تتزايد قطوعات التيار الكهربائي في مركز الصلبية (115 كيلو متراً شمال بريدة)، بحلول الصيف وارتفاع درجات الحرارة، وتتفاقم المشكلة بالتزامن مع شهر رمضان المبارك، حيث ينقطع التيار عن المركز الشهير بـ«عاصمة العنب»، نتيجة زيادة الأحمال، ما يؤثر على الأجهزة الكهربائية، فضلاً عن تلف المواد الغذائية واللحوم والمجمدات والأدوية التي تحفظ في درجات حرارة منخفضة، إضافة إلى معاناة كبار السن والمرضى والأطفال من القيظ.
وذكر فهد الرديني أن التيار يغيب عنهم في الصلبية لأكثر من 6 ساعات بحلول الصيف، مشيراً إلى أنهم يعانون من هذه المشكلة منذ سنوات عدة، ولم توجد لها الحلول.
وقال الرديني:«ما إن يحل فصل الصيف والذي عادة يتزامن مع شهر رمضان، حتى يدخل سكان الصلبية فصلاً طويلاً من المعاناة مع انقطاعات التيار، التي كبدتهم خسائر فادحة»، مشدداً على ضرورة أن تتحرك شركة الكهرباء لمعالجة المشكلة وتسعى لتطوير الشبكة لتتحمل الضغط المرتفع عليها بحلول الصيف.
وشكا عبدالحكيم بن مشلوط من معاناة سكان الصلبية من الانقطاعات المتكررة للكهرباء، خصوصاً خلال شهر رمضان، ما يؤثر على الصائمين وكبار السن والمرضى والأطفال.
وبين ابن مشلوط أن انقطاعات التيار المتكررة تؤثر سلباً على الأجهزة الكهربائية وتعطلها، إضافة إلى أنها تتلف المواد الغذائية وتفسدها، متسائلاً عن الحلول التي يجب أن تتخذها شركة الكهرباء، لاسيما أن المشكلة تتكرر سنوياً ولم يوجد لها العلاج.
وذكر عساف بن شعلان بن مشلوط أن انقطاع التيار عن الصلبية بات عادة منذ سنوات عدة، وتتفاقم المعاناة في فصل الصيف، خصوصا بالتزامن مع شهر رمضان المبارك، بسبب زيادة الأحمال على المولدات، مستغرباً من أن التيار يغيب عنهم لفترات طويلة، وتصلهم الفواتير مرتفعة القيمة، فضلا عن تعطل الأجهزة الكهربائية وتلف المواد الغذائية، مشدداً على ضرورة معالجة المشكلة في أسرع وقت.
ووصف فيصل بن شعلان بن مشلوط مشكلة انقطاع التيار عن الصلبية بـ«المزمنة» التي تتفاقم بحلول فصل الصيف، وتؤدي إلى تعطل الأجهزة الكهربائية وتلف المواد الغذائية، مطالباً بالبحث عن علاج للمشكلة التي تتفاقم بارتفاع درجة الحرارة، معتبراً الصوم في الصلبية بات ضرباً من المشقة في رمضان، بانقطاع التيار.
وتساءل ابن مشلوط عن دور شركة الكهرباء في معالجة المشكلة التي ظهرت منذ سنين عدة، دون أن يكون هناك جل جذري لها، مبينا أن الصلبية رغم الميزات الاقتصادية والزراعية التي تتمتع بها، ما جعلهم يلقبونها بـ«عاصمة العنب»، إلا أنها تعاني من نقص حاد في الخدمات التنموية الأساسية ومن أبرزها تقوية شبكة الكهرباء.
ورأى بندر بن كساب أن انقطاع التيار عن الصلبية مشكلة مزمنة، تستعصي على الحل، مرجعاً ذلك إلى زيادة الأحمال، إضافة إلى قوة التيار 180 فولت بدلاً من 220 فولت، مشيرا إلى أن انخفاضه تسبب في ارتفاع فواتير الكهرباء وتلف الأجهزة والمكيفات والثلاجات.
