كشفت وزارة الشؤون البلدية والقروية إعداد دراسة تطوير مجال التشجير والحدائق العامة في البلديات، تشتمل على مجموعة من الأدلة ومنها دليل أنواع النباتات لمشاريع التشجير في مناطق المملكة.
وذكرت الوزارة تعقيبا على ما كتبه الزميل عبداللطيف الضويحي في «عكاظ» بعنوان «كود تشجير الشوارع والأحياء وزراعة المدن» في (11/11/1439)، أن الدراسة تهدف لوضع الضوابط والمعايير الفنية لاختيار النباتات المناسبة لأي أمانة أو بلدية في مختلف مناطق المملكة الشاسعة والمتباينة المناخ والتضاريس، مشيرة إلى أن ذلك يعتبر بمثابة كود لتشجير الشوارع والأحياء وزراعة المدن.
وكان عبداللطيف الضويحي كتب مقالا، طالب فيه بوضع كود لتشجير المدن والشوارع حسب أحجامها ومواقعها وأرصفة المنازل والميادين والساحات والحدائق والمساجد ومواقف السيارات بمواصفات تراعي قسوة الطقس حرارةً وبرودةً، وتراعي شح المياه، والمظهر العام لكل حي من أحياء كل مدينة، وتحترم حق الناس بخدمة تليق بما يقوم به الكثيرون من السكان في مختلف مناطق المملكة سواء أمام بيوتهم أو تطوعا في أماكن عامة. وذكر أنه «إذا تم وضع هذا الكود، مطلوب من المؤسسات المعنية تأمين الأشجار المطابقة لهذا الكود».
وأضاف: «ولكي يتم تفعيل كود التشجير المقترح، لا بد من إيجاد مختبرات مشتركة بين وزارة الشؤون البلدية والقروية مع وزارة الزراعة والمياه والبيئة لإنتاج البذور واستزراع الأشجار والنباتات والورود المطابقة لهذا الكود والمواصفات البيئية والموارد المائية والطقس والمظهر العام لكل حي من أحياء كل مدينة، ومراقبة المشاتل في تصنيف الأشجار، وضمان خلوها من الآفات والأوبئة والأمراض ومطابقتها للمواصفات».
وذكرت الوزارة تعقيبا على ما كتبه الزميل عبداللطيف الضويحي في «عكاظ» بعنوان «كود تشجير الشوارع والأحياء وزراعة المدن» في (11/11/1439)، أن الدراسة تهدف لوضع الضوابط والمعايير الفنية لاختيار النباتات المناسبة لأي أمانة أو بلدية في مختلف مناطق المملكة الشاسعة والمتباينة المناخ والتضاريس، مشيرة إلى أن ذلك يعتبر بمثابة كود لتشجير الشوارع والأحياء وزراعة المدن.
وكان عبداللطيف الضويحي كتب مقالا، طالب فيه بوضع كود لتشجير المدن والشوارع حسب أحجامها ومواقعها وأرصفة المنازل والميادين والساحات والحدائق والمساجد ومواقف السيارات بمواصفات تراعي قسوة الطقس حرارةً وبرودةً، وتراعي شح المياه، والمظهر العام لكل حي من أحياء كل مدينة، وتحترم حق الناس بخدمة تليق بما يقوم به الكثيرون من السكان في مختلف مناطق المملكة سواء أمام بيوتهم أو تطوعا في أماكن عامة. وذكر أنه «إذا تم وضع هذا الكود، مطلوب من المؤسسات المعنية تأمين الأشجار المطابقة لهذا الكود».
وأضاف: «ولكي يتم تفعيل كود التشجير المقترح، لا بد من إيجاد مختبرات مشتركة بين وزارة الشؤون البلدية والقروية مع وزارة الزراعة والمياه والبيئة لإنتاج البذور واستزراع الأشجار والنباتات والورود المطابقة لهذا الكود والمواصفات البيئية والموارد المائية والطقس والمظهر العام لكل حي من أحياء كل مدينة، ومراقبة المشاتل في تصنيف الأشجار، وضمان خلوها من الآفات والأوبئة والأمراض ومطابقتها للمواصفات».