ضوئية لما نشرته «عكاظ» في (20/4/1439)
فعاليات للأطفال في أحد المهرجانات في إجازة نصف العام. (عكاظ)
أكدت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أنها تدعم المهرجانات إعلامياً والترويج للوجهات والمواقع السياحية عبر ما تبثه من مواد إعلامية في وسائل الإعلام المختلفة، مشيرة إلى أنه جرت طباعة عدد كبير من المطويات التي تتضمن تفاصيل هذه الفعاليات وتم توزيعها على مراكز المعلومات السياحية في المطارات والأسواق الكبرى، إضافة إلى الحملة الإعلانية التي تنفذها في الصحف والتلفزيون والطرق لمساندة هذه الفعاليات.
وأفادت الهيئة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «إلى هيئة السياحة.. ترويج السياحة الشتوية على الصامت !» في (20/4/1439) أنها تسهم في وضع الخطط الهادفة إلى إبراز هويات المناطق من خلال منتجاتها ومقاصدها السياحية المتنوعة، خصوصا مجالس التنمية السياحية، وكذلك من خلال تطبيق مبدأ الشراكة مع إمارات المناطق والجهات الحكومية والخاصة ذات العلاقة بصناعة السياحة.
وأشارت الهيئة على لسان مدير عام الإعلام وعلاقات الشركاء ماجد الشدي إلى حرصها على أن تكون المهرجانات تعبر عن هوية كل منطقة، مثل الأنشطة والفعاليات التي تعرف الزوار بآثارها وتراثها العمراني وفلكلورها الشعبي وصناعاتها الحرفية، ومأكولاتها وملبوساتها، وعاداتها، وغير ذلك من المقومات التي تتشكل منها الهوية الخاصة بالمنطقة، والفعاليات والأنشطة الترفيهية التي تعد مطلباً ضرورياً لجمهور السياح.
وذكرت الهيئة أن المهرجانات السياحية شهدت تطوراً كبيراً في السنوات الأخيرة، من حيث عدد الفعاليات، وتنوعها وتطويرها بشكل مستمر، والارتقاء بجودتها وتنظيمها والخدمات المقدمة فيها، مبينا أنه كان لمساهمة الهيئة الدور الأهم في دعم تلك الفعاليات فنياً وتسويقياً وإعلامياً ومادياً، فأصبحت المهرجانات تشتمل على فعاليات تلبي احتياجات العائلات والشباب والأطفال، وتعددت الأنماط الموجهة للجمهور لتشمل (الثقافة والتراث، السياحة الشبابية، السياحة البيئية، سياحة الرياضة والمغامرات، سياحة التسوق والترفيه، سياحة الصحة والاستشفاء، السياحة الزراعية، سياحة الأعمال).
وبينت الهيئة أن إجازة منتصف العام الدراسي 1439هـ، شهدت أكثر من 50 مهرجاناً وفعالية سياحية في مختلف مناطق المملكة، موضحة أن برنامج عيش السعودية ينظم (30) رحلة ضمن البرنامج. وأيضا برنامج تنظيم الرحلات نظم (10) برامج رحلات سياحية بالتزامن مع المهرجانات في المناطق وعددا من رحلات المشي الجبلي (الهايكنج) للمواقع الطبيعية والأثرية و4 رحلات مغامرة برية (سفاري). وينظم برنامج «لا تترك أثراً» رحلات من خلال البرنامج لـ(500) طالب.
ولفتت إلى أنها توجه أنشطتها وبرامجها للسائح المحلي لاستثمار هذه الإجازات القصيرة لتحفيز المواطنين والمقيمين على القيام برحلات سياحية في مختلف مناطق المملكة والاستمتاع بما تشهده من فعاليات وما تتميز به من أجواء معتدلة ومقومات وأماكن طبيعية جميلة، وتسعى دائماً للارتقاء بمستويات قطاع الفعاليات والمهرجانات بالمملكة بالتوازي مع الخدمات المكملة لها بهدف تقديم منتج سياحي متكامل يحقق رضا السائح.
وأوضحت أنها تدعم المهرجانات ومساندة الفعاليات إعلامياً وتسويقياً، عبر توفير معلومات عنها للمواطنين والمقيمين من خلال الهاتف السياحي المجاني على الرقم 19988، وروزنامة الفعاليات الإلكترونية على موقع الهيئة عبر الرابط http://event.scth.gov.sa، مبينة أن موقع السياحة السعودية www.sauditourism.com.sa يقدم للسياح معلومات حول أهم الفعاليات والمناسبات التي تشهدها مناطق المملكة، مع دليل شامل للخدمات السياحية التي يحتاجها، كالفنادق والشقق المفروشة وبيوت الشباب والمتاحف والمتنزهات والأسواق التجارية.