وبين أن انقطاع التيار تضرر منه الكثير من أهالي الصلبية منهم المزراعون، فضلاً عن الظلام الذي يخيم على الشوارع بغروب الشمس، ما يسهل حركة ضعاف النفوس، مشدداً على ضرورة تدارك الوضع في أسرع وقت، ومعالجة المشكلة.
وذكر فهد الرديني أن التيار يغيب عنهم في الصلبية لأكثر من 6 ساعات بحلول الصيف، مشيراً إلى أنهم يعانون من هذه المشكلة منذ سنوات عدة، ولم توجد لها الحلول.
وقال الرديني:«ما إن يحل فصل الصيف والذي عادة يتزامن مع شهر رمضان، حتى يدخل سكان الصلبية فصلاً طويلاً من المعاناة مع انقطاعات التيار، التي كبدتهم خسائر فادحة»، مشدداً على ضرورة أن تتحرك شركة الكهرباء لمعالجة المشكلة وتسعى لتطوير الشبكة لتتحمل الضغط المرتفع عليها بحلول الصيف.
وشكا عبدالحكيم بن مشلوط من معاناة سكان الصلبية من الانقطاعات المتكررة للكهرباء، خصوصاً خلال شهر رمضان، ما يؤثر على الصائمين وكبار السن والمرضى والأطفال.
وبين ابن مشلوط أن انقطاعات التيار المتكررة تؤثر سلباً على الأجهزة الكهربائية وتعطلها، إضافة إلى أنها تتلف المواد الغذائية وتفسدها، متسائلاً عن الحلول التي يجب أن تتخذها شركة الكهرباء، لاسيما أن المشكلة تتكرر سنوياً ولم يوجد لها العلاج.
وذكر عساف بن شعلان بن مشلوط أن انقطاع التيار عن الصلبية بات عادة منذ سنوات عدة، وتتفاقم المعاناة في فصل الصيف، خصوصا بالتزامن مع شهر رمضان المبارك، بسبب زيادة الأحمال على المولدات، مستغرباً من أن التيار يغيب عنهم لفترات طويلة، وتصلهم الفواتير مرتفعة القيمة، فضلا عن تعطل الأجهزة الكهربائية وتلف المواد الغذائية، مشدداً على ضرورة معالجة المشكلة في أسرع وقت.
ووصف فيصل بن شعلان بن مشلوط مشكلة انقطاع التيار عن الصلبية بـ«المزمنة» التي تتفاقم بحلول فصل الصيف، وتؤدي إلى تعطل الأجهزة الكهربائية وتلف المواد الغذائية، مطالباً بالبحث عن علاج للمشكلة التي تتفاقم بارتفاع درجة الحرارة، معتبراً الصوم في الصلبية بات ضرباً من المشقة في رمضان، بانقطاع التيار.
وتساءل ابن مشلوط عن دور شركة الكهرباء في معالجة المشكلة التي ظهرت منذ سنين عدة، دون أن يكون هناك جل جذري لها، مبينا أن الصلبية رغم الميزات الاقتصادية والزراعية التي تتمتع بها، ما جعلهم يلقبونها بـ«عاصمة العنب»، إلا أنها تعاني من نقص حاد في الخدمات التنموية الأساسية ومن أبرزها تقوية شبكة الكهرباء.
ورأى بندر بن كساب أن انقطاع التيار عن الصلبية مشكلة مزمنة، تستعصي على الحل، مرجعاً ذلك إلى زيادة الأحمال، إضافة إلى قوة التيار 180 فولت بدلاً من 220 فولت، مشيرا إلى أن انخفاضه تسبب في ارتفاع فواتير الكهرباء وتلف الأجهزة والمكيفات والثلاجات.
وبين أن انقطاع التيار تضرر منه الكثير من أهالي الصلبية منهم المزراعون، فضلاً عن الظلام الذي يخيم على الشوارع بغروب الشمس، ما يسهل حركة ضعاف النفوس، مشدداً على ضرورة تدارك الوضع في أسرع وقت، ومعالجة المشكلة.