انتزع الأمير محمد بن سلمان الإعجاب وهو يتحدث عن مشروع «نيوم»، وأبهر وسائل الإعلام العالمية، نعم.. لقد أشعرنا بالخجل والندم على سنوات طويلة أضعناها ونحن نفكر بشكل تقليدي حتى ضاعت علينا آلاف الفرص، جاء ليأخذ بأيدينا إلى عالم المستقبل وكأنه يقول لنا: كفاكم السير بهدوء، لم تعد خطواتكم تواكب تطور العصر؟ لا تنظروا خلفكم بعد الآن؟ هيا نمتطي المراكب الفضائية ونبحر بجسارة نحو عالم التكنولوجيا والتطور، اتركوا أفكاركم القديمة مثلما ودعتم قبل شهور الهواتف التقليدية.. وتعالوا نطير نحو الجيل الرابع.
عراب رؤية 2030 وصاحب برنامج التحول الوطني وضعنا داخل بؤرة اهتمام العالم بعد أن أطلق المشروع تلو الآخر، بداية من القدية الترفيهي بالرياض، إلى البحر الأحمر في الساحل الغربي، مروراً بمشروع الفيصلية وجدة داون تاون في عروس البحر الأحمر، وصولاً إلى «نيوم» في شمال غرب المملكة الذي جاء يرسم أحلام شبابنا وتطلعات أبنائنا نحو العيش في بيئة صحية فريدة من نوعها في العالم.
أثبت ولي العهد الأمين ورجل الدولة الحازم، أنه يملك الحماس والحيوية والكفاءة التي تؤهله لتحقيق آمال وتطلعات الجيل الجديد، في نقل الوطن إلى قائمة الدول الكبرى على المستوى الصناعي والتجاري والخدمي، شرع أمامنا أبواب الأمل في نهضة واسعة وغير مسبوقة، بعد أن أدركت القيادة الرشيدة والحكيمة قيمة وأهمية التغيير في هذه المرحلة المهمة على الصعيد العالمي.
يرى شباب المملكة في الأمير محمد بن سلمان قدوتهم وأملهم، يرون فيه المسؤولية التي تمثلهم، يتفهم أفكارهم وتطلعاتهم ويدرك متطلباتهم واحتياجاتهم، لقد أعطى الأمل لهؤلاء الشباب في الحصول على أدوار مهمة ومؤثرة لخدمة وطنهم في جميع القطاعات وخصوصاً في المجال الاقتصادي الذي يمثل عصب الحياة، إن الدفع بالأمير محمد بن سلمان ليكون الساعد الأيمن لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، سيساهم في نهضة اقتصادية شاملة على جميع الأصعدة، وسيبث حالة من الانتعاش في جميع القطاعات، فالكل يدرك الديناميكية والحيوية التي يتمتع بها سموه، وقدرته الفائقة على العمل لساعات طويلة وتحقيق الإنجازات التي تحتاج إلى سنوات طويلة في وقت قصير، إنه عاشق التحديات وصاحب القدرة الكبيرة في تحقيق أعلى درجات النجاح في وقت قياسي.
إننا محظوظون بقائد غير تقليدي.. يملك شخصية مبهرة للداخل والخارج، قادر على العمل من خارج الصندوق وطرح الأفكار الإبداعية، وقيادة دفة العمل بسرعة فائقة، دون تهاون مع المقصرين، فقد قالها بملء فمه: «لا مكان للفاسد أياً كان منصبه»، وستكون هناك تطورات هائلة تعود بالنفع على الاقتصاد الوطني في غضون السنوات المقبلة بمشيئة الله، وتنعكس على واقع المواطن السعودي، رفاهيةً وخيرا ونماء.
Ahmed@ahmed786.com
عراب رؤية 2030 وصاحب برنامج التحول الوطني وضعنا داخل بؤرة اهتمام العالم بعد أن أطلق المشروع تلو الآخر، بداية من القدية الترفيهي بالرياض، إلى البحر الأحمر في الساحل الغربي، مروراً بمشروع الفيصلية وجدة داون تاون في عروس البحر الأحمر، وصولاً إلى «نيوم» في شمال غرب المملكة الذي جاء يرسم أحلام شبابنا وتطلعات أبنائنا نحو العيش في بيئة صحية فريدة من نوعها في العالم.
أثبت ولي العهد الأمين ورجل الدولة الحازم، أنه يملك الحماس والحيوية والكفاءة التي تؤهله لتحقيق آمال وتطلعات الجيل الجديد، في نقل الوطن إلى قائمة الدول الكبرى على المستوى الصناعي والتجاري والخدمي، شرع أمامنا أبواب الأمل في نهضة واسعة وغير مسبوقة، بعد أن أدركت القيادة الرشيدة والحكيمة قيمة وأهمية التغيير في هذه المرحلة المهمة على الصعيد العالمي.
يرى شباب المملكة في الأمير محمد بن سلمان قدوتهم وأملهم، يرون فيه المسؤولية التي تمثلهم، يتفهم أفكارهم وتطلعاتهم ويدرك متطلباتهم واحتياجاتهم، لقد أعطى الأمل لهؤلاء الشباب في الحصول على أدوار مهمة ومؤثرة لخدمة وطنهم في جميع القطاعات وخصوصاً في المجال الاقتصادي الذي يمثل عصب الحياة، إن الدفع بالأمير محمد بن سلمان ليكون الساعد الأيمن لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، سيساهم في نهضة اقتصادية شاملة على جميع الأصعدة، وسيبث حالة من الانتعاش في جميع القطاعات، فالكل يدرك الديناميكية والحيوية التي يتمتع بها سموه، وقدرته الفائقة على العمل لساعات طويلة وتحقيق الإنجازات التي تحتاج إلى سنوات طويلة في وقت قصير، إنه عاشق التحديات وصاحب القدرة الكبيرة في تحقيق أعلى درجات النجاح في وقت قياسي.
إننا محظوظون بقائد غير تقليدي.. يملك شخصية مبهرة للداخل والخارج، قادر على العمل من خارج الصندوق وطرح الأفكار الإبداعية، وقيادة دفة العمل بسرعة فائقة، دون تهاون مع المقصرين، فقد قالها بملء فمه: «لا مكان للفاسد أياً كان منصبه»، وستكون هناك تطورات هائلة تعود بالنفع على الاقتصاد الوطني في غضون السنوات المقبلة بمشيئة الله، وتنعكس على واقع المواطن السعودي، رفاهيةً وخيرا ونماء.
Ahmed@ahmed786.com