يأتي موسم الصيف حاملا معه كثيرا من المعاناة لمحافظة صبيا وقراها كافة في منطقة جازان، فالأمطار والغبار اللذان يشتدان صيفا، يعتديان على التمديدات الكهرباء الهوائية، التي لا تصمد طويلا؛ إذ سرعان ما تتهاوى الأعمدة، فينقطع التيار وتزيد حالات الصعق، التي تتسبب في كثير من الضحايا.
ويناشد سكان صبيا وقراها شركة الكهرباء بإنهاء معاناتهم الأزلية بتحويل تمديدات التيار من هوائية إلى أرضية مع تكثيف الصيانة، مشيرين إلى أن انقطاعات الكهرباء ألحقت بهم كثيرا من الأضرار، منها تعطل الأجهزة المنزلية، وفساد المواد الغذائية في الثلاجات.
وذكر محمد أبو هادي أن شبكة الكهرباء تمتد في صبيا وقراها عبر أعمدة خشبية قديمة متهالكة، لا تصمد طويلا أمام هبات الرياح والعواصف الرملية التي تزيد وتيرتها صيفا، مشددا على ضرورة إيجاد الحلول الجذرية للمشكلة الأزلية، بتحويل التمديدات الهوائية إلى أرضية في أسرع وقت، وتكثيف أعمال الصيانة.
وقال: «ما إن يحل موسم الصيف حتى يضع سكان صبيا وقراها المختلفة أيديهم على قلوبهم، خشية سقوط أعمدة الكهرباء، التي لا تصمد أمام الرياح، التي تشتد وتيرتها في ذلك الوقت»، مشيرا إلى أن كثيرا من أعمدة الكهرباء الخشبية القديمة تتحطم وتسقط على المنازل مشكّلة عليهم كثيرا من المخاطر.
وشكا أحمد عيسى أن الأعطال وانقطاعات التيار تتكرر في مواسم الغبار والأمطار، سواء أكانت قوية أو بسيطة، الأمر الذي يسبب في تلفيات الأجهزة الكهربائية لمنازلهم، لافتا إلى المشكلة التي تعاني جميع القرى منها في صبيا بلا استثناء.
وشدد على ضرورة تدارك الأمر سريعا وإنهاء معاناتهم الموسمية بتحويل تمديدات الكهرباء من هوائية إلى أرضية، ملمحا إلى أن المعاناة تتفاقم في الكثير من القرى، ومن أبرزها الملحاء وأبو القعائد وأبو السلع والخوارية والخضراء وأم سعد وأم القضب، الكدمي وقرى مركز قوز الجعافرة.
ووصف محمد مكي وضع صبيا صيفا بـ«الكارثي»، بسبب الرياح والعواصف الرملية، التي دائما ما تتسبب في سقوط أعمدة الكهرباء الخشبية المتهالكة، وتحدث الأضرار الخطيرة، فضلا عن تسببها في انقطاع التيار عنهم، وتكبيدهم كثيرا من الخسائر.
وشدد على مكي على ضرورة تحويل التمديدات الهوائية إلى أرضية، أو على أقل تقدير اتخاذ الحلول المؤقتة، مثل تكثيف أعمال الصيانة للأعمدة والتمديدات حتى لا تتأثر بالرياح وتسقط. وأكد أن التيار انقطع عن مسكنه يومين متتالين بسبب تأثر تمديدات الكهرباء بالرياح، ما أجبره على نقل أسرته إلى شقة مفروشة، خصوصا أن الأطفال وكبار السن لم يتحملوا القيظ وارتفاع درجات الحرارة.
وأشار إلى أنه اتصل على رقم الطوارئ (933) للإبلاغ عن انقطاع التيار، إلا أنهم يكتفون بالرد برسائل اعتذار والاعتراف بوجود عطل كامل في الشبكة الكهربائية، متمنيا إيجاد حل جذري للمشكلة الأزلية التي تتفاقم صيفا في صبيا وقراها.
ويناشد سكان صبيا وقراها شركة الكهرباء بإنهاء معاناتهم الأزلية بتحويل تمديدات التيار من هوائية إلى أرضية مع تكثيف الصيانة، مشيرين إلى أن انقطاعات الكهرباء ألحقت بهم كثيرا من الأضرار، منها تعطل الأجهزة المنزلية، وفساد المواد الغذائية في الثلاجات.
وذكر محمد أبو هادي أن شبكة الكهرباء تمتد في صبيا وقراها عبر أعمدة خشبية قديمة متهالكة، لا تصمد طويلا أمام هبات الرياح والعواصف الرملية التي تزيد وتيرتها صيفا، مشددا على ضرورة إيجاد الحلول الجذرية للمشكلة الأزلية، بتحويل التمديدات الهوائية إلى أرضية في أسرع وقت، وتكثيف أعمال الصيانة.
وقال: «ما إن يحل موسم الصيف حتى يضع سكان صبيا وقراها المختلفة أيديهم على قلوبهم، خشية سقوط أعمدة الكهرباء، التي لا تصمد أمام الرياح، التي تشتد وتيرتها في ذلك الوقت»، مشيرا إلى أن كثيرا من أعمدة الكهرباء الخشبية القديمة تتحطم وتسقط على المنازل مشكّلة عليهم كثيرا من المخاطر.
وشكا أحمد عيسى أن الأعطال وانقطاعات التيار تتكرر في مواسم الغبار والأمطار، سواء أكانت قوية أو بسيطة، الأمر الذي يسبب في تلفيات الأجهزة الكهربائية لمنازلهم، لافتا إلى المشكلة التي تعاني جميع القرى منها في صبيا بلا استثناء.
وشدد على ضرورة تدارك الأمر سريعا وإنهاء معاناتهم الموسمية بتحويل تمديدات الكهرباء من هوائية إلى أرضية، ملمحا إلى أن المعاناة تتفاقم في الكثير من القرى، ومن أبرزها الملحاء وأبو القعائد وأبو السلع والخوارية والخضراء وأم سعد وأم القضب، الكدمي وقرى مركز قوز الجعافرة.
ووصف محمد مكي وضع صبيا صيفا بـ«الكارثي»، بسبب الرياح والعواصف الرملية، التي دائما ما تتسبب في سقوط أعمدة الكهرباء الخشبية المتهالكة، وتحدث الأضرار الخطيرة، فضلا عن تسببها في انقطاع التيار عنهم، وتكبيدهم كثيرا من الخسائر.
وشدد على مكي على ضرورة تحويل التمديدات الهوائية إلى أرضية، أو على أقل تقدير اتخاذ الحلول المؤقتة، مثل تكثيف أعمال الصيانة للأعمدة والتمديدات حتى لا تتأثر بالرياح وتسقط. وأكد أن التيار انقطع عن مسكنه يومين متتالين بسبب تأثر تمديدات الكهرباء بالرياح، ما أجبره على نقل أسرته إلى شقة مفروشة، خصوصا أن الأطفال وكبار السن لم يتحملوا القيظ وارتفاع درجات الحرارة.
وأشار إلى أنه اتصل على رقم الطوارئ (933) للإبلاغ عن انقطاع التيار، إلا أنهم يكتفون بالرد برسائل اعتذار والاعتراف بوجود عطل كامل في الشبكة الكهربائية، متمنيا إيجاد حل جذري للمشكلة الأزلية التي تتفاقم صيفا في صبيا وقراها.