وضع سكان محافظة جدة 8 ملفات مهمة، على طاولة أمين جدة الجديد بعد انتهاء فترة عمل الأمين السابق المهندس هاني أبوراس، مطالبين بوضع هذه الملفات ضمن دائرة اهتمامه.
ولخص الأهالي هذه المطالب في مزيد من مشاريع الأنفاق والجسور لفك الاختناقات المروية، متابعة ملف النظافة في الأحياء والشركات المقدمة للخدمة، التفاعل مع البلاغات المقدمة من المواطنين والاهتمام بها، متابعة الاشتراطات الصحية في المطاعم والمنشآت الغذائية، ملاحقة لصوص الأراضي والتعديات المستمرة، مواصلة ملف التخلص من العشوائيات، القضاء على الحفر والمستنقعات في الأحياء وإنارتها ومواصلة محاربة الضنك من خلال الرش في مواقع تكاثر البعوض.
ودعا المواطن محمد المطيري الأمانة إلى الاهتمام بالطرق داخل الأحياء، وإنشاء ممرات للمشاة ومعالجة الحفر، مع ضرورة تفقد الإنارة داخل الأحياء التي أصبحت منسية، ومتابعة الشركات المتعاقدة مع الأمانة لمراجعة الأرصفة وغيرها.
فيما طلب عبدالهادي المطيري من أمين جدة الجديد مواصلة إنشاء جسور وأنفاق لفك الاختناقات المرورية ومتابعة المشاريع المتعثرة منها وسرعة إنجازها، ومنها ما تم الإعلان عنه سابقاً، مثل تطوير الكورنيش الجنوبي بعد أن تم الانتهاء من جزء كبير منه، متمنياً اكتمال ما تبقى من المشروع. عبدالرحمن القايدي، أكد أن من أهم الملفات هو ملاحقة لصوص الأراضي الذين يستغلون بعض الإجازات للتعدي على الأراضي في أطراف المدينة، خصوصاً في جنوب جدة ويتم بيعها على المواطنين، ويوافقه في الرأي خالد عبدالكريم، الذي ذكر أن ملف النظافة داخل الأحياء مهم وينبغي أن يكون محل اهتمام الأمين الجديد شخصياً، خصوصاً مع الشركات التي لا تلتزم بعقودها مع الأمانة في نظافة الأحياء وتتقاعس في أداء عملها، ما ينتج عنه تكدس النفايات وتصدير الروائح الكريهة للسكان.
ويقول فهد محبوب، إن المطاعم والمنشآت الغذائية تحتاج لمتابعة خاصة، وأضاف «قرأت في الصحف أن الأمانة تقوم بدور كبير في هذا الملف، لكن يجب عليهم مضاعفته ومتابعة المطاعم وفرض العقوبات على المخالفين».
واعتبر خالد عبدالكريم أن حمى الضنك أزعجت الأهالي كثيراً، لذلك لا بد من التكثيف لمحاربتها، منوهاً إلى أن هذا الملف مهم للغاية وصعب في ذات الوقت، لأنه مختص بمحاربة مرض منتشر في جدة منذ سنوات.
ويرى فواز مرزوق، أن التعامل بجدية مع البلاغات الواردة إلى الأمانة من قبل المواطنين من الأولويات، لأن المواطن حينما تؤرقه مشكلة ينتظر من الأمانة حلها، فالتجاوب مع هذه البلاغات قد ينهي معاناة الأهالي في جانب مهم من جوانب الحياة.
ولخص الأهالي هذه المطالب في مزيد من مشاريع الأنفاق والجسور لفك الاختناقات المروية، متابعة ملف النظافة في الأحياء والشركات المقدمة للخدمة، التفاعل مع البلاغات المقدمة من المواطنين والاهتمام بها، متابعة الاشتراطات الصحية في المطاعم والمنشآت الغذائية، ملاحقة لصوص الأراضي والتعديات المستمرة، مواصلة ملف التخلص من العشوائيات، القضاء على الحفر والمستنقعات في الأحياء وإنارتها ومواصلة محاربة الضنك من خلال الرش في مواقع تكاثر البعوض.
ودعا المواطن محمد المطيري الأمانة إلى الاهتمام بالطرق داخل الأحياء، وإنشاء ممرات للمشاة ومعالجة الحفر، مع ضرورة تفقد الإنارة داخل الأحياء التي أصبحت منسية، ومتابعة الشركات المتعاقدة مع الأمانة لمراجعة الأرصفة وغيرها.
فيما طلب عبدالهادي المطيري من أمين جدة الجديد مواصلة إنشاء جسور وأنفاق لفك الاختناقات المرورية ومتابعة المشاريع المتعثرة منها وسرعة إنجازها، ومنها ما تم الإعلان عنه سابقاً، مثل تطوير الكورنيش الجنوبي بعد أن تم الانتهاء من جزء كبير منه، متمنياً اكتمال ما تبقى من المشروع. عبدالرحمن القايدي، أكد أن من أهم الملفات هو ملاحقة لصوص الأراضي الذين يستغلون بعض الإجازات للتعدي على الأراضي في أطراف المدينة، خصوصاً في جنوب جدة ويتم بيعها على المواطنين، ويوافقه في الرأي خالد عبدالكريم، الذي ذكر أن ملف النظافة داخل الأحياء مهم وينبغي أن يكون محل اهتمام الأمين الجديد شخصياً، خصوصاً مع الشركات التي لا تلتزم بعقودها مع الأمانة في نظافة الأحياء وتتقاعس في أداء عملها، ما ينتج عنه تكدس النفايات وتصدير الروائح الكريهة للسكان.
ويقول فهد محبوب، إن المطاعم والمنشآت الغذائية تحتاج لمتابعة خاصة، وأضاف «قرأت في الصحف أن الأمانة تقوم بدور كبير في هذا الملف، لكن يجب عليهم مضاعفته ومتابعة المطاعم وفرض العقوبات على المخالفين».
واعتبر خالد عبدالكريم أن حمى الضنك أزعجت الأهالي كثيراً، لذلك لا بد من التكثيف لمحاربتها، منوهاً إلى أن هذا الملف مهم للغاية وصعب في ذات الوقت، لأنه مختص بمحاربة مرض منتشر في جدة منذ سنوات.
ويرى فواز مرزوق، أن التعامل بجدية مع البلاغات الواردة إلى الأمانة من قبل المواطنين من الأولويات، لأن المواطن حينما تؤرقه مشكلة ينتظر من الأمانة حلها، فالتجاوب مع هذه البلاغات قد ينهي معاناة الأهالي في جانب مهم من جوانب الحياة.