تفاعلت إدارة التعليم في محافظة صبيا مع ما نشرته «عكاظ» بعنوان «ضمد: ثانوية بنات الحرجة.. مردم النفايات» في (9/4/1439)، عن تحول الأرض التي تبرع بها فاعل خير قبل 10 سنوات لإنشاء ثانوية للبنات إلى مردم للنفايات.
وسارعت إدارة التعليم لنصب لوحة في الموقع توضح أن الأرض تعود ملكيتها لوزارة التعليم ومخصصة لإنشاء مدرسة، بعد أن نظفتها وحددت معالمها. وكانت «عكاظ» نقلت استياء عدد من أهالي قرية الحرجة في محافظة ضمد من تحول الأرض المخصصة لمدرسة البنات الثانوية إلى مردم للمخلفات، مشددين على أهمية تنفيذ المشروع لينهي معاناتهم في نقل بناتهم لتلقي العلم في القرى البعيدة. وحذروا من تعرض الأرض لسطو ضعاف النفوس، خصوصا أنها ظلت طيلة هذه السنين، دون اهتمام أو تسوير، مطالبين بتنفيذ جميع مرئيات اللجنة التي شكلتها الإمارة للوقوف على الموقع، وسلمتها لمندوب التعليم، لبدء إنشاء المشروع.
وسارعت إدارة التعليم لنصب لوحة في الموقع توضح أن الأرض تعود ملكيتها لوزارة التعليم ومخصصة لإنشاء مدرسة، بعد أن نظفتها وحددت معالمها. وكانت «عكاظ» نقلت استياء عدد من أهالي قرية الحرجة في محافظة ضمد من تحول الأرض المخصصة لمدرسة البنات الثانوية إلى مردم للمخلفات، مشددين على أهمية تنفيذ المشروع لينهي معاناتهم في نقل بناتهم لتلقي العلم في القرى البعيدة. وحذروا من تعرض الأرض لسطو ضعاف النفوس، خصوصا أنها ظلت طيلة هذه السنين، دون اهتمام أو تسوير، مطالبين بتنفيذ جميع مرئيات اللجنة التي شكلتها الإمارة للوقوف على الموقع، وسلمتها لمندوب التعليم، لبدء إنشاء المشروع.