يتفادى العابرون السير على الطريق الرابط بين مركز غميقة ومحافظة الليث، إذ يتحول إلى ساحة للحوادث الخطرة، التي راح ضحيتها كثير من الأبرياء، نظرا لتهالكه وضيقه، وافتقاده وسائل السلامة؛ إذ مضى على إنشائه أكثر من 30 عاما دون أن يحظى بالتطوير والصيانة.
وذكر أحمد المهداوي أن الطريق الرابط بين غميقة والليث لا يزيد طوله على 30 كيلو مترا، وتحول إلى ساحة للدماء إثر الحوادث التي تقع عليه بكثافة، مرجعا ذلك إلى افتقاده إلى وسائل السلامة وغياب دوريات المرور وأمن الطرق.
وشدد المهداوي على أهمية ضبط المستهترين على الطريق الذين يتجاوزون السرعة القانونية، مطالبا وزارة النقل بالوقوف على الطريق وإنهاء معاناة العابرين عليه.
ورأى أحمد الشريف الحل في ازدواجية الطريق وتوسعته والتعهد بصيانته وتزويده باللوحات الإرشادية، ملمحا إلى أنهم باتوا يشاهدون الحوادث تقع عليه باستمرار، وكان آخرها يوم السادس من محرم الجاري حين وقعت حادثة لمجموعة من المعلمات توفيت إحداهن وإصيبت زميلاتها.
وأشار إلى أن الطريق لم يحظ بأي تطوير وصيانة منذ إنشائه قبل أكثر من ثلاثة عقود، موضحا أنهم دأبوا على مشاهدة الحوادث التي تقع عليه باستمرار دون أن تتحرك الجهات المختصة لحقن دماء العابرين عليه.
وذكر أحمد المهداوي أن الطريق الرابط بين غميقة والليث لا يزيد طوله على 30 كيلو مترا، وتحول إلى ساحة للدماء إثر الحوادث التي تقع عليه بكثافة، مرجعا ذلك إلى افتقاده إلى وسائل السلامة وغياب دوريات المرور وأمن الطرق.
وشدد المهداوي على أهمية ضبط المستهترين على الطريق الذين يتجاوزون السرعة القانونية، مطالبا وزارة النقل بالوقوف على الطريق وإنهاء معاناة العابرين عليه.
ورأى أحمد الشريف الحل في ازدواجية الطريق وتوسعته والتعهد بصيانته وتزويده باللوحات الإرشادية، ملمحا إلى أنهم باتوا يشاهدون الحوادث تقع عليه باستمرار، وكان آخرها يوم السادس من محرم الجاري حين وقعت حادثة لمجموعة من المعلمات توفيت إحداهن وإصيبت زميلاتها.
وأشار إلى أن الطريق لم يحظ بأي تطوير وصيانة منذ إنشائه قبل أكثر من ثلاثة عقود، موضحا أنهم دأبوا على مشاهدة الحوادث التي تقع عليه باستمرار دون أن تتحرك الجهات المختصة لحقن دماء العابرين عليه.