يعاني سكان الليث من إغلاق مدخل محافظتهم الشرقي، وتعطل الإشارة الضوئية فيه، منذ نحو شهرين، وباتوا مضطرين لقطع مسافات طويلة شمالا أو جنوبا، للدخول والخروج من المحافظة، ما ضاعف معاناتهم.
وناشد الأهالي إدارة المرور ووزارة النقل للنظر إلى معاناتهم باهتمام وفتح المدخل بإزالة المصدات الخرسانية التي وضعت فيه، وتشغيل الإشارة، مشيرين إلى أنهم عانوا من عملية تقاذف المسؤولية التي مارستها الجهتان أثناء بحثهم عن حل للمشكلة.
وتساءل أحمد الشريف عن مسوغات إغلاق مدخل الليث الشرقي، مشيرا إلى أن ذلك الإجراء ضاعف معاناتهم، وباتوا يقطعون مسافات طويلة للدخول والخروج من المحافظة.
وأفاد أن إغلاق المدخل أجبر القادم من مركز غميقة الاتجاه للشمال ومن ثم العودة إلى الجنوب ليقطع نحو 5 كيلومترات زيادة، دون أي مبرر، مشيرا إلى أنه ذلك يضاعف من معاناتهم، ويهدر عليهم مزيدا من الجهد والوقت.
وأكد حسن المهداوي أنه حين تواصل مع أحد مسؤولي المرور في المحافظة لمعرفة المبررات حول إغلاق مدخل الليث الشمالي، أجابه بأن ذلك الإجراء اتخذ لوجود خلل في كنترول الإشارات الضوئية، ما دفعهم لإيقافها وإغلاق المدخل، معتبرا ذلك المبرر غير مقنع، خصوصا أن المشكلة قائمة منذ نحو شهرين، وليس من الصعب إصلاح خلل كونترول الإشارات الضوئية.
وشدد المهداوي على أهمية معالجة المشكلة التي أرهقتهم، ملمحا إلى أن إدارة المرور ووزارة النقل تتقاذفان المسؤولية حول إغلاق المدخل.
وتذمر زاهر محمد من الإجراء الذي اتخذت إدارة المرور في الليث بإغلاق المدخل الشرقي، منذ نحو شهرين ما ضاعف معاناتهم، واصفا المبررات التي قدمتها إدارة المرور غير مقنعة، مبينا أن تلك الخطوة أرهقت الأهالي، خصوصا الطلاب والموظفين الذين باتوا يصلون إلى مدارسهم وأعمالهم متأخرين.
وناشد الأهالي إدارة المرور ووزارة النقل للنظر إلى معاناتهم باهتمام وفتح المدخل بإزالة المصدات الخرسانية التي وضعت فيه، وتشغيل الإشارة، مشيرين إلى أنهم عانوا من عملية تقاذف المسؤولية التي مارستها الجهتان أثناء بحثهم عن حل للمشكلة.
وتساءل أحمد الشريف عن مسوغات إغلاق مدخل الليث الشرقي، مشيرا إلى أن ذلك الإجراء ضاعف معاناتهم، وباتوا يقطعون مسافات طويلة للدخول والخروج من المحافظة.
وأفاد أن إغلاق المدخل أجبر القادم من مركز غميقة الاتجاه للشمال ومن ثم العودة إلى الجنوب ليقطع نحو 5 كيلومترات زيادة، دون أي مبرر، مشيرا إلى أنه ذلك يضاعف من معاناتهم، ويهدر عليهم مزيدا من الجهد والوقت.
وأكد حسن المهداوي أنه حين تواصل مع أحد مسؤولي المرور في المحافظة لمعرفة المبررات حول إغلاق مدخل الليث الشمالي، أجابه بأن ذلك الإجراء اتخذ لوجود خلل في كنترول الإشارات الضوئية، ما دفعهم لإيقافها وإغلاق المدخل، معتبرا ذلك المبرر غير مقنع، خصوصا أن المشكلة قائمة منذ نحو شهرين، وليس من الصعب إصلاح خلل كونترول الإشارات الضوئية.
وشدد المهداوي على أهمية معالجة المشكلة التي أرهقتهم، ملمحا إلى أن إدارة المرور ووزارة النقل تتقاذفان المسؤولية حول إغلاق المدخل.
وتذمر زاهر محمد من الإجراء الذي اتخذت إدارة المرور في الليث بإغلاق المدخل الشرقي، منذ نحو شهرين ما ضاعف معاناتهم، واصفا المبررات التي قدمتها إدارة المرور غير مقنعة، مبينا أن تلك الخطوة أرهقت الأهالي، خصوصا الطلاب والموظفين الذين باتوا يصلون إلى مدارسهم وأعمالهم متأخرين.