لم يتوقع سكان حي زهرة العمرة في العاصمة المقدسة، أن يسهم مشروع الدائري الرابع، في إغلاق طريق 32، وعزلهم عن مخططات التنعيم، ما ضاعف معاناة الأهالي في الحيين المنفصلين،، وباتوا يجدون مشقة في التنقل، لبلوغ المدارس والمجمعات التجارية، وامتد الطريق الذي كان لا يستنفد منهم خمس دقائق، لأكثر من نصف ساعة، وتحول المشروع الحيوي الذي ترقبوه طويلا إلى وبال عليهم.
وذكر جميل الخطابي أن فرحة سكان حي زهرة العمرة بالدائري الرابع، لم تكتمل، بعد أن أسهم في غلق طريق 32، وعزلهم عن مخططات التنعيم، ما صعب عملية التنقل بين الجانبين، مشيرا إلى أنهم كانوا يتوقعون فتح معابر لسكان تلك المخططات التي يصل عددها إلى 17 مخططا، وتحتضن ما يزيد على 70 ألف نسمة، ينتشرون على يمين الطريق وشماله.
وبين أن سكان زهرة العمرة، أصبحوا يتجهون إلى النوارية ثم العودة مرة أخرى إلى مخططات التنعيم وذلك لقضاء حوائجهم في مدة تصل إلى نصف ساعة، بعد أن كانت لا تستنفد منهم سوى خمس دقائق.
وأفاد صالح اللقماني أن الدائري الرابع أغلق طريق 32، وبات سكان زهرة العمرة يجدون صعوبة في الوصول إلى المدارس والمجمعات التجارية والخدمات الأخرى، في مخططات التنعيم، مشددا على أهمية إنهاء العزلة المفروضة بإيجاد عبارات أو أكتاف من الطريق حتى تفك احتجازهم.
وأوضح هزاع أسعد المالكي أن فرحتهم باكتمال مشروع الدائري الرابع لم تكتمل، بعد أن تبين لهم أنه قطع عليهم شريان طريق 32 وعزلهم في زهرة العمرة عن مخططات التنعيم حيث المدارس والمجمعات التجارية، مطالبا بعبارة أو جسر، وفتح شارع 32 وأن يعمل كتف على الدائري الرابع لخدمة المواطنين.
وأرجع بخيت عزيز الغامدي المشكلة إلى إغلاق شارع 32 مع الدائري الرابع الرابط بين زهرة العمرة ومخططات التنعيم، مع عزل السكان في الجانبين، مشددا على ضرورة أن يقف المسؤولون على الطبيعة، ليعرفوا مكامن الخلل عن قرب.
وتساءل بالقول: «كيف يتم إغلاق شارع رسمي؟ ونطالب بعمل جسر حتى يستمر الشارع على ما هو في كروكي المخطط».
وشخص سعود المحمادي المشكلة في قطع شارع 32 مع الدائري الرابع، لافتا إلى أن الحل في وضع كتف يفك الاختناق، ويسهل الحركة بين النعيم وزهرة العمرة.
وطالب صالح الزهراني بإنشاء عبارة تربط الحيين وتنهي العزلة بينهما، لافتا إلى أن فرحتهم بمشروع الدائري الرابع لم تكتمل، بعد أن ضاعف معاناتهم وامتد الطريق الذي كان يستنفد منهم أقل من خمس دقائق، إلى أكثر من نصف ساعة، مشددا على ضرورة فتح طريق 32.
وأعلن المتحدث الرسمي باسم أمانة العاصمة المقدسة أسامة زيتوني، تنفيذ عبارات للسيول تحت الطريق لحماية السكان والحي من مخاطر السيول، مشيرا إلى أنه غير مخصصة لمرور السيارات.
وبين أنه جرى إنشاء جسرين لتسهيل حركة السيارات، المسافة بينهما ثلاثة كيلومترات، أحدهما على الخط السريع والآخر في نهاية الحي، بإمكان سكان زهرة العمرة والتنعيم استخدامهما للتنقل عبر الطريق الدائري الرابع.
وذكر جميل الخطابي أن فرحة سكان حي زهرة العمرة بالدائري الرابع، لم تكتمل، بعد أن أسهم في غلق طريق 32، وعزلهم عن مخططات التنعيم، ما صعب عملية التنقل بين الجانبين، مشيرا إلى أنهم كانوا يتوقعون فتح معابر لسكان تلك المخططات التي يصل عددها إلى 17 مخططا، وتحتضن ما يزيد على 70 ألف نسمة، ينتشرون على يمين الطريق وشماله.
وبين أن سكان زهرة العمرة، أصبحوا يتجهون إلى النوارية ثم العودة مرة أخرى إلى مخططات التنعيم وذلك لقضاء حوائجهم في مدة تصل إلى نصف ساعة، بعد أن كانت لا تستنفد منهم سوى خمس دقائق.
وأفاد صالح اللقماني أن الدائري الرابع أغلق طريق 32، وبات سكان زهرة العمرة يجدون صعوبة في الوصول إلى المدارس والمجمعات التجارية والخدمات الأخرى، في مخططات التنعيم، مشددا على أهمية إنهاء العزلة المفروضة بإيجاد عبارات أو أكتاف من الطريق حتى تفك احتجازهم.
وأوضح هزاع أسعد المالكي أن فرحتهم باكتمال مشروع الدائري الرابع لم تكتمل، بعد أن تبين لهم أنه قطع عليهم شريان طريق 32 وعزلهم في زهرة العمرة عن مخططات التنعيم حيث المدارس والمجمعات التجارية، مطالبا بعبارة أو جسر، وفتح شارع 32 وأن يعمل كتف على الدائري الرابع لخدمة المواطنين.
وأرجع بخيت عزيز الغامدي المشكلة إلى إغلاق شارع 32 مع الدائري الرابع الرابط بين زهرة العمرة ومخططات التنعيم، مع عزل السكان في الجانبين، مشددا على ضرورة أن يقف المسؤولون على الطبيعة، ليعرفوا مكامن الخلل عن قرب.
وتساءل بالقول: «كيف يتم إغلاق شارع رسمي؟ ونطالب بعمل جسر حتى يستمر الشارع على ما هو في كروكي المخطط».
وشخص سعود المحمادي المشكلة في قطع شارع 32 مع الدائري الرابع، لافتا إلى أن الحل في وضع كتف يفك الاختناق، ويسهل الحركة بين النعيم وزهرة العمرة.
وطالب صالح الزهراني بإنشاء عبارة تربط الحيين وتنهي العزلة بينهما، لافتا إلى أن فرحتهم بمشروع الدائري الرابع لم تكتمل، بعد أن ضاعف معاناتهم وامتد الطريق الذي كان يستنفد منهم أقل من خمس دقائق، إلى أكثر من نصف ساعة، مشددا على ضرورة فتح طريق 32.
وأعلن المتحدث الرسمي باسم أمانة العاصمة المقدسة أسامة زيتوني، تنفيذ عبارات للسيول تحت الطريق لحماية السكان والحي من مخاطر السيول، مشيرا إلى أنه غير مخصصة لمرور السيارات.
وبين أنه جرى إنشاء جسرين لتسهيل حركة السيارات، المسافة بينهما ثلاثة كيلومترات، أحدهما على الخط السريع والآخر في نهاية الحي، بإمكان سكان زهرة العمرة والتنعيم استخدامهما للتنقل عبر الطريق الدائري الرابع.