تفاعلت بلدية محافظة صبيا مع ما نشرته «عكاظ» بعنوان «وادي الظبية مكب للنفايات» في (5/11/1439)، ووقف القسم المختص فيها على وادي الظبية فورا.
وذكرت البلدية في تعقيب (حصلت «عكاظ» على نسخة منه)، أنه اتضح وجود بعض أنقاض المباني القديمة فقط، وسخرت الإمكانات البشرية كافة والمعدات اللازمة لإزالة تلك المخلفات من مجرى الوادي، مؤكدة أنها لا تدخر جهدا في تقديم خدمة النظافة لقرى وأحياء محافظة صبيا، منذ مبادرة التشوه البصري التي أطلقتها الوزارة.
وكانت «عكاظ» نقلت شكوى عدد من أهالي قرية الظبية من تدني مستوى الإصحاح البيئي، في واديهم، ومتنفسهم الوحيد، بعد أن أصبح مكبا للنفايات ومخلفات البناء، مطالبين بلدية صبيا بسرعة تدارك الوضع وإزالة جميع الملوثات منه، ومحاسبة المتسببين فيها، بعد أن تحول الوادي من موقع للتنزه إلى مصدر للروائح الكريهة والحشرات والأوبئة، والأدخنة المنبعثة منه نتيجة حرق المخلفات فيه.
وذكرت البلدية في تعقيب (حصلت «عكاظ» على نسخة منه)، أنه اتضح وجود بعض أنقاض المباني القديمة فقط، وسخرت الإمكانات البشرية كافة والمعدات اللازمة لإزالة تلك المخلفات من مجرى الوادي، مؤكدة أنها لا تدخر جهدا في تقديم خدمة النظافة لقرى وأحياء محافظة صبيا، منذ مبادرة التشوه البصري التي أطلقتها الوزارة.
وكانت «عكاظ» نقلت شكوى عدد من أهالي قرية الظبية من تدني مستوى الإصحاح البيئي، في واديهم، ومتنفسهم الوحيد، بعد أن أصبح مكبا للنفايات ومخلفات البناء، مطالبين بلدية صبيا بسرعة تدارك الوضع وإزالة جميع الملوثات منه، ومحاسبة المتسببين فيها، بعد أن تحول الوادي من موقع للتنزه إلى مصدر للروائح الكريهة والحشرات والأوبئة، والأدخنة المنبعثة منه نتيجة حرق المخلفات فيه.