برأت بلدية محافظة القطيف ساحتها من الإرباك المروري الذي يحدث في الشارع الرئيسي في مدينة تاروت، مرجعة المشكلة إلى وقوف السيارات بطريقة عشوائية ما يعيق حركة السير.
وأوضحت البلدية تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «شريان تاروت يخضع لعملية فاشلة» في (30/7/1439) أن اعتماد مشروع صيانة شارع حجر بن عدي كان ضمن خطة مشروع صيانة شوارع مدينة تاروت للأعوام 1436/1439 من قبل البلدية والمجلس البلدي، لأهمية الطريق وحيويته وحاجته للصيانة، وتنظيم وقوف السيارات أمام المحلات التجارية الذي يجري بشكل عشوائي ويعيق الحركة المرورية.
وذكرت أنه بناء عليه جرى إعداد الرفوعات المساحية للوضع القائم بالشارع بطول 2250 مترا، وبعرض 20 مترا، ويجري التصميم حسب المقاطع النظامية الواردة بدليل تصميم الطرق والأرصفة الصادرة من الأمانة استنادا إلى مقطع عرض 20 مترا، حسب الآتي: أرصفة جانبية بأدنى عرض 1.5 متر حارتي مرور للإسفلت حارة بكل اتجاه، مواقف جانبية من البلاط المتداخل/ الإنترلوك.
وأفادت بلدية القطيف أنه يجري استكمال باقي الأعمال حسب الجدول الزمني المعد لذلك، مؤكدة أن التصميم المعدل لم يؤثر على عرض الشارع، بل نظمه وحدد المواقف بالبلاط المتداخل/ الإنترلوك، كما أنه فنيا لا يمكن عمل حارتي مرور لكل اتجاه لأن عرض الشارع لا يسمع بذلك.
وكانت «عكاظ» نقلت انتقاد سكان جزيرة تاروت من ضعف تنفيذ البلدية لصيانة الشارع الرئيسي في بلدتهم، مشيرين إلى أنه شابه كثير من الأخطاء الفنية وعدم الالتزام بالمواصفات والمقاييس، ما انعكس سلبا على الحركة المرورية في الشارع، مطالبين بتدارك الوضع سريعا.
وأوضحت البلدية تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «شريان تاروت يخضع لعملية فاشلة» في (30/7/1439) أن اعتماد مشروع صيانة شارع حجر بن عدي كان ضمن خطة مشروع صيانة شوارع مدينة تاروت للأعوام 1436/1439 من قبل البلدية والمجلس البلدي، لأهمية الطريق وحيويته وحاجته للصيانة، وتنظيم وقوف السيارات أمام المحلات التجارية الذي يجري بشكل عشوائي ويعيق الحركة المرورية.
وذكرت أنه بناء عليه جرى إعداد الرفوعات المساحية للوضع القائم بالشارع بطول 2250 مترا، وبعرض 20 مترا، ويجري التصميم حسب المقاطع النظامية الواردة بدليل تصميم الطرق والأرصفة الصادرة من الأمانة استنادا إلى مقطع عرض 20 مترا، حسب الآتي: أرصفة جانبية بأدنى عرض 1.5 متر حارتي مرور للإسفلت حارة بكل اتجاه، مواقف جانبية من البلاط المتداخل/ الإنترلوك.
وأفادت بلدية القطيف أنه يجري استكمال باقي الأعمال حسب الجدول الزمني المعد لذلك، مؤكدة أن التصميم المعدل لم يؤثر على عرض الشارع، بل نظمه وحدد المواقف بالبلاط المتداخل/ الإنترلوك، كما أنه فنيا لا يمكن عمل حارتي مرور لكل اتجاه لأن عرض الشارع لا يسمع بذلك.
وكانت «عكاظ» نقلت انتقاد سكان جزيرة تاروت من ضعف تنفيذ البلدية لصيانة الشارع الرئيسي في بلدتهم، مشيرين إلى أنه شابه كثير من الأخطاء الفنية وعدم الالتزام بالمواصفات والمقاييس، ما انعكس سلبا على الحركة المرورية في الشارع، مطالبين بتدارك الوضع سريعا.