أوضحت وزارة الشؤون البلدية والقروية أن دور الأمانات والبلديات يقتصر على إصدار التراخيص النظامية لأسواق النفع العام، ومنها أسواق بيع الحيوانات والطيور بعد توافر الاشتراطات الخاصة بها.
وذكرت الوزارة تعقيبا على مقال كتبه الدكتور أحمد الغامدي في «عكاظ» بعنوان «رغم المنع حيواناتنا الفطرية النادرة تباع في العلن» في (22/12/1439) أنها لا تشرف على الحيوانات الفطرية والحية، مشيرة إلى أن هذه المهمة تتبع جهة خدمية أخرى. وكان الدكتور الغامدي كتب مقالا في نبض «عكاظ» انتقد فيه بيع الحيوانات الفطرية المهددة بالأنقراض في الأسواق الشعبية المفتوحة، ومنها: الضبان، والأرانب البرية، والوبر، والجرابيع، والقنافذ، والذئاب، والضباع، والثعالب، والثعابين، والغزلان، وحيوانات الوشق، والقرود، والعديد من الطيور البرية مثل القماري، والحجل، وغيرها، فضلاً عن بيع بعض أنواع من القطط المستوردة، أو الكلاب، أو الثعابين، والسحالي، التي تشكل خطورة على الإنسان، مشيرأ إلى أن تلك الكائنات تحظى برواج وإقبال كثيف من الناس، متسائلا عن دور الجهات المختصة في ضبط الأمور، وإيقاف هذه الانتهاكات والتجارة غير المشروعة بحق هذه الكائنات الضعيفة.
وذكرت الوزارة تعقيبا على مقال كتبه الدكتور أحمد الغامدي في «عكاظ» بعنوان «رغم المنع حيواناتنا الفطرية النادرة تباع في العلن» في (22/12/1439) أنها لا تشرف على الحيوانات الفطرية والحية، مشيرة إلى أن هذه المهمة تتبع جهة خدمية أخرى. وكان الدكتور الغامدي كتب مقالا في نبض «عكاظ» انتقد فيه بيع الحيوانات الفطرية المهددة بالأنقراض في الأسواق الشعبية المفتوحة، ومنها: الضبان، والأرانب البرية، والوبر، والجرابيع، والقنافذ، والذئاب، والضباع، والثعالب، والثعابين، والغزلان، وحيوانات الوشق، والقرود، والعديد من الطيور البرية مثل القماري، والحجل، وغيرها، فضلاً عن بيع بعض أنواع من القطط المستوردة، أو الكلاب، أو الثعابين، والسحالي، التي تشكل خطورة على الإنسان، مشيرأ إلى أن تلك الكائنات تحظى برواج وإقبال كثيف من الناس، متسائلا عن دور الجهات المختصة في ضبط الأمور، وإيقاف هذه الانتهاكات والتجارة غير المشروعة بحق هذه الكائنات الضعيفة.