أحدثت شركة المياه الوطنية خندقا خطيرا أمام بوابة الثانوية 101 للبنات في حي المنتزهات كيلو 11، منذ ما يزيد على شهر، بدعوى تنفيذ مشروع توصيلات الصرف المنزلية، وباتت الطالبات مهددات بالسقوط في الحفريات في أية لحظة. ورغم مطالبة أولياء الأمور بإنهاء الخطر الذي يتربص ببناتهم، بالتسريع في تنفيذ المشروع وردم الخندق، إلا أن الشركة تعمل بوتيرة بطيئة غير عابئة بما يهدد الطالبات.
وتوعد فهد السهيمي بمقاضاة شركة المياه بدعوى تسببها في إحداث ما يهدد حياة طالبات المدرسة والعابرين بالخطر، مشيرا إلى أنه كان الأجدى بها أن تنفذ مشروعها في الإجازة المدرسية، وليس في هذا الوقت، فضلا عن أنها تعمل ببطء ولم تراع المخاطر التي تحدق بالطالبات. وقال:«حين رأينا آليات الشركة تعمل توقعنا أنها ستنجز مشروعها سريعا وفي غضون بضعة أيام، إلا أنه مضى ما يزيد على شهر، دون أن يكتمل، ما أثار مخاوف أولياء الأمور، خصوصا وهم يرون آليات الشركة ومعداتها الثقيلة أمام بوابة دخول الثانوية 101»، مشددا على ضرورة تدارك الوضع سريعا وردم الخندق سريعا قبل حدوث ما لا يحمد عقباه. واستاء ناصر عسيري من الأعمال الذي تنفذها شركة المياه الوطنية بمعداتها الثقيلة على بوابة الثانوية 101 للبنات، موضحا أنها أحدثت خندقا واسعا في المكان، يهدد كل من يقترب منه بالسقوط، إضافة إلى أنها تعمل بوتيرة بطيئة غير عابئة بالخطر الذي تسببته للطالبات والعابرين.
وتوعد فهد السهيمي بمقاضاة شركة المياه بدعوى تسببها في إحداث ما يهدد حياة طالبات المدرسة والعابرين بالخطر، مشيرا إلى أنه كان الأجدى بها أن تنفذ مشروعها في الإجازة المدرسية، وليس في هذا الوقت، فضلا عن أنها تعمل ببطء ولم تراع المخاطر التي تحدق بالطالبات. وقال:«حين رأينا آليات الشركة تعمل توقعنا أنها ستنجز مشروعها سريعا وفي غضون بضعة أيام، إلا أنه مضى ما يزيد على شهر، دون أن يكتمل، ما أثار مخاوف أولياء الأمور، خصوصا وهم يرون آليات الشركة ومعداتها الثقيلة أمام بوابة دخول الثانوية 101»، مشددا على ضرورة تدارك الوضع سريعا وردم الخندق سريعا قبل حدوث ما لا يحمد عقباه. واستاء ناصر عسيري من الأعمال الذي تنفذها شركة المياه الوطنية بمعداتها الثقيلة على بوابة الثانوية 101 للبنات، موضحا أنها أحدثت خندقا واسعا في المكان، يهدد كل من يقترب منه بالسقوط، إضافة إلى أنها تعمل بوتيرة بطيئة غير عابئة بالخطر الذي تسببته للطالبات والعابرين.