أفادت أمانة منطقة الباحة أنها نظمت الأنشطة التي تمارس داخل المدينة، مبينة أنها نقلت الأعمال المهنية ذات الصناعات الخفيفة مثل الحدادة والنجارة والميكانيكا وغيرها مواقع خارج المدينة بعيدا عن التجمعات السكانية.
وذكرت الأمانة ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «صناعيات شبرقة وغثران.. الأحلام تبخرت» في (29/3/1439)، أنه جرى تهيئة بعض تلك المواقع بالخدمات، واستكمالها في أخرى، مؤكدة أنها صممت تلك المواقع في مساحات أكبر من السابق، موضحة أنها توفر وتجهز كل ما يتطلبه الموقع من خدمات مساندة.
وكانت «عكاظ» نقلت شكوى ملاك الورش في مشروع المنطقتين الصناعيتين في مخططي شبرقة (شمال مدينة الباحة) وغثران (طريق العقيق) من أن المحلات التي خصصت لهم تفتقد لمقومات البنية التحتية، منتقدين إخراجهم إلى أطراف المدينة.
وذكروا أنه رغم انسجام هذا الإجراء مع الحفاظ على البيئة والذائقة البصرية والسمعية، إلا أن البعد المكاني وعدم استكمال المشروع من الأمانة جعل «الصنايعية» يترددون في فكرة الانتقال، واضطر بعضهم إلى هجرة الحرفة.
وذكرت الأمانة ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «صناعيات شبرقة وغثران.. الأحلام تبخرت» في (29/3/1439)، أنه جرى تهيئة بعض تلك المواقع بالخدمات، واستكمالها في أخرى، مؤكدة أنها صممت تلك المواقع في مساحات أكبر من السابق، موضحة أنها توفر وتجهز كل ما يتطلبه الموقع من خدمات مساندة.
وكانت «عكاظ» نقلت شكوى ملاك الورش في مشروع المنطقتين الصناعيتين في مخططي شبرقة (شمال مدينة الباحة) وغثران (طريق العقيق) من أن المحلات التي خصصت لهم تفتقد لمقومات البنية التحتية، منتقدين إخراجهم إلى أطراف المدينة.
وذكروا أنه رغم انسجام هذا الإجراء مع الحفاظ على البيئة والذائقة البصرية والسمعية، إلا أن البعد المكاني وعدم استكمال المشروع من الأمانة جعل «الصنايعية» يترددون في فكرة الانتقال، واضطر بعضهم إلى هجرة الحرفة.