قلما نجد في هذه الأيام طفلا أو طفلة إلا ويحمل بيده جهاز جوال أو آيباد يحتوي على شريحة (نافذة) يشاهد من خلالها العالم بأسره خيره وشره.
بكبسة زر يقوم الطفل بتحميل أي تطبيق من مئات بل ربما آلاف التطبيقات المجانية، والتي يتخللها الكثير من التطبيقات غير المناسبة أو غير ملائمة لأعمار أو مستوى إدراك هؤلاء الأطفال أو حتى على مستوى من هم في سن المراهقة.
ولحماية فلذات أكبادنا من خطر التصفح المفتوح لصفحات الإنترنت وتحميل ما لا يناسب أعمارهم ومستوى إدراكهم من التطبيقات، اقترح على المختصين في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات بأن يكون هناك نظام غير قابل للتعديل أو برمجة عالية الأمان يتم تطبيقها على شرائح الجوالات وشرائح البيانات تحجب (تمنع) ظهور صفحات المواقع الإلكترونية والتطبيقات غير الملائمة لهذه الفئة العمرية، والوصول إليها وذلك بمجرد تحديد عمر المستخدم لهذه الشريحة، حتى يتسنى لنا اختيار هذه النوعية من الشرائح عند الرغبة في شراء جهاز جوال أو آيباد لأحد أبنائنا ونكون حينها مطمئنين بأنهم (سيحلّقون) بأمان في فضاء الإنترنت بإذن الله تعالى.
حفظ الله أبناءنا وبناتنا من كل سوء.
alharbi.2030@hotmail.com
بكبسة زر يقوم الطفل بتحميل أي تطبيق من مئات بل ربما آلاف التطبيقات المجانية، والتي يتخللها الكثير من التطبيقات غير المناسبة أو غير ملائمة لأعمار أو مستوى إدراك هؤلاء الأطفال أو حتى على مستوى من هم في سن المراهقة.
ولحماية فلذات أكبادنا من خطر التصفح المفتوح لصفحات الإنترنت وتحميل ما لا يناسب أعمارهم ومستوى إدراكهم من التطبيقات، اقترح على المختصين في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات بأن يكون هناك نظام غير قابل للتعديل أو برمجة عالية الأمان يتم تطبيقها على شرائح الجوالات وشرائح البيانات تحجب (تمنع) ظهور صفحات المواقع الإلكترونية والتطبيقات غير الملائمة لهذه الفئة العمرية، والوصول إليها وذلك بمجرد تحديد عمر المستخدم لهذه الشريحة، حتى يتسنى لنا اختيار هذه النوعية من الشرائح عند الرغبة في شراء جهاز جوال أو آيباد لأحد أبنائنا ونكون حينها مطمئنين بأنهم (سيحلّقون) بأمان في فضاء الإنترنت بإذن الله تعالى.
حفظ الله أبناءنا وبناتنا من كل سوء.
alharbi.2030@hotmail.com