تغص المنطقة الصناعية في أحد رفيدة بكثير من المعوقات والتجاوزات التي تشكل خطراً على المجتمع، إذ تنتشر فيها العمالة المخالفة بكثافة، تسرح وتمرح دون رقيب، فضلاً عن العشوائية التي تطغى على المكان، إضافة إلى أن شوارعها متهالكة تفتقد للرصف والإنارة، مع انتشار السيارات التالفة التي تشوه المكان، وتربك حركة السير باقتطاعها أجزاء واسعة من الطرق، ناهيك عن تحولها إلى مخازن للممنوعات.
ويطالب أهالي أحد رفيدة الجهات المختصة بالنظر إلى المنطقة الصناعية باهتمام وإنشاء مركز للشرطة فيها، يضبط الأمور ويحد من حركة العمالة السائبة، وتأسيس مركز للدفاع المدني يباشر الحوادث التي تقع في الموقع.
ووصف حسن مانع حال المنطقة الصناعية في أحد رفيدة بـ«المزري»، مشيرا إلى أنها تعاني من غياب كثير من الخدمات الأساسية.
وذكر أن العشوائية تسيطر على المكان، فالشوارع متهالكة بلا سفلتة أو رصف أو إنارة، فما إن تغرب الشمس حتى يخيم الظلام على الموقع، وتسهل حركة ضعاف النفوس.
وشدد ناصر آل عبدالله على ضرورة الالتفات إلى المنطقة الصناعية في أحد رفيدة وتزويدها بما تحتاجه من الخدمات التنموية الأساسية، معتبراً تأسيس مركز للشرطة فيها أمراً ضرورياً، لضبط حركة العمالة السائبة التي تنتشر فيها بكثافة.
ورأى سعيد البشري أهمية افتتاح مركز للدفاع المدني في المنطقة الصناعية يباشر الحرائق التي تندلع بكثرة في الورش، مؤكداً ضرورة الالتفات إلى المنطقة وتزويدها بما تحتاجه من الخدمات التنموية الأساسية.
وأشار إلى أن ملاك الورش الصناعية ومرتاديها يطالبون بافتتاح مخفر للشرطة، ومركز للدفاع المدني، وإنشاء أرصفة، واكتمال خدمات الإضاءة.
وأبدى استياءه من انتشار السيارات الخربة في أروقة المنطقة الصناعية، وتشويهها المنظر العام، فضلاً عن تسببها في إرباك السير لاقتطاعها أجزاء واسعة من الطرق.
وتساءل عبدالله عسيري عن المعوقات التي تعترض تطوير المنطقة الصناعية في أحد رفيدة، لافتاً إلى أن مطالبهم المتكررة لبلدية المحافظة للارتقاء بالمجمع الصناعي لم تجدِ نفعا.
واقترح تشكيل لجان رقابية تعمل على التنظيم والترتيب، ووضع حد للتجاوزات التي تحدث بكثافة في المنطقة الصناعية.
ويطالب أهالي أحد رفيدة الجهات المختصة بالنظر إلى المنطقة الصناعية باهتمام وإنشاء مركز للشرطة فيها، يضبط الأمور ويحد من حركة العمالة السائبة، وتأسيس مركز للدفاع المدني يباشر الحوادث التي تقع في الموقع.
ووصف حسن مانع حال المنطقة الصناعية في أحد رفيدة بـ«المزري»، مشيرا إلى أنها تعاني من غياب كثير من الخدمات الأساسية.
وذكر أن العشوائية تسيطر على المكان، فالشوارع متهالكة بلا سفلتة أو رصف أو إنارة، فما إن تغرب الشمس حتى يخيم الظلام على الموقع، وتسهل حركة ضعاف النفوس.
وشدد ناصر آل عبدالله على ضرورة الالتفات إلى المنطقة الصناعية في أحد رفيدة وتزويدها بما تحتاجه من الخدمات التنموية الأساسية، معتبراً تأسيس مركز للشرطة فيها أمراً ضرورياً، لضبط حركة العمالة السائبة التي تنتشر فيها بكثافة.
ورأى سعيد البشري أهمية افتتاح مركز للدفاع المدني في المنطقة الصناعية يباشر الحرائق التي تندلع بكثرة في الورش، مؤكداً ضرورة الالتفات إلى المنطقة وتزويدها بما تحتاجه من الخدمات التنموية الأساسية.
وأشار إلى أن ملاك الورش الصناعية ومرتاديها يطالبون بافتتاح مخفر للشرطة، ومركز للدفاع المدني، وإنشاء أرصفة، واكتمال خدمات الإضاءة.
وأبدى استياءه من انتشار السيارات الخربة في أروقة المنطقة الصناعية، وتشويهها المنظر العام، فضلاً عن تسببها في إرباك السير لاقتطاعها أجزاء واسعة من الطرق.
وتساءل عبدالله عسيري عن المعوقات التي تعترض تطوير المنطقة الصناعية في أحد رفيدة، لافتاً إلى أن مطالبهم المتكررة لبلدية المحافظة للارتقاء بالمجمع الصناعي لم تجدِ نفعا.
واقترح تشكيل لجان رقابية تعمل على التنظيم والترتيب، ووضع حد للتجاوزات التي تحدث بكثافة في المنطقة الصناعية.