أعلنت أمانة منطقة الباحة إعادة تصميم السوق المركزية للخضار واللحوم في مدينة الباحة، واعدة بالبدء في تحسينها وتطويرها بعد ورود الميزانية.
وأفادت الأمانة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «عين الأمانة غابت.. سوق سوداء أفسدت خضار الباحة» في (24/3/1439)، أنه سيجري تنفيذ طريق آخر يربط موقع السوق بطريق الملك عبدالعزيز.
وأكدت أمانة الباحة أنه بعد استكمال تطوير السوق وتوفير احتياجاتها كافة، سيتم إلزام جميع أصحاب المحلات داخل المدينة بالانتقال للسوق واقتصار السماح بمزاولة النشاط على من هم في السوق فقط حسب الأنظمة والتعليمات.
وذكرت الأمانة أنها وقفت ميدانيا على السوق المركزية للخضار والفواكه واللحوم في مدينة الباحة، وسجلت جميع ملاحظات الباعة واحتياجاتهم، واعدة بتلبيتها وفق المصلحة العامة.
وكانت «عكاظ» نقلت مطالب أهالي الباحة بتخصيص سوق مركزية جديدة لبيع الخضار والفواكه، من مبدأ إنعاش الحركة الاقتصادية في هذا المجال، وتوحيد الوجهة الشرائية للزبائن، مشيرين إلى أن حلمهم تحول إلى سراب بعد مضي 3 سنوات على تشغيلها بسبب استمرار العمل في السوق القديمة، ما أنتج سوقا سوداء تدار عن طريق العمالة المخالفة عند الأماكن العامة، مستفيدين من عدم نقل تجار الجملة إلى الموقع الجديد؛ الأمر الذي عانى منه المستثمرون كثيرا في ظل عزوف الزبائن عن السوق الجديدة لأسباب وعوامل عدة.
وأفادت الأمانة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «عين الأمانة غابت.. سوق سوداء أفسدت خضار الباحة» في (24/3/1439)، أنه سيجري تنفيذ طريق آخر يربط موقع السوق بطريق الملك عبدالعزيز.
وأكدت أمانة الباحة أنه بعد استكمال تطوير السوق وتوفير احتياجاتها كافة، سيتم إلزام جميع أصحاب المحلات داخل المدينة بالانتقال للسوق واقتصار السماح بمزاولة النشاط على من هم في السوق فقط حسب الأنظمة والتعليمات.
وذكرت الأمانة أنها وقفت ميدانيا على السوق المركزية للخضار والفواكه واللحوم في مدينة الباحة، وسجلت جميع ملاحظات الباعة واحتياجاتهم، واعدة بتلبيتها وفق المصلحة العامة.
وكانت «عكاظ» نقلت مطالب أهالي الباحة بتخصيص سوق مركزية جديدة لبيع الخضار والفواكه، من مبدأ إنعاش الحركة الاقتصادية في هذا المجال، وتوحيد الوجهة الشرائية للزبائن، مشيرين إلى أن حلمهم تحول إلى سراب بعد مضي 3 سنوات على تشغيلها بسبب استمرار العمل في السوق القديمة، ما أنتج سوقا سوداء تدار عن طريق العمالة المخالفة عند الأماكن العامة، مستفيدين من عدم نقل تجار الجملة إلى الموقع الجديد؛ الأمر الذي عانى منه المستثمرون كثيرا في ظل عزوف الزبائن عن السوق الجديدة لأسباب وعوامل عدة.