اتفق عدد من أهالي بريدة على أن الحدائق العامة المنتشرة في أحيائهم، لا تلبي حاجاتهم، بعد أن شيدت بطرق بدائية، مشيرين إلى أنها ساحات تحتوى على ألعاب محطمة، وتحولت بمرور الزمن إلى بؤر لتصدير التلوث والغبار، وأوكار للحيوانات الضالة.
واقترحوا الاستماع إلى آرائهم ومعرفة متطلباتهم قبل تشييد تلك المرافق، مؤكدين على ضرورة تحويلها إلى أندية جاذبة لشرائح المجتمع كافة، عبر البرامج الرياضية والاجتماعية والتطوعية والتوعوية، لتصبح مراكز إشعاع.
ورأى إبراهيم الخريصي أن الحدائق العامة في أحياء بريدة غير مكتملة ولا تلبي حاجة السكان، مشيرا إلى أنه كان من الأجدى الاستماع إلى آراء الأهالي والاستئناس بها قبل تشييد تلك المرافق.
واقترح أن تكون هناك أندية متكاملة وحدائق يفرغ فيها الشباب طاقاتهم ويشرف عليها الأهالي، بدلا من الساحات التي تفتقد لكثير من الخدمات وتحتوى على ألعاب محطمة، مبينا أنها أصبحت مهجورة بعد أن طال العبث أجزاء واسعة منها.
وأشار إبراهيم العقيل إلى أن الحدائق العامة في الأحياء تحولت إلى بؤر لتصدير الغبار والأتربة، ملمحا إلى أنها شيدت بطريقة بدائية، وبدلا من أن تكون متنفسا للأهالي، تحولت إلى مصدر للتلوث وأوكار للقطط والكلاب والحيوانات الضالة.
وشدد على ضرورة إنشاء أندية متكاملة في الأحياء، تحتوى على مرافق رياضية حديثة يفرغ فيها الصغار والشباب طاقاتهم، بدلا من انكبابهم على الألعاب الإلكترونية التي أثرت على صحتهم وأصابت أجسادهم بالترهل.
وذكر أحمد بن إبراهيم العييري أن الساحات العامة التي تنتشر في أحياء بريدة، لا تخدم الأهالي وغالبيتها محطمة، وتفتقد لكثير من الضروريات، منها غياب برامج هادفة تستقطب الشباب وتشغل أوقات فراغهم في ما هو مفيد، وتعود عليهم بالنفع، ملمحا إلى أن هذه الساحات بحاجة للمراقبة ويجب تعيين إدارة لكل نادي حي تمتلك برامج رياضية واجتماعية وتطوعية وتوعوية ضد بعض السلوكيات الخاطئة.
واقترحوا الاستماع إلى آرائهم ومعرفة متطلباتهم قبل تشييد تلك المرافق، مؤكدين على ضرورة تحويلها إلى أندية جاذبة لشرائح المجتمع كافة، عبر البرامج الرياضية والاجتماعية والتطوعية والتوعوية، لتصبح مراكز إشعاع.
ورأى إبراهيم الخريصي أن الحدائق العامة في أحياء بريدة غير مكتملة ولا تلبي حاجة السكان، مشيرا إلى أنه كان من الأجدى الاستماع إلى آراء الأهالي والاستئناس بها قبل تشييد تلك المرافق.
واقترح أن تكون هناك أندية متكاملة وحدائق يفرغ فيها الشباب طاقاتهم ويشرف عليها الأهالي، بدلا من الساحات التي تفتقد لكثير من الخدمات وتحتوى على ألعاب محطمة، مبينا أنها أصبحت مهجورة بعد أن طال العبث أجزاء واسعة منها.
وأشار إبراهيم العقيل إلى أن الحدائق العامة في الأحياء تحولت إلى بؤر لتصدير الغبار والأتربة، ملمحا إلى أنها شيدت بطريقة بدائية، وبدلا من أن تكون متنفسا للأهالي، تحولت إلى مصدر للتلوث وأوكار للقطط والكلاب والحيوانات الضالة.
وشدد على ضرورة إنشاء أندية متكاملة في الأحياء، تحتوى على مرافق رياضية حديثة يفرغ فيها الصغار والشباب طاقاتهم، بدلا من انكبابهم على الألعاب الإلكترونية التي أثرت على صحتهم وأصابت أجسادهم بالترهل.
وذكر أحمد بن إبراهيم العييري أن الساحات العامة التي تنتشر في أحياء بريدة، لا تخدم الأهالي وغالبيتها محطمة، وتفتقد لكثير من الضروريات، منها غياب برامج هادفة تستقطب الشباب وتشغل أوقات فراغهم في ما هو مفيد، وتعود عليهم بالنفع، ملمحا إلى أن هذه الساحات بحاجة للمراقبة ويجب تعيين إدارة لكل نادي حي تمتلك برامج رياضية واجتماعية وتطوعية وتوعوية ضد بعض السلوكيات الخاطئة.