ناشد المواطن محمد بن حسن العيسى وزارة الصحة بعلاج زوجته ابتسام الحسن، في الولايات المتحدة الأمريكية بعد صدور الموافقة على علاجها في الخارج برقم 59186 في (25/11/1436)، معربا عن مخاوفه من تعرض يد زوجته للبتر في حال تأخر زراعة أوعية دموية جديدة لها، في عملية لا يمكن إجراؤها داخل المملكة.
وأوضح العيسى أن شريكة حياته خضعت لجراحة قبل 8 سنوات لاستئصال ورم سرطاني في الثدي، وبعد إجراء العملية لاحظوا تجمع سوائل في يدها وتورما غير طبيعي من مفصل الكتف إلى أصابع اليد، وحين خضعت للفحص في مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام تبين أنه أثناء العملية جرى استئصال بعض الشرايين والأوردة المغذية لليد، وأنها بحاجة لزراعة أوعية دموية جديدة تؤخذ من الرجل.
وذكر العيسى أنه جرى تحويلها إلى مركز الأورام في الرياض، بدعوى عدم توافر العلاج في التخصصي بالدمام والذي أصدر بدوره، تقريرا عن عدم إمكانية علاجها فيه.
وبين أنهم سافروا إلى الولايات المتحدة الامريكية عام 2015 بعد صدور الموافقة على علاجها هناك، لافتا إلى أنه بعد أن خضعت للفحوصات اللازمة والأشعة والتحاليل، حدد وقت العملية بعد 4 أشهر، مشيرا إلى أنهم قرروا العودة لأرض الوطن بعد الحصول على موافقة الملحقية هناك، على أن يكونوا في أمريكا قبيل موعد العملية بفترة وجيزة.
وأشار إلى أنه بعد مرور 3 أشهر تلقى رسالة تلزمه بالعودة لأمريكا خلال أسبوع حتى لا تلغى عليها خطة العلاج، لأن القوانين والأنظمة هناك تلزم الشخص بعدم الغياب عن أمريكا أكثر من 3 أشهر، لافتا إلى أنه اضطر لطلب الملحقية بتأجيل عودته، لأنه غير مستعد لظروف عمله ووضع أبنائه، ورفع خطابا بذلك.
وقال العيسى: "لكني وللأسف فوجئت بإلغاء العملية والعلاج، رغم تدهور حالة يد زوجتي، وعدت لمراجعة المستشفى التخصصي بالدمام من جديد، الذي حولني عام 1438 مرة أخرى إلى مركز الأورام بالرياض لعدم توفر العلاج، والذي أقر هو الآخر بعدم توفر العلاج لتحول الأوراق للهيئة الطبية العليا التي اعتذرت عن علاج زوجتي بالخارج والاستمرار والمتابعة في مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام". راجيا من وزير الصحة النظر إلى معاناته والتعجيل بعلاج زوجته في أي موقع، قبل أن تتعرض يدها للبتر.
وأوضح العيسى أن شريكة حياته خضعت لجراحة قبل 8 سنوات لاستئصال ورم سرطاني في الثدي، وبعد إجراء العملية لاحظوا تجمع سوائل في يدها وتورما غير طبيعي من مفصل الكتف إلى أصابع اليد، وحين خضعت للفحص في مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام تبين أنه أثناء العملية جرى استئصال بعض الشرايين والأوردة المغذية لليد، وأنها بحاجة لزراعة أوعية دموية جديدة تؤخذ من الرجل.
وذكر العيسى أنه جرى تحويلها إلى مركز الأورام في الرياض، بدعوى عدم توافر العلاج في التخصصي بالدمام والذي أصدر بدوره، تقريرا عن عدم إمكانية علاجها فيه.
وبين أنهم سافروا إلى الولايات المتحدة الامريكية عام 2015 بعد صدور الموافقة على علاجها هناك، لافتا إلى أنه بعد أن خضعت للفحوصات اللازمة والأشعة والتحاليل، حدد وقت العملية بعد 4 أشهر، مشيرا إلى أنهم قرروا العودة لأرض الوطن بعد الحصول على موافقة الملحقية هناك، على أن يكونوا في أمريكا قبيل موعد العملية بفترة وجيزة.
وأشار إلى أنه بعد مرور 3 أشهر تلقى رسالة تلزمه بالعودة لأمريكا خلال أسبوع حتى لا تلغى عليها خطة العلاج، لأن القوانين والأنظمة هناك تلزم الشخص بعدم الغياب عن أمريكا أكثر من 3 أشهر، لافتا إلى أنه اضطر لطلب الملحقية بتأجيل عودته، لأنه غير مستعد لظروف عمله ووضع أبنائه، ورفع خطابا بذلك.
وقال العيسى: "لكني وللأسف فوجئت بإلغاء العملية والعلاج، رغم تدهور حالة يد زوجتي، وعدت لمراجعة المستشفى التخصصي بالدمام من جديد، الذي حولني عام 1438 مرة أخرى إلى مركز الأورام بالرياض لعدم توفر العلاج، والذي أقر هو الآخر بعدم توفر العلاج لتحول الأوراق للهيئة الطبية العليا التي اعتذرت عن علاج زوجتي بالخارج والاستمرار والمتابعة في مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام". راجيا من وزير الصحة النظر إلى معاناته والتعجيل بعلاج زوجته في أي موقع، قبل أن تتعرض يدها للبتر.