يتندر أهالي أحد رفيدة على عدد المطبات الصناعية المنتشرة بكثافة على طريق لزمة، مستغربين وجود أكثر من 22 مطبا في مسافة لا تزيد على 6 كيلومترات.
واعتبروها حلولا غير ناجعة اتخذتها البلدية، تضر أكثر مما تنفع، مشيرين إلى أنهم في الوقت الذي كانوا يترقبون تنفيذ مشروع ازدواجية الطريق، للتقليل من الحوادث التي تقع فيه، اصطدموا بانتشار مطبات اصطناعية تعطل مركباتهم وتتلفها.
وذكر فهد الشواطي أن عدد المطبات الصناعية المنتشرة في طريق لزمة يرسم كثيرا من علامات التعجب!، مشيرا إلى أنها تشيد بعشوائية ودون أي تخطيط، ما حوّلها إلى أفخاخ تتربص بالمركبات.
وأكد الشواطي أن عددها يزيد على 22 مطبا في مسافة قصيرة، مشيرا إلى أنه لا يفصل بين المطب والآخر سوى مسافة لا تزيد على 270 مترا، معتبرا ذلك «حل العاجز».
وقال ناصر الشواطي: «في الوقت الذي كنا نترقب إنشاء مشروع ازدواجية الطريق وتزويده باللوحات الإرشادية، اصطدمنا بمطبات اصطناعية تنتشر فيه بعشوائية»، مطالبا بإنهاء معاناتهم في الطريق الذي تنتشر على جانبيه المحلات التجارية، ويشهد حركة كثيفة على مدار الساعة.
واعتبر عبدالله العبيدي المطبات التي شيدتها بلدية أحد رفيدة على طريق لزمة حلولا مسكنة، وهي خطوة اتخذتها لعجزها عن إيجاد علاج جذري للمشكلة التي يعانيها إثر الحركة الكثيفة عليه.
وشكا من الازدحام وتزايد حالات الدهس على طريق لزمة الحيوي، مشددا على أهمية تنفيذ مشروع ازدواجيته، بدلا من تشييد مطبات بعيدة عن المواصفات والمعايير الفنية المطلوبة.
ورأى أنها شيدت في مواقع خطأ وتتلف المركبات دون أن تحد من سرعتها، مطالبا المجلس البلدي بالوقوف ميدانيا على الطريق الذي تحول إلى مصدر السخرية والتهكم في أحد رفيدة.
وبين أن المطبات أتلفت مركباتهم، وباتوا يترددون بكثافة على ورش الصيانة، لإصلاحها، خصوصا أنه لا يفصل بين مطب وآخر سوى مسافة قصيرة جدا.
واتفق ماجد آل مستنير وعبدالله كحلان على أن المطبات الكثيرة التي انتشرت في طريق لزمة في أحد رفيدة تثير الضحك والسخرية، لافتين إلى أن عددها المبالغ فيه سبب استياء على نطاق واسع، مشددين على ضرورة تنفيذ مشروع ازدواجية الطريق الحيوي والذي انعكس ذلك سلبيا على سلامة المركبات.
وأشارا إلى أن السائق ما إن يتجاوز مطبا حتى يدخل في آخر، متسائلين، «هل يعقل أن هذا العدد من المطبات يوجد على طريق طوله بضعة كيلو مترات»، مطالبين بتزويده بوسائل السلامة واللوحات الإرشادية.
في المقابل، أكد رئيس بلدية المحافظة الجديد محمد سالم الوادعي، أنه زار طريق لزمة ميدانيا وشاهد تلك المطبات وذلك بعد تكليفه برئاسة بلدية المحافظة قبل نحو أسبوعين، واعداً بوضع حلول إيجابية وتقديم الأفضل والحد من خطر الطريق الحيوي خدمة لمستخدميه.
واعتبروها حلولا غير ناجعة اتخذتها البلدية، تضر أكثر مما تنفع، مشيرين إلى أنهم في الوقت الذي كانوا يترقبون تنفيذ مشروع ازدواجية الطريق، للتقليل من الحوادث التي تقع فيه، اصطدموا بانتشار مطبات اصطناعية تعطل مركباتهم وتتلفها.
وذكر فهد الشواطي أن عدد المطبات الصناعية المنتشرة في طريق لزمة يرسم كثيرا من علامات التعجب!، مشيرا إلى أنها تشيد بعشوائية ودون أي تخطيط، ما حوّلها إلى أفخاخ تتربص بالمركبات.
وأكد الشواطي أن عددها يزيد على 22 مطبا في مسافة قصيرة، مشيرا إلى أنه لا يفصل بين المطب والآخر سوى مسافة لا تزيد على 270 مترا، معتبرا ذلك «حل العاجز».
وقال ناصر الشواطي: «في الوقت الذي كنا نترقب إنشاء مشروع ازدواجية الطريق وتزويده باللوحات الإرشادية، اصطدمنا بمطبات اصطناعية تنتشر فيه بعشوائية»، مطالبا بإنهاء معاناتهم في الطريق الذي تنتشر على جانبيه المحلات التجارية، ويشهد حركة كثيفة على مدار الساعة.
واعتبر عبدالله العبيدي المطبات التي شيدتها بلدية أحد رفيدة على طريق لزمة حلولا مسكنة، وهي خطوة اتخذتها لعجزها عن إيجاد علاج جذري للمشكلة التي يعانيها إثر الحركة الكثيفة عليه.
وشكا من الازدحام وتزايد حالات الدهس على طريق لزمة الحيوي، مشددا على أهمية تنفيذ مشروع ازدواجيته، بدلا من تشييد مطبات بعيدة عن المواصفات والمعايير الفنية المطلوبة.
ورأى أنها شيدت في مواقع خطأ وتتلف المركبات دون أن تحد من سرعتها، مطالبا المجلس البلدي بالوقوف ميدانيا على الطريق الذي تحول إلى مصدر السخرية والتهكم في أحد رفيدة.
وبين أن المطبات أتلفت مركباتهم، وباتوا يترددون بكثافة على ورش الصيانة، لإصلاحها، خصوصا أنه لا يفصل بين مطب وآخر سوى مسافة قصيرة جدا.
واتفق ماجد آل مستنير وعبدالله كحلان على أن المطبات الكثيرة التي انتشرت في طريق لزمة في أحد رفيدة تثير الضحك والسخرية، لافتين إلى أن عددها المبالغ فيه سبب استياء على نطاق واسع، مشددين على ضرورة تنفيذ مشروع ازدواجية الطريق الحيوي والذي انعكس ذلك سلبيا على سلامة المركبات.
وأشارا إلى أن السائق ما إن يتجاوز مطبا حتى يدخل في آخر، متسائلين، «هل يعقل أن هذا العدد من المطبات يوجد على طريق طوله بضعة كيلو مترات»، مطالبين بتزويده بوسائل السلامة واللوحات الإرشادية.
في المقابل، أكد رئيس بلدية المحافظة الجديد محمد سالم الوادعي، أنه زار طريق لزمة ميدانيا وشاهد تلك المطبات وذلك بعد تكليفه برئاسة بلدية المحافظة قبل نحو أسبوعين، واعداً بوضع حلول إيجابية وتقديم الأفضل والحد من خطر الطريق الحيوي خدمة لمستخدميه.