسرته لا يتوجهون إلى الواجهة البحرية لافتقادها كثيرا من الخدمات، متمنيا تدارك الوضع سريعا ومعالجة القصور فيها بتزويدها بالخدمات المطلوبة.
وألمح سعيد مشهور إلى أنهم اصطدموا بمشروع الواجهة البحرية في جازان، مشيرا إلى أنها لا تواكب الكورنيش الرائع الذي تتمتع به المنطقة، مبينا أن غياب المشاريع الخدمية فيه خدشت كثيرا من جماله، وحولته إلى بيئة طاردة بدلا من أن تكون جاذبة.
ورأى أن الواجهة البحرية والكورنيش بحاجة للصيانة والتأهيل حتى يواكب تطلعات الأهالي ويعكس ارتباط منطقة جازان بالبحر منذ الأزل.
واستاء مشهور من افتقاد جميع المرافق الخدمية في الكورنيش للصيانة والتأهيل، ملمحا إلى أن الموقع بحاجة لمزيد من المقاعد والجلسات والمظلات التي تقي الزوار أشعة الشمس، إضافة إلى زيادة إنشاء دورات مياه يستفيد منها السياح والزوار دون معوقات.
في المقابل، أكد المتحدث الإعلامي باسم أمانة جازان حسين معشي أن العمل في مشروع الواجهة البحرية في مراحله الأخيرة، واعدا باستكماله في الوقت المحدد، وفق تطلعات الزوار والسياح.