أفادت أمانة منطقة الرياض بأن بلدية العزيزية الفرعية تزيل المركبات التالفة من شوارع الأحياء التابعة لها بعد إشعار أصحابها، موضحة أن البلدية تصدر الرخص الخاصة بالبناء وفق الأنظمة والتعليمات وتعالج المخالفات حال ضبطها أثناء الإنشاء أو عند طلب شهادات إتمام البناء، وتعمل على تلافي مخالفات الارتدادات.
وأكدت الأمانة ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «الرياض: العزيزية يتمدد عشوائيا» في (29/3/1439) أن البلدية تعالج الحفر المنتشرة في شوارع حي العزيزية عبر مقاول متخصص بمعالجة هذه الملاحظات التي تدون من طريق مراقبي البلدية أو من خلال بلاغات الطوارئ على رقم 940.
وأوضحت الأمانة أن البلدية اتخذت عددا من الإجراءات الاحترازية المؤقتة لتطويق المستنقعات في حي العزيزية منها ردمها وتكثيف أعمال الرش بالتنسيق مع الإدارة العامة لصحة البيئة.
وكانت «عكاظ» نقلت شكوى سكان حي العزيزية جنوب الرياض قرب محطة النقل الجماعي، من العشوائية الطاغية على حيهم، وتزايد مساحات التلوث البصري والبيئي فيه، وانتشار السيارات التالفة في شوارعه مربكة حركة السير، فضلا عن تحولها إلى أوكار ومخازن للممنوعات، وأرجعوا معاناة العزيزية إلى كثرة الفلل ذات المساحات الضيقة والشقق وعدد شركات البناء التي لا تكترث لعامل تنظيم الارتدادات المفترض اتباعها وفق المساحات المعتمدة.
وأكدت الأمانة ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «الرياض: العزيزية يتمدد عشوائيا» في (29/3/1439) أن البلدية تعالج الحفر المنتشرة في شوارع حي العزيزية عبر مقاول متخصص بمعالجة هذه الملاحظات التي تدون من طريق مراقبي البلدية أو من خلال بلاغات الطوارئ على رقم 940.
وأوضحت الأمانة أن البلدية اتخذت عددا من الإجراءات الاحترازية المؤقتة لتطويق المستنقعات في حي العزيزية منها ردمها وتكثيف أعمال الرش بالتنسيق مع الإدارة العامة لصحة البيئة.
وكانت «عكاظ» نقلت شكوى سكان حي العزيزية جنوب الرياض قرب محطة النقل الجماعي، من العشوائية الطاغية على حيهم، وتزايد مساحات التلوث البصري والبيئي فيه، وانتشار السيارات التالفة في شوارعه مربكة حركة السير، فضلا عن تحولها إلى أوكار ومخازن للممنوعات، وأرجعوا معاناة العزيزية إلى كثرة الفلل ذات المساحات الضيقة والشقق وعدد شركات البناء التي لا تكترث لعامل تنظيم الارتدادات المفترض اتباعها وفق المساحات المعتمدة.