اعترفت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بحاجة بعض المصليات في منطقة الباحة إلى التجهيزات من فرش أو ترميم حتى تظهر بالمظهر اللائق والمناسب، مستدركة «لكن ذلك ليس بظاهرة موجودة لدينا».
وأوضحت الوزارة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «مصليات ومشاهد الباحة تحتضر الأوقاف تعترف بقصورها» في (28/9/1438) أن فرعها في الباحة وجه مسبقا مؤسسات الصيانة بتنظيف المصليات وتهيئتها لأداء الصلاة فيها حتى التي خارج عقود الصيانة، مبينة أن التعاون موجود مع المؤسسات عند الاحتياج.
وأفادت أن بعض المصلين في المشاهد يصطدمون ببعض المعوقات منها أحوال الجو المتقلبة كالمطر والبرد في مناطق السراة أو الحر والغبار في المناطق التهامية.
وكانت «عكاظ» نقلت شكوى أهالي الباحة من الإهمال الذي تعانيه المشاهد ومصليات العيد في القرى، مشيرين إلى أنها تعاني من انتشار الحشائش والأشجار فيها، واختفاء معالمها.
وبينوا أنهم ينفذون أعمال صيانة المشاهد بجهود ذاتية، رغم محدودية الإمكانيات، مطالبين فرع الأوقاف في الباحة الالتفات إلى مصليات العيد والتعهد برعايتها ونظافتها باستمرار.
وأوضحت الوزارة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «مصليات ومشاهد الباحة تحتضر الأوقاف تعترف بقصورها» في (28/9/1438) أن فرعها في الباحة وجه مسبقا مؤسسات الصيانة بتنظيف المصليات وتهيئتها لأداء الصلاة فيها حتى التي خارج عقود الصيانة، مبينة أن التعاون موجود مع المؤسسات عند الاحتياج.
وأفادت أن بعض المصلين في المشاهد يصطدمون ببعض المعوقات منها أحوال الجو المتقلبة كالمطر والبرد في مناطق السراة أو الحر والغبار في المناطق التهامية.
وكانت «عكاظ» نقلت شكوى أهالي الباحة من الإهمال الذي تعانيه المشاهد ومصليات العيد في القرى، مشيرين إلى أنها تعاني من انتشار الحشائش والأشجار فيها، واختفاء معالمها.
وبينوا أنهم ينفذون أعمال صيانة المشاهد بجهود ذاتية، رغم محدودية الإمكانيات، مطالبين فرع الأوقاف في الباحة الالتفات إلى مصليات العيد والتعهد برعايتها ونظافتها باستمرار.