طالب أهالي قرية العينة بمركز تهامة ردوم في منطقة عسير، إدارة التعليم بنقل مدرسة أبو الدرداء الابتدائية إلى قريتهم، بدلا من موقعها الحالي في قرية ثلثين، الخالية من السكان، فضلا عن وعورة تضاريس الطريق المؤدي إليها، ما يضاعف معاناة أبنائهم والمعلمين حين يتجهون إليهـا، معتبرين وجود الابتدائية في ثلثين غير مبرر، ولا يوجد داع له.
وأكد يحيى عوضة أن أبناءهم الطلاب لم يذهبوا إلى المدرسة رغم دخولهم الأسبوع الثاني من العام الدراسي، مستغربا بقاء مدرسة أبو الدرداء في قرية ثلثين التي هجرها السكان، فضلا عن الطريق الوعر الذي يخوضه الطلاب والمعلمين للوصول إليها، موضحا أنه يوجد في قريتهم مبنى جاهزة بالإمكان استئجاره ليكون مقرا للابتدائية.
وشدد مفرح سعيد على أهمية نقل المدرسة إلى قريتهم في العينة، لافتا إلى أن تلك الخطوة في حال طبقت ستنهي معاناتهم، مع نقل أبنائهم إلى ثلثين عبر طريق وعر، تقع فيه كثير من الحوادث وانقلاب المركبات.
وتساءل مداوي محمد عن مبررات بقاء مدرسة أبي الدرداء في قرية ثلثين الخالية من السكان، فضلا عن صعوبة تضاريس الطريق إليها، مشددا على ضرورة نقل المدرسة في أسرع وقت.
وأفاد عوض محمد أنهم تقدموا بشكوى عاجلة إلى إدارة تعليم عسير، لنقل المدرسة إلى قريتهم في العينة، مع بداية العام الدراسي، إلا أن الإدارة لم تتخذ أي خطوة حتى اللحظة.
وقال: «لم يستطع أبناؤنا الانضباط في المدرسة المتهالكة، وللعلم أنه يوجد مبنى جاهز بقرية العينة، ونأمل من الجهة المختصة تسهيل إجراءات نقل المدرسة واستئجاره».
وكانت «عكاظ» حصلت على شكوى سكان قرية العينة التي حرروها إلى إدارة تعليم عسير للتدخل العاجل في معاناتهم المستمرة، فيما أوضحت الأخيرة أن طلب الأهالي تحت الدراسة. وانتشر مقطع فيديو لأحد أولياء الأمور، ينتقد حال المدرسة المؤسف والطريق الوعر ذي التضاريس الصعبة، والذي تحول إلى ساحة للحوادث وانقلاب المركبات.
وأكد يحيى عوضة أن أبناءهم الطلاب لم يذهبوا إلى المدرسة رغم دخولهم الأسبوع الثاني من العام الدراسي، مستغربا بقاء مدرسة أبو الدرداء في قرية ثلثين التي هجرها السكان، فضلا عن الطريق الوعر الذي يخوضه الطلاب والمعلمين للوصول إليها، موضحا أنه يوجد في قريتهم مبنى جاهزة بالإمكان استئجاره ليكون مقرا للابتدائية.
وشدد مفرح سعيد على أهمية نقل المدرسة إلى قريتهم في العينة، لافتا إلى أن تلك الخطوة في حال طبقت ستنهي معاناتهم، مع نقل أبنائهم إلى ثلثين عبر طريق وعر، تقع فيه كثير من الحوادث وانقلاب المركبات.
وتساءل مداوي محمد عن مبررات بقاء مدرسة أبي الدرداء في قرية ثلثين الخالية من السكان، فضلا عن صعوبة تضاريس الطريق إليها، مشددا على ضرورة نقل المدرسة في أسرع وقت.
وأفاد عوض محمد أنهم تقدموا بشكوى عاجلة إلى إدارة تعليم عسير، لنقل المدرسة إلى قريتهم في العينة، مع بداية العام الدراسي، إلا أن الإدارة لم تتخذ أي خطوة حتى اللحظة.
وقال: «لم يستطع أبناؤنا الانضباط في المدرسة المتهالكة، وللعلم أنه يوجد مبنى جاهز بقرية العينة، ونأمل من الجهة المختصة تسهيل إجراءات نقل المدرسة واستئجاره».
وكانت «عكاظ» حصلت على شكوى سكان قرية العينة التي حرروها إلى إدارة تعليم عسير للتدخل العاجل في معاناتهم المستمرة، فيما أوضحت الأخيرة أن طلب الأهالي تحت الدراسة. وانتشر مقطع فيديو لأحد أولياء الأمور، ينتقد حال المدرسة المؤسف والطريق الوعر ذي التضاريس الصعبة، والذي تحول إلى ساحة للحوادث وانقلاب المركبات.