وأفادت الهيئة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «إلى هيئة السياحة.. ترويج السياحة الشتوية على الصامت !» في (20/4/1439) أنها تسهم في وضع الخطط الهادفة إلى إبراز هويات المناطق من خلال منتجاتها ومقاصدها السياحية المتنوعة، خصوصا مجالس التنمية السياحية، وكذلك من خلال تطبيق مبدأ الشراكة مع إمارات المناطق والجهات الحكومية والخاصة ذات العلاقة بصناعة السياحة.
وأشارت الهيئة على لسان مدير عام الإعلام وعلاقات الشركاء ماجد الشدي إلى حرصها على أن تكون المهرجانات تعبر عن هوية كل منطقة، مثل الأنشطة والفعاليات التي تعرف الزوار بآثارها وتراثها العمراني وفلكلورها الشعبي وصناعاتها الحرفية، ومأكولاتها وملبوساتها، وعاداتها، وغير ذلك من المقومات التي تتشكل منها الهوية الخاصة بالمنطقة، والفعاليات والأنشطة الترفيهية التي تعد مطلباً ضرورياً لجمهور السياح.
وذكرت الهيئة أن المهرجانات السياحية شهدت تطوراً كبيراً في السنوات الأخيرة، من حيث عدد الفعاليات، وتنوعها وتطويرها بشكل مستمر، والارتقاء بجودتها وتنظيمها والخدمات المقدمة فيها، مبينا أنه كان لمساهمة الهيئة الدور الأهم في دعم تلك الفعاليات فنياً وتسويقياً وإعلامياً ومادياً، فأصبحت المهرجانات تشتمل على فعاليات تلبي احتياجات العائلات والشباب والأطفال، وتعددت الأنماط الموجهة للجمهور لتشمل (الثقافة والتراث، السياحة الشبابية، السياحة البيئية، سياحة الرياضة والمغامرات، سياحة التسوق والترفيه، سياحة الصحة والاستشفاء، السياحة الزراعية، سياحة الأعمال).
وبينت الهيئة أن إجازة منتصف العام الدراسي 1439هـ، شهدت أكثر من 50 مهرجاناً وفعالية سياحية في مختلف مناطق المملكة، موضحة أن برنامج عيش السعودية ينظم (30) رحلة ضمن البرنامج. وأيضا برنامج تنظيم الرحلات نظم (10) برامج رحلات سياحية بالتزامن مع المهرجانات في المناطق وعددا من رحلات المشي الجبلي (الهايكنج) للمواقع الطبيعية والأثرية و4 رحلات مغامرة برية (سفاري). وينظم برنامج «لا تترك أثراً» رحلات من خلال البرنامج لـ(500) طالب.
ولفتت إلى أنها توجه أنشطتها وبرامجها للسائح المحلي لاستثمار هذه الإجازات القصيرة لتحفيز المواطنين والمقيمين على القيام برحلات سياحية في مختلف مناطق المملكة والاستمتاع بما تشهده من فعاليات وما تتميز به من أجواء معتدلة ومقومات وأماكن طبيعية جميلة، وتسعى دائماً للارتقاء بمستويات قطاع الفعاليات والمهرجانات بالمملكة بالتوازي مع الخدمات المكملة لها بهدف تقديم منتج سياحي متكامل يحقق رضا السائح.
وأوضحت أنها تدعم المهرجانات ومساندة الفعاليات إعلامياً وتسويقياً، عبر توفير معلومات عنها للمواطنين والمقيمين من خلال الهاتف السياحي المجاني على الرقم 19988، وروزنامة الفعاليات الإلكترونية على موقع الهيئة عبر الرابط http://event.scth.gov.sa، مبينة أن موقع السياحة السعودية www.sauditourism.com.sa يقدم للسياح معلومات حول أهم الفعاليات والمناسبات التي تشهدها مناطق المملكة، مع دليل شامل للخدمات السياحية التي يحتاجها، كالفنادق والشقق المفروشة وبيوت الشباب والمتاحف والمتنزهات والأسواق التجارية.