عزت شعبة المرور في بيشة كثافة السير وازدحامه على كوبري نمران، إلى تأثره بحركة صهاريج المياه التي تتزود بالماء من الآبار الواقعة أسفل الجسر.
وأفادت تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «بلدية بيشة: ذكرنا المرور بدوره في تنظيم السير» في (6/6/1439)، أنه سبقت مناقشة هذا الإشكال ضمن جدول مواضيع مجلس التنسيق المروري السابع المنعقد في (19/1/1439)، وبتوصية مقدمة من قسم السلامة المرورية تحديدا وليس من قبل أي عضو آخر بالمجلس.
وأوضحت أن المجلس أوصى بضرورة التنسيق بين المرور والبلدية بإعادة دراسة الحلول المطروحة وعرضها على أنظار المجلس في جلسته القادمة.
واستغربت شعبة المرور في بيشة ما اعتبرته تجاهل المحرر في رده دور البلدية في تطوير حي نمران، وتركيزه على مهمات المرور عبر عنوان رأت أنه غير مناسب، «بحثا عن إثارة الرأي العام» على حد قولها. وكانت «عكاظ» نفذت جولة على حيي نمران والخالدية في بيشة نقلت خلالها هموم السكان وتطلعاتهم، وذكروا خلالها معاناتهم من نقص الخدمات التنموية، إضافة إلى اختناقات حركة السير على جسر نمران.
تعليق المحرر
ما نشرته «عكاظ» كان ردا لبلدية بيشة على جولة الصحيفة في حيي نمران والخالدية في بيشة بعنوان «نمران.. نهشته أنياب النسيان» في (27/2/1439)، وذكرت البلدية في ردها أنها خاطبت شعبة المرور بشأن اختناقات الحركة المرورية التي تحدثها الشاحنات من نهاية كوبري نمران وحتى شارع أبها.
وأفادت تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «بلدية بيشة: ذكرنا المرور بدوره في تنظيم السير» في (6/6/1439)، أنه سبقت مناقشة هذا الإشكال ضمن جدول مواضيع مجلس التنسيق المروري السابع المنعقد في (19/1/1439)، وبتوصية مقدمة من قسم السلامة المرورية تحديدا وليس من قبل أي عضو آخر بالمجلس.
وأوضحت أن المجلس أوصى بضرورة التنسيق بين المرور والبلدية بإعادة دراسة الحلول المطروحة وعرضها على أنظار المجلس في جلسته القادمة.
واستغربت شعبة المرور في بيشة ما اعتبرته تجاهل المحرر في رده دور البلدية في تطوير حي نمران، وتركيزه على مهمات المرور عبر عنوان رأت أنه غير مناسب، «بحثا عن إثارة الرأي العام» على حد قولها. وكانت «عكاظ» نفذت جولة على حيي نمران والخالدية في بيشة نقلت خلالها هموم السكان وتطلعاتهم، وذكروا خلالها معاناتهم من نقص الخدمات التنموية، إضافة إلى اختناقات حركة السير على جسر نمران.
تعليق المحرر
ما نشرته «عكاظ» كان ردا لبلدية بيشة على جولة الصحيفة في حيي نمران والخالدية في بيشة بعنوان «نمران.. نهشته أنياب النسيان» في (27/2/1439)، وذكرت البلدية في ردها أنها خاطبت شعبة المرور بشأن اختناقات الحركة المرورية التي تحدثها الشاحنات من نهاية كوبري نمران وحتى شارع أبها.