ضوئية لما نشرته «عكاظ» في (5/4/1439).
أمطار هطلت على جدة وأحدثت اضرارا بها. (تصوير: ناصر محسن)
أعلنت أمانة جدة توقيعها عقدا لدراسة وإعداد المخطط الشامل والتصميم التفصيلي لشبكات تصريف مياه الأمطار في المحافظة، مشيرة إلى أنها أخذت في الاعتبار البدء في تصميم حلول عاجلة لمواقع تجمعات مياه الأمطار في المناطق الحرجة في المحافظة، إضافة إلى تصميم شبكات رئيسية وفرعية ومصبات بحرية للنطاق العمراني في جدة. وأكدت الأمانة تعقيبا على ما كتبه فواز بن منيع في «عكاظ» بعنوان «قطرات تبلل ثوب العروس» في (5/4/1439) أنها تحرص مع الجهات الخدمية الأخرى لتقديم كل ما من شأنه تذليل أي معوقات تعترض سكان جدة. وكان ابن منيع كتب مقالا في صفحة «نبض» انتقد فيه افتقاد جدة لشبكة تصريف الأمطار، مستغربا غرقها في قطرات بسيطة من المطر.
وتذكر ما حل بجدة من كارثة قبل ما يزيد على 7 أعوام، مشيرا إلى أن المسؤولين لم يستفيدوا من تلك الأخطاء. ورأى أنه يجب أن يتصدر ملف غرق جدة في السيول والأمطار الملفات التي تبحثها وتحقق فيها لجان الفساد.
وتذكر ما حل بجدة من كارثة قبل ما يزيد على 7 أعوام، مشيرا إلى أن المسؤولين لم يستفيدوا من تلك الأخطاء. ورأى أنه يجب أن يتصدر ملف غرق جدة في السيول والأمطار الملفات التي تبحثها وتحقق فيها لجان الفساد